{يؤتون أجرهم مرتين}

الْأَنْبِيَاءُ - مُؤْمِنُ أَهْلِ الْكِتَابِ - قَارِئُ الْقُرْآنِ وَهُوَ يَشْتَدُّ عَلَيْهِ وَيَتَتَعْتَعُ فِيهِ - الصَّدَقَةُ عَلَى الْفُقَرَاءِ وَالْمُحْتَاجِينَ مِنَ الْأَرْحَامِ وَالْأَقَارِبِ - الْمُحَافِظُ عَلَى صَلَاةِ الْعَصْرِ - مَنْ تَيَمَّمَ ثُمَّ أَعَادَ الصَّلَاةَ بَعْدَ أَنْ وَجَدَ الْمَاءَ - الْحَاكِمُ وَالْقَاضِي إِذَا اجْتَهَدَ وَأَصَابَ الْحُكْمَ ....إلخ. ... المزيد

إنه موسمنا الأكبر

وقد اختصنا الله سبحانه بمواسمَ معلومةٍ، منها موسم الحج المبارك، وله معالمُ جديرة بأن تبرزَ؛ فمنها: ... المزيد

أعمال يسيرة وأجور كبيرة

فقد أوصى النبيُّ ﷺ جماعةً من الصحابة بثلاث: ركعتي الضحى، وأن يوتر قبل أن ينام، وصيام ثلاثة أيام من الشهر.، وهذه وصية عامَّة للأمَّة لأنها وصية بأعمال صالحة يسيرة رَتَّبَ اللهُ عليها أجورًا كثيرة؛ فكل مسلم بحاجة إليها.. ... المزيد

مضاعفة الأجور: أسبابها وحكمتها

أكْرَمَ اللهُ تعالى أُمَّةَ نبيِّه بِنِعَمٍ عَظِيمة، وعطايا جَسِيمة، أعظمُها مضاعفة الأجور والحسنات، وخصَّها بالأجور الكبيرة لأعمالٍ صغيرة، لا تستغرق وقتاً طويلاً، أو جُهداً كبيراً؛ رِفعةً لها في الآخرة، وتعوِيضاً لها عن قِصَرِ أعمارها بالنسبة للأُمم السابقة، ... المزيد

أجور حسن الخلق في الشريعة الإسلامية

إن حسن الخلق من شعائر أهل الإسلام، وهو من أيسر العبادات وأعظمها أجرا في الشريعة الإسلامية، وحسن الخلق من أجل الصفات التي وهبها الله تعالى لرسول الله صلى الله عليه وسلم، قال الله تعالى: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم:4]. ... المزيد

أفضل أيام الدنيا أيام العشر

فمن فاته عشر رمضان الأواخر ،ولم يحصل فيها ما قصد وعزم ، فأمامه عشر ذي الحجة الأوائل بكل ما فيها من فضائل ورحمات ، ومنن ونفحات ... المزيد

بين حروف رمضان ..!

من بين "راء" ريّانه، و" نون" نفحاته .. رسالة تحفيز:
أن "مضى" عهد اللعب ..!

فجِدّ فيه واجتهد، ولا تلبس ثياب الفراغ في وقت الشغل والعمل!
فتتحسّر يوم توزيع الأجور والمكافآت ...

أكمل القراءة

(28) فضائل الأعمال في القرآن الكريم والسنة النبوية

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين.

إنّ طاعة الله عز وجل وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، بفعل ما أمر به، ...

أكمل القراءة

(23) الأذكار الشرعية

ذِكر الله عز وجل من أعظم القربات، وأفضل الطاعات، وهو سبب لرفع الدرجات، ولم يجعل الله تعالى لذكره حداً يُنْتهى إليه، بل أمر بذكره تعالى ذكراً كثيراً، قال الله عزّ وجلّ: {وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الجمعة:10]. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً