وسم: الغضب
خالد سعد النجار
المقالات
منذ 2015-01-07
الغضب: عاصفة تزلزل الحياة الزوجية
لنحرص على التحكم في انفعالاتنا، وألا تفارق وجهنا الابتسامة والبشاشة فهي بريد الوئام والتفاهم، وهي رسالة غير مباشرة لإعلان وقف المشاحنات في البيت وإنهاء الخصام، وفي الحديث النبوي الشريف: «ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب» ... المزيد
المقالات
منذ 2015-01-01
الغضب محموده ومذمومه
ونريد في هذه الخطبة -عباد الله- أن نقف، مع هذه الخصلة (الغضب) هذه القوة التي أصل مادتها من النار، هذه الشعلة التي "اقتبست من نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة. فهي مستكنة في طي الفؤاد استكنان الجمر تحت الرماد.. يستخرجه الكبر الدفين في قلب كل جبار عنيد كاستخراج الحجر النار من الحديد، ولذلك نرى المغضب يحمر وجه وتنتفخ أوداجه ويغلي دمه. ولأنها من النار فقد تسلط الشيطان بها على كثير من الناس، وعشش في عقولهم فباض فيها وفرخ وسيطر بها على قلوبهم وإراداتهم؛ حتى صاروا في غضبهم حمقى متهورين وسفهاء طائشين. ينزع بهم عرق الشيطان اللعين. ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2014-11-15
العفو عند الغضب
أن تغفِر وتصفَح ويصير العفو والصفح لك سجيّة فهذا خُلقٌ كريمٌ محمود. أن تحلم وتصبر فإن لم تستطع تصنّعت الحلم وتحلّمت حتى صار من أخلاقك فهذا أيضًا خُلقٌ عظيم.. أما أن تصفَح وتعفو في حال تملكك الغضب حتى يصير هذا ديدنك فهذه الخِصلة هي الأصعب والأروع، وهي ما فضّل الله بها الموفَّقين من عباده وخصّهم بها كنوعٍ من التكريم ووصفهم بها في كتابه فقال تعالى: {وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ}. ... المزيد
سارة بنت محمد حسن
درر و فوائد
منذ 2014-10-11
(36) كن مع الحق ولا تلتفت
قال اللسان: اللهم اجعلني ممن لا يخشون فيك لوم اللائمين، فهتف القلب مرتجفًا في وجل: اللهم إني أسألك العافية! ... المزيد
المقالات
منذ 2014-09-29
لا تغضب...
لا تغضب أيها الإنسان فإن مَنْ كفَّ غضبه كفَّ الله عنه عذابه، فهنيئًا للكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-09-28
لا تغضب ولك الجنة
يا مَن تبحث عن حياةٍ بعيدة عن المشكلات، يا مَن تبحث عن الحياة السعيدة في الدنيا، يا مَن تبحث عن طريق الجنة، لا تَغْضَبْ، وَلَكَ الْجَنَّةُ. ... المزيد
محمد بوقنطار
المقالات
منذ 2014-07-31
جبلني ربي على الغضب للإسلام والعرب والعربية
عندما وضعت مقالي الأخير المُعنَّون بـ"عذرًا عبد الله شقرون..." ووطئت بين يدي هذا الموضع بمحبور كلمة سألني عن: معنى كلمتي "الغرنيق" و"الميركانتيلية"، وقبل أن أُجيبه عطف بذكر المقصود أصالة المتواري خلف براءة الاستفهام - الذي ينتفي بالجواب عنه اللبَس ويزول المشكل اللغوي من حيث المعنى لا المبنى؛ حيث سألني مُوقِّعًا سؤاله بثلاثة علامات استفهام: "كيف عرفت أن المخترع عروبي؟". وكنت كلما أحلته على مصدر مرئي يتكلَّم فيه "عبد الله" عن عروبته كذَّبني ولربما في ذيل الحوار ازدادت جرعات الصفاقة حيث صار يُنكِر أن يكون "عبد الله شقرون" مسلمًا، يحصل كل هذا لأننا نقلنا تخبيرًا عن السيد "عبد الله شقرون" رفضه لعروض خيالية الحجم، وأن دوافع رفضه كانت ولا تزال قوة انتسابه لأُمّته العربية الإسلامية، ولأننا خلصنا إلى فكرة أن العيب ليس فينا أصيل وأن المرض عدواه وافدة، وأن كل ذلك كان سيئة مفروضة علينا بالنار والحديد، ... المزيد
عبد الله بن صالح القصير
المقالات
منذ 2014-06-12
أنواع الغضب وأحكامه
الخير كلُّه بحذافيره مجموع في طاعة النبي صلى الله عليه وسلم والتأسِّي به، والعمل بنصيحته، وقَبول وصيَّته، ففي ذلك هُدى العبد وفلاحه، وسعادته وطِيب حياته في دنياه وآخرته، والشرُّ كلُّه في معصية النبي صلى الله عليه وسلم والإعراض عن سُنَّته، ومُخالفة هَدْيه ومشاقته، فذلك مُوجِب الضلال والشقاء والخسران العظيم؛ {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }.. ... المزيد
الغضب
منذ 2014-05-20
(10) ذم الغَضَب في واحة الشعر
وإذا غضبتَ فكنْ وقورًا كاظمًا *** للغيظِ تبصرُ ما تقولُ وتسمعُ ... المزيد
الغضب
منذ 2014-05-20
(9) تفاوت الناس في سرعة الغَضَب
الغَضَب في الإنسان بمنزلة نار تشعل، والناس يختلفون فيه، فبعضهم كالحلفاء سريع الوقود وسريع الخمود، وبعضهم كالغضى بطيء الوقود بطيء الخمود، وبعضهم سريع الوقود بطيء الخمود.. ... المزيد
الغضب
منذ 2014-05-20
(8) نماذج من أحوال الصحابة عند الغَضَب
خطب معاوية يومًا، فقال له رجل: "كذبت"! فنزل مغضبًا فدخل منزله، ثم خرج عليهم تقطر لحيته ماءً، فصعد المنبر فقال: "أيها الناس، إن الغَضَب من الشيطان، وإن الشيطان من النَّار، فإذا غضب أحدكم فليطفئه بالماء، ثم أخذ في الموضع الذي بلغه من خطبته" ... المزيد
الغضب
منذ 2014-05-19
(7) نماذج من غضب النَّبي صلى الله عليه وسلم عندما تنتهك حرمات الله
النَّبي صلى الله عليه وسلم ما كان يغضب لنفسه، وما كان ينتصر لها، بل كان غضبه لله وحين ما تنتهك حرماته.. ... المزيد