- تربية الأبناء مسئولية الأب والأم معاً ولكن العبء الأكبر يقع على الأم يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته.. والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها». ... المزيد

قال النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لَيْسَ الوَاصِلُ بِالمُكَافِئ، وَلكِنَّ الوَاصِلَ الَّذِي إِذَا قَطَعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا» ... المزيد

إن منافقي عصرنا يجلدون الضحايا من المسلمين في كل مكان، ويلصقون بهم أعظم التهم وأبشع الأوصاف، ويدافعون عن المعتدين باستماتة وإصرار. ... المزيد

في عام 1441هـ انصدم الكثير بخبر مفاده (السجن 15 عاما عقوبة حرق علم المثليين في الولايات المتحدة) ... المزيد

وأنت تقرأ القرآن ستجد في سورة لقمان وصية أبٍ لابنه، تستوقفك التربية الإيمانية، فكلما تلوتَها أحسستَ بعِظَم الوصية لما حوته من «أصول الشريعة وهي: الاعتقادات، والأعمال، وأدب المعاملة، وأدب النفس»، تلتمس فيها حنان الأب وشفقته وحرصه على ابنه. ... المزيد

"موالاةُ المؤمن للمؤمنين جميعا أيا كان مكانهم من أعظم مُحكمات الإسلام" ... المزيد

إنَّ العقول تجوع مثلما البطون تجوع، البطون عندما تجوع إمَّا أن تأكل ما يفيد أو أن تأكل ما هو ضارٌّ، وبذلك يعود على باقي الجسد. كذلك هي العقول؛ إمَّا أن تتلقَّى العلمَ النَّافع المفيد؛ فترتقي وتسمو، أو أن تتلقَّى الضارَّ؛ فتنتكس وتصبح أداة هدم في المجتمع. ... المزيد

تأمل.. حسناتك التي جمعتها من أعمال الخير، وفيها بعض الجهد والتعب، قد تضيِّعها بلسانك بكل سهولة وتهديها لمن تكره؛ ولذلك يعلمنا ابن المبارك رحمه الله فقهًا عجيبًا، فيقول: "لو كنت مغتابًا أحدًا لاغتبت والديَّ؛ لأنهما أحقُّ الناس بحسناتى!". ... المزيد

المسجد الأقصى مسجد عظيم مبارك، له مكانة عالية في نفوس المؤمنين، ومنزلة رفيعة، وقد خصه الله تعالى بفضائل وخصائص عظيمة، وقد دلت على ذلك الأدلة من الكتاب والسنة. ... المزيد

طوبى لصائم جاهد نفسَه، فجعل اجتهاده في العشر بالاعتكاف، فأحيا باعتكافه سنةً هجرها كثيرٌ من الناس ... المزيد

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: لم يكرم الله عبداً بمثل أن يعينه على ما يحبه, ويرضاه, ويزيده مما يقربه إليه, ويرفع به درجته. ... المزيد

إن أنبياءَ الله ورُسلَه كان لكلِّ واحد منهم حِرْفة أو مِهْنة يعتزُّ بها ويتقنها، ورد النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - عندما سُئِل: أيُّ الكسب أطيبُ؟ قال: «عمَلُ الرَّجلِ بيده، وكُل بيْع مبرور». ... المزيد