وسم: طاعة

اصنعوا مستقبلكم بأيدكم ولاتركنوا إلى راحتكم وهدوئكم..فقطار الحياة يسير وقد يعرج بكم الى القبور قريبا ... المزيد

قال العلامة ابن القيم رحمه الله:الصلاة.فيها من مناجاة مَن لا تقر العيون ولا تطمئنُّ القلوب،ولا تسكنُّ النفوس إلا إليه، والتنعُّم بذكره، والتذلُّل والخضوع له والقرب منه، ولا سيما في حال السجود، وتلك الحال أقرب ما يكون العبد من ربِّه فيها" ... المزيد

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ۚ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (14)}[التغابن] ... المزيد

قال صلى الله عليه وسلم: ( «ثلاثُ دَعَواتٍ لَا تُرَدُّ: دَعْوَةُ الوَالِدِ لِوَلَدِهِ وَدَعْوَةُ الصَّائِمِ ودَعْوَةُ المُسافِرِ» ) [رواه البيهقي] . ... المزيد

فهذا الحديث فيه عبر كثيرة تدل على عظم نعمة البصر، وأننا لا نقوى على أداء شكر هذه النعمة على الوجه الأكمل، مما يحتم علينا ألا نصرف هذه النعمة في معصية الله ... المزيد

{سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (1) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3) } [الصف] ... المزيد

يقول ابن القيم رحمه الله في تعريف التقوى: "حقيقتها العمل بطاعة الله إيماناً واحتساباً أمراً ونهياً،  فيفعل ما أمر الله به إيماناً بالآمر وتصديقاً بوعده ،  ويترك ما نهى الله عنه إيماناً بالناهي وخوفاً من وعيده" ... المزيد

ولذلك أشير لإخواني المسلمين بأن نستقبل الرمضان المبارك بالخصال الآتية ... المزيد

ويعتني الإسلام بالجماعة والمجتمع، ولذلك تفضّل الله على عباده بيوم الجمعة، واختاره عيدًا أسبوعيًا سبقوا به الأمم الكتابيّة التي جاءت قبلهم، وشرع فيه صلاة جامعة ... المزيد

عباد الله: لقد أظلكم شهر عظيم، وموسم كريم تُضاعف فيه الحسنات، وتُعَظّم فيه السيئات، إنه شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن، إنه شهر الصيام والقيام. ... المزيد

الصائم يدرب نفسه على مراقبة الله تعالى، فيترك ما تهوى نفسه، مع قدرته عليه، لعلمه باطلاع الله عليه. ... المزيد

"مثل شهر رجب كالريح، ومثل شعبان مثل الغيم، ومثل رمضان مثل المطر، ومن لم يزرع ويغرس في رجب، ولم يسق في شعبان فكيف يريد أن يحصد في رمضان". ... المزيد