صيد الأوراد (6): قصص الأمم الضالة

لأجل ذلك كان اليهود أحق باسم الغضب، والنصارى أحق باسم الضلال، وأما هذه الأمة فمن تشبَّه بأمة أخذ حُكمها، فمن علم فترك العمل بالعلم فقد حق عليه الغضب، كما قال تعالى: {كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ}[الصف:3]، والمقت الغضب، ومن ترك العلم وضرب في التِّيه فقد حق عليه الضلال. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً