إن الحديث عن ليلة القدر حديث عن ليلة العظمة والشرف، يقال: فلان له قدر، أي: له منزلة وشرف، وسميت بذلك لأمور منها: ... المزيد

إن سكوتكم المدخون يحذو بنا إلى فقدان الثقة والأمان والصدق في انتمائكم وانتسابكم إلى أمتنا وأوطاننا بل إلى شعوبنا المكلومة في إخوانهم المستضعفين هناك تحت عدوان القصف والرجم والطمر والوأد ... المزيد

رمضان شهر المجاهدة مع النفس، ودفعها إلى الطاعات دفعًا، فهي نزاعةٌ إلى اللهو والكسل، والانسياق مع الملذات التي تقلل من شأن الصيام، ومن مكانته وعظمته. ... المزيد

فحذّر صلى الله عليه وسلم من كلّ قرب من الفتنة، وأخبر أن الجالس خير من القائم وأن القائم خير من الماشي.. وما ذلك إلا لسلامة الدين، كما أن تجنب الفتنة علامة على رجاحة العقل وسعته. ... المزيد

من معه شيء من القرآن ويتمكن من المحافظة على قيام رمضان في بيته هل الأفضل له الصلاة في بيته أو الصلاة في المسجد؟ ... المزيد

يقول تعالى في سورة الفاتحة: {{صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}} (7) ... المزيد

الكون كله خاضعٌ لعبودية الله الواحد القهار لا ينفك أحد من خلقه عن عبوديته قهرًا وغلبة، والكون بأسره خاشعٌ خاضع لكبريائه وعظمته؛ إذ هو مشغولٌ بخضوعه وذله لربِّه، ولذا ترى الكون كله معظِّمًا له ساجدًا خاشعًا مسبحًا، منزهًا لربه جل في علاه. ... المزيد

يفتتح المسلم نهاره بالصلاة ويختتمه بالصلاة وهما أفضل أوقات الصلاة، قال سبحانه: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ} [الكهف: 28] ... المزيد

{{مُصَلًّى}} موضع صلاة. فمن السنةِ لمَنْ فرغ من الطواف بالبيت صلاة ركعتين خلف المقام. ... المزيد

قيام الليل شرف المؤمن، والصلة القوية بين العبد وربه، وجوف الليل الآخر، أو الثلث الأخير من الليل هو وقت إجابة الدعاء، وهو وقت بث الشكوى والهموم إلى الحي القيوم ... المزيد

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا كَبَّرَ فِي الصَّلاةِ سَكَتَ هُنَيَهَةً قَبْلَ الْقِرَاءَةَ ويقُولُ: (اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ نَقِّنِي مِنْ خَطَايَايَ كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنْ الدَّنَسِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْنِي مِنْ خَطَايَايَ بَالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ) ... المزيد

إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهنا إلى أن نتخلق بأخلاق الله سبحانه وتعالى..  الله تعالى رحيم فكن رحيما،  الله تعالى كريم فكن كريما،  الله تعالى صبور فكن صبورا ... المزيد