وأما هيئتها فيكبر في الركعة الأولى سبعاً من غير تكبيرة الإحرام، ويقرأ في الركعة الأولى بعد الفاتحة بسورة الأعلى أو سورة ق. وفي الركعة الثانية يكبر خمساً ويقرأ بسورة الغاشية أو بسورة القمر ... المزيد

الذريةُ عطاءٌ من اللهِ كريمٌ؛ يُمتحَنُ به إيمانُ المرءِ؛ شُكرًا، وصبرًا، وقيامًا بواجبِ المسؤوليةِ التي قلَّدَها اللهُ عنقَ كلِّ والدٍ؛ فهو عطاءٌ مسؤولٌ.. ... المزيد

هل ينكر الرئيس الفرنسي الذي يتهم الإسلام بالإرهاب، أن الفرنسيين أنفسهم كانوا يسمّون عصر الثورة الفرنسية ذاتها بأنه "عهد الإرهاب"؟ ألم يُعدم في فرنسا خلال ذلك العهد وحده نحو 20 ألف فرنسي؟ ... المزيد

إننا بتوجيه كلمة (لبيك) لله وحده عز وجل نعترف لربنا ولأنفسنا بأننا لا نطلب الخير والنفع إلا منه، ولا نشرك به أحداً غيره من نبي أو ملك أو ولي، فضلاً عن غيرهم، وأن كل ما سوى الله مخلوق له وكل مخلوقاته -على مراتبهم- محتاجون إليه، ملتمسون رحمته، ولا يكون منهم شيء إلا بإذنه؟ ... المزيد

كيف يكون التكافؤ بين متبارزين أحدهما واقف في النور تُرى حركاته كلها وسكناته، والآخر مستتر في الظلام يَرى ولا يُرى، ويَرمي ولا يُرمى ... المزيد

قال تعالى: {وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ} ... المزيد

يا حسرةً على (أمةٍ) لا تستحق كلمة (أمة).. يا حسرة على (أمةٍ) مفككة الأوصال تكاد تحتضر ولا تتألم! لأنها فقدت الإحساس الداخلي الذي يصل أعضاءَ جسدِها ببعض ليشعر كلُ عضو بأخيه في صحته ومرضه، في برئِهِ وجرحهِ! ... المزيد

إن حاجة المسلم اليوم لأسباب الثبات على الدين والتمسك به عظيمة جدًا، لانتشار الفتن، وقلة الناصر، وغربة الدين، ومن تلك الأسباب: ... المزيد

عاشت مصر بالأمس في الذكرى الأربعين لنصر أكتوبر المجيد ليلة صاخبة ودامية بكل المقاييس، عاشت بين مشهدين لوطن واحد وشعب واحد بين الجرح والألم واللهو والطرب، مشهد عزف فيه الرصاص على صدور معارضي الانقلاب الذين خرجوا يستردوا حرية شعب وإرادته التي سلبها العسكر وداستها البيادة، ومشهد رقص تغنى فيه المطربون والمفوضون لمن انقلب على الشرعية وخطف الرئيس المنتخب وقتل الشباب واعتقل الرجال والنساء ونهب خيرات مصر. ... المزيد

هذه المرة الانتفاضة بالدهس والطعن بالسكين، وياله من رعب لهؤلاء المجرمين لا طاقة لهم به. ... المزيد