وسم: الصلاة

ينما تُقبل على ربِّك خمسَ مراتٍ كلَّ يومٍ وليلةٍ، هذا غير النافلة، وأول ما تبدأ به (الله أكبر): مِفتاح الراحة الأساسي، فَلِمَ لا تقولها بحقِّها، بإحساسها، باستحضار كلِّ شيءٍ يؤرقك، يؤلمك، يخيفك، يشقيك، تجمعه كحزمة حطب ثقيلة ومضنية، وتلقيه من على ظهرك، تطرحه على باب ملك الملوك الرحمن الرحيم البر الكريم؛ لتستريح حقَّ الراحةِ بعدها؟ ... المزيد

إن السُكر هنا يمكِن أن يُحمل على محمل (سُكْر الغفلة)؛ وهو عدم استحضار العقل والقلب للصلاة، والانشغال بتفاصيل الحياة اليومية. ... المزيد

فلنتأمل كيف كانت عبادة النبي صلى الله عليه وسلم وكيف أنه لا يكلُّ ولا يفتر عنها من قيام، أو تلاوة للقرآن، أو ذكر، أو تسبيح، أو صيام، أو غير ذلك. ... المزيد

إن فقد العمل واحدة من هذه الاعتبارات: أن يكون مشروعا، وأن يؤديه على النحو الذي أداه عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن يريد به وجه الله خاصة بحيث لا يلتفت فيه إلى غير الله سبحانه وتعالى فإنه يبطل ... المزيد

إن من بركات هذا اليوم أن الله يغفر لعبده ما ارتكب ما بين الجمعتين من آثام وخطايا، إذا اجتَنب الكبائر، يقول - صلى الله عليه وسلم -: ((الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان كفارة ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر))؛ أخرجه مسلم. ... المزيد

إن العبد إذا قام في الليل وصفَّ قدميه لمولاه عابدًا خاشعًا، سهُل عليه القيامُ يومَ يقوم الناس لربِّ العالمين. ... المزيد

يتناول المقال شرح وافي بالأدلة الشرعية لصفة الوضوء، مع توضيح لكل من الصفتين الواجبة والمستحبة لإتمام الوضوء. ... المزيد

شرح لآداب قيام الليل. ... المزيد

أخي المسلم ! هذا ما تيسر لي من تلخيص صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، محاولاً بذلك أن أقربها إليك حتى تكون واضحة لديك، ماثلةً في ذهنك، وكأنك تراها بعينك. فإذا صليت نحو ما وصفت لك من صلاته صلى الله عليه وسلم، فإني أرجو من الله تعالى أن يتقبلها منك ؛ لأنك بذلك تكون قد حققت فعلاً قول النبي صلى الله عليه وسلم : «صلوا كما رأيتموني أصلي». ... المزيد

سارعوا إلى الجُمُعة في الدنيا، فإن الله تبَارك وتعالى يَبْرُزُ لأهل الجنة في كل جمعة. ... المزيد

من تأمل خطب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وخطب أصحابه، وجدها كفيلة ببيان الهدى والتوحيد، وذِكر صفات الربِّ جل جلاله، وأصولِ الإيمان الكلية، والدعوة إلى الله. ... المزيد

إن المُصاب لا بد أن يعلم أن الذي ابتلاه بمصيبته أحكم الحاكمين وأرحم الراحمين، وأنه سبحانه لم يُرسِل البلاء ليُهلِكه به ولا ليُعذِّبه، ولا ليجتاحه، وإنما ليمتحِن صبره ورضاه عنه وإيمانه، وليسمع تضرّعه وابتهاله وليراه طريحًا على بابه لائِذًا بجنابه، مكسور القلب بين يديه رافعًا قصص الشكوى إليه. ... المزيد