قلت : ولو كانت الأوامر يوم بدر أن تستأصل شأفة الجميع لقتل خالد بن الوليد كافرا ولقتل عمرو بن العاص كافرا ولقتل صفوان بن أمية كافرا ولكانوا وغيرهم حصب جهنم .. تخيلوا !! ... المزيد

سألني صديقي متى ننتصر؟ فقلت له: نحن لم نُهزَم نحن منتصرون بثباتنا على حقنا وديننا.. رغم التضحيات من قتلٍ وأسرٍ وحرب الإعلام.. التي عصفت بكل قيمة عند الناس ورغم قوة ما يملكه الباطل من سلاح.. ... المزيد

وطائفة ثالثة : تترحم وتستغفر ، وتمدح وتبالغ في الثناء ، لكنها تهتبل الفرصة لنشر خطابها البائس ، والمسكون بالمكايدة والمناكفة ، وتصفية الحسابات مع الخصوم ،واستحضار نزاعات قديمة ، وشفاء ما في صدرها من حقد دفين . ... المزيد

غير خافٍ على الجميع شأن الصلاة في الإسلام، إذ هي عموده، بها يستقيم دين المسلم، وتصلح أعماله، ويعتدل سلوكه في شؤون دينه ودنياه، متى أُقيمت على الوجه المشروع عقيدة وعبادة.. ... المزيد

في دولة يحظى فيها كبار الرهبان باحترام مبالغ فيه، يصبح مجرد التشكيك في سلطتهم أو أقوالهم المتطرفة أمرًا مستحيلًا، ويبرر البعض بأن ما يفعلونه هو ناجم عن شعورهم بالحاجة إلى حماية عقيدتهم الوضعية.. ... المزيد

وبقدر الحمل الرباني الذي يوضع على العواتق، وبقدر ثقل الأمانة التي تسلم للإنسان تكون منزلته عند الرحمن، وإذا أردت أن تعرف منزلتك عند رب العالمين، فانظر إلى الشغل الذي بين يديك منه، والعمل الذي كلفك به، والأمانة التي أناطك بها ... المزيد

قال الحافظ ابن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ) : وكأنه صلى الله عليه وسلم علم أنَّه مرتحل من ذلك المرض فخاف أنْ يُعَظَّم قبره كما فَعَل مَنْ مضى، فلعن اليهود والنصارى إشارة إلى ذَمِّ مَن يفعل فعلهم ... المزيد

هل(الحمد) و(الشكر) مترادفان؟ ... المزيد

علَمُوا أنَّ كَثْرةَ الكلامِ تُكْثِرُ مِن سَقَطاتِ اللِّسانِ، والمُسلِمُ مأمورٌ بالصِّدْقِ في حديثِهِ وكلامِهِ، والتَّثبُّتِ من كلِّ ما يَقولُهُ أو يَنقُلُهُ، حتَّى لا يَقَعَ في الكَذِبِ، قال صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: «كَفَى بالْمَرْءِ كَذِبًا ‌أنْ ‌يُحَدِّثَ ‌بكُلِّ ‌ما ‌سَمِعَ». ... المزيد

مع كون أمر الصدقات أمرًا محمودًا لا شك في ذلك، إلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من رحمته أنه يضبط حب المسلم المؤمن للإنفاق بضوابط الرحمة والرأفة واليسر، حتى يكاد يمنع بعض الناس من التصدق لشعوره أنهم قد أفرطوا في ذلك! ... المزيد

قال عمر رضى الله عنه ( أيها الناس أصلحوا معايشكم ، فإنَّ فيها صلاحاً لكم وصلةً لغيركم ) ... المزيد