وسم: الآداب

وفي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال «من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه» ... المزيد

أخي الحبيب: هل تشعر بانكسار يعتري نفسك، وضعف يُغلفها؟ هل تحاوطك الهموم ولا تدري كيف الخلاص منها؟ ... المزيد

وقبول اعتذار المخطئ من جبر الخواطر، فحين يأتيك أخوك متأسفًا على ما بدر منه يرجو عفوك وصفحك، ينبغي عليك ألا تخيب ظنَّه فيك، فاعفُ واصفح واجبُر خاطره، والله يجبر خاطرك ويرفع قدرك؛ لأنك رفعت قدر أخيك. ... المزيد

بعض المعاصي قد ألفَتْها النفوس لشيوعها في المجتمع، فينشأ عليها الصغير، ويهرم عليها الكبير، فلا تتحرك النفس حين مقارفة المعْصية، فيُقدم العاصي على المعصية من غير استشعار للتأثُّم؛ {وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ} [النور: 15] ... المزيد

المروءة هي: استعمال ما يجمل العبد ويزينه من الأعمال والأقوال والهيئات، وترك ما يدنسه ويشينه في كل ذلك، سواء مع الخالق أو مع المخلوق، وسواء تعلق ذلك به أو تعداه إلى غيره. ... المزيد

لا غَرْوَ عليَّ إذا زعمت أن الأدب ليس مدينًا لشيء من الأشياء بقدر ما هو مدين للحروب، هو مدين لها في قوته وازدهاره وسعة آفاقه، وكثرة تصرفه في فنون المعاني وتقلبه في شتى الأغراض. ... المزيد

لم يكن يثأر لنفسه أو يغضب لها؛ بل كان يعفو ويصفح في حقوقه، أما في حقوق الخالق، فكان يغضب ويثأر إذا انتُهكت محارم الله، فعفوه وغضبه صلى الله عليه وسلم لله، فهذا أعلى مراتب الكمال في العبودية. ... المزيد

: إني أراه يأمر بمكارم الأخلاق وينهى عن مَلائمها، فكونوا في هذا الأمر رؤوساً ولا تكونوا فيه أذناباً. [أي أسرعوا إلى اتِّباعه تكون لكم فضيلة الأسبقية، ولا تتأخروا فتكونوا أذناباً مؤخرين] ... المزيد

فيكفي أن نعيش بأخلاق الإسلام؛ لتستقيم حياتنا مهما كانت شخصياتنا، أو اختلفت طباعنا، فنحن نقرأ في شتى العلوم والآداب، وقد ننبهر بها ... المزيد

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ... المزيد

تتقاطع في أدب ما بعد الاستعمار مفهومان أساسيان، تفسر طبيعته، وما فيه من محددات محرّكة لها، فلكل نظرية مصطلحاتها ومقولاتها ومفاهيمها الممثلة لأطر عملها، وسبلا لفهم مرجعيتها وبنيتها. ... المزيد

الإنسان إذا تحققت فيه آثار العبادات وتحلى بالآداب الشرعية ، وأصبحت أخلاقه انعكاساً لما يعلمه ويعمل به من دين الله عز وجل ،صح أن يقال له : إن فلاناً سلوكه حسنٌ ،لأنه تشرّب الأخلاق الطيبة ،وانتظمت في تصرفاته حتى أصبحت وصفاً له .... ... المزيد