وسم: سوريا

بعد مأساة حلب الأخيرة فرح أكابر المجرمين واستكبروا بينما حزن المؤمنون بل حزن كل محب للحق والحرية والعدالة مهما كانت عقيدته، وكتب عدد من كبار الكتاب الأوروبيين والأمريكيين عن ما اعتبروه "درس من حلب"، وكان أبرز ما قرأته درس كتبه أمريكى وآخر كتبه فرنسى (على ما أذكر) بالإضافة لدرس ثالث كتب عنه كل من كتب من الأخوة المسلمين عن حلب الجريحة الحبيبة، وقد كان لى رأي مختلف بشأن هذه الدروس الثلاثة حيث خالفت وجادلت فيهم كما أضفت درسًا رابعًا لتكون دروس حلب الحبيبة الجريحة بل دروس سوريا الحبيبة لنا نحن المسلمون هي أربعة دروس كالتالي: ... المزيد

قد يظن العالم أن ما جرى في حلب جريمة ضخمة ولكن بالتدريج سيتم نسيانها إلا أن الحقيقة أن ما جرى في حلب من خيانة للإنسانية ولأبسط معايير العدالة لن يمر مرور الكرام فالأطفال الذين رأوا بأعينهم هذه الفظائع سيكبرون وفي قلوبهم غصة لن تمحى بسهولة والشباب الذين قتل أحبابهم بين أيديهم لن يقبلوا أن يحكمهم طاغية مثل بشار الأسد ولن يستسلموا للاحتلال الفارسي الروسي لبلادهم مهما طال الزمن. ... المزيد

أنتَ لا تعرفُ بعدُ قدرَ هذه المدينة، حلَبُ مخزنُ الأشلاء، صومَعةُ الثأر، لا نعرف مثيلتَها في خصوبة الانتقام. ... المزيد

موجوعون بطفلةٍ تموت .. وأُصبع السُّبابة مرفوعا يعلِّمنا؛ أنَّ التّوحيد يُقبل إذا انفردَ بتوقيعِ روح! ... المزيد

هل يخطط أردوغان لجعل نفسه مرحلة كقنطرة لعودة تركيا للإسلام أم أنه أمر سيحدث رغما عنه؟؟ ... المزيد

الفرصة متاحةٌ أمامهم اليوم قبل أن تدور عليهم الدوائر وتضيع منهم بلادهم. ... المزيد

الأمن في الإيمان والامتثال ... المزيد

لم تهزم حلب ولا ثوارها، وهم لاشك قد تحرروا الآن من أخطائهم الاستراتيجية التي علقت بتجربتهم، مثلهم مثل كل الثوار في الدنيا. وثورة سوريا انفتح أمامها الطريق لمعرفة الشفرة الجينية للنجاح عبر تجربتهم هم. ... المزيد

هل ثمة مسلمٌ يفرح بهذا؟ ... المزيد

هذه أبيات تضمنت مشاعر جالت في النفس وخواطر اعتلجت في الفوائد حول أوضاع إخواننا المسلمين في شامنا الحبيبة، وفيها تفاؤل وتبشير ودعاء، ولا أحسن الشعر بل هي أول قصيدة كتبتها وربما آخر، وقد عرضتها على أحد الأفاضل فأجرى عليها شيئا من التعديل من حيث الوزن، نظمتها على غرار منظومة أبي البقاء الرندي في رثاء الأندلس وضمنتها بعض أبياتها، وهو صاغها على غرار قصيدة عنوان الحكم لأبي الفتح البستي وضمنها شيئا من أبياتها. ... المزيد

سوف يرتد تخريب بلادنا خراباً في علاقات (دول المركز) - أصل الطغيان - التي لا استقرار للنظام الدولي بدون تفاهمها. فالواضح المهم الآن أنها بصدد الصدام، والأوضح والأهم ما سوف ينبني على ذلك بإذن الله من بدايات ظهور القطب الإسلامي العالمي الجديد؛ الذي نرى ملامح قدومه، ولو من بعيد.. ... المزيد