حقيبة فاطمة

اليوم تقاضت فاطمة أول راتب، وضعته في حقيبتها وكانت سعيدة به للغاية، ثم مرت على أختها بالسيارة ليعودا إلى المنزل معاً، وبينما هي متوجهة لمقعد القيادة سقطت منها الحقيبة وإذا برجل يلتقطها ويهرب مسرعاً بسيارته الأجرة، وقد أصاب الأختين بالذهول، فلم يبديا أي رد فعل سوى الشعور بالأسى والأسف. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً