وسم: المفاوضات
راغب السرجاني
التتار من البداية إلى عين جالوت
منذ 2019-08-10
المفاوضات بين التتار والخلافة العباسية
الخليفة مضطراً إلى الموافقة، والوزراء يحاولون إقناعه بأنه لا أمل له في الحياة إلا إذا أطاع هولاكو، فهو يرى أنه سيعيش ذليلاً وضيعاً، ونداء الجهاد لم يعد ينبعث إلا من بعض الأفواه القليلة جداً، فقد عظمت الدنيا جداً في عيون أهل بغداد في ذلك الزمن، وإذا كثر الخبث فالهلكة قريبة جداً. ... المزيد
خالد سعد النجار
المقالات
منذ 2016-08-16
متى يجلس الغرب على مائدة المفاوضات
أسطر هذه الكلمات في الوقت الذي يجري فيه إطلاق نار بأحد المراكز التجارية في مدينة ميونخ الألمانية، في هجوم ينفذه ثلاث مسلحين وعدد القتلى الأولي ستة غير الجرحى، وفق ما أعلنته وكالات الأنباء. ... المزيد
ممدوح إسماعيل
خواطر ممدوح إسماعيل
منذ 2015-08-16
قولوا نعم نريد تحسين المفاوضات
بعد سماعى لتعليق د.زوبع على كلامه
أؤكد وأكرر على مقالي رابعة وزوبع والقنبلة الصوتية؛ راجعوه. والصراحة راحة. ... المزيد
مدحت القصراوي
رسائل من غزة
منذ 2015-06-04
(6) ماذا لو نجح المفاوض الفلسطيني في القاهرة؟
لا تظن أن هذه لحظة عادية، إنها لحظة تصبح فيها إسرائيل تحت مرمى الصواريخ في كل مكان، والجميع مهدد، والمفاوض الفلسطيني يستعين بالمقاوم لينتزع بالقوة حقه، وبالتالي فالخوف في إسرائيل هو في انهيار قوة الردع وسقوط أسطورة القوة، وإبطال مفعول السلاح المتقدم والنووي سواء. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
غزة تحت النار
منذ 2014-08-04
(52) رسالة إلى المفاوضين في القاهرة
إياكم أن تقبلوا في القاهرة من العدو أو الراعي، ومن الولايات المتحدة أو المجتمع الدولي، أن نُسكِن الجراح، ونُهدِئ النفوس، وتُسكَت المدافع.. كما أن عليه أن يُطلَق سراح جميع الأسرى والمعتقلين الذين اعتقلهم بعد اختطاف المستوطنين الثلاثة في مدينة الخليل، وأن يُفرَج عن الأسرى المحرَّرين الذين أعاد اعتقالهم، وأن يتعهد مجددًا أمام الراعي المصري بألا يعود إلى اعتقالهم من جديد، أما بقية الأسرى والمعتقلين، فأمرهم منوطٌ بمن أسرنا من جنود العدو وضباطه، وللحديث عنهم -بعد المفاوضات- بقية. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-03-05
دبلوماسية القوة وقوة الدبلوماسية
لا يستحي الكبار من طرد الصغار، ولا يتردد الأقوياء في استبعاد الضعفاء، ولا تتأخر القوى العظمى المنتصرة عن الاستخفاف بالدول المهزومة، ولا يجبن أصحاب المصالح عن فرض شروطهم، وتحديد طلباتهم، وهذا كله يتم على قواعدٍ من المصالح والمنافع، التي تفرضها القوة العسكرية والإقتصادية فقط، في الوقت الذي تغيب عنها القيم والأخلاق، إذ لا مكان على طاولة المفاوضات لغير الأقوياء ولو كانوا ظالمين معتدين، أو بادئين في الحرب والعدوان، ولا صدقاتٍ يقدمها الأقوياء، ولا إحسان يقوم به المقتدرون في السياسة الدولية. ... المزيد