ولكن ماهو الغضب؟؟ والجواب: أن الغضب ركب فى طبع الآدمى لحثه على دفع الأذى عنه ومعاقبة من يؤذيه وهو بهذا القدر محمود والمذموم منه الإفراط فيه حتى يخرج عن حد الاعتدال والرسول صلى الله عليه وسلم يمدح المرء الذى يملك نفسه عند الغضب حيث يقول: «ليس الشديد بالصرعة لكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب» (صحيح البخاري [6114])، والغضب هو حرارة تنتشر عند وجود ما يغضب فيغلي عندها دم الغاضب طلبًا للثأر والانتقام. ... المزيد

الأقصى اليوم في أيدي ثلة من اليهود العابثين المجرمين، وعلى الأمة المسلمة أن تسعى لإرجاعه وضمه إليها، فهو مسرى رسولها والدفاع عن الأقصى أمانة في عنق كل مسلم، وبذل الجهد في ذلك مطلوب وواجب، ونصرة إخواننا في فلسطين كذلك. ... المزيد

إن البعض قد يلعن أشياء لا تستحق اللعن فإذا تعطل جهاز لعناه، وإذا تغير الجو فقد يطلق البعض اللعنة على الشمس أو الريح أو السحب أو الغبار، وإذا شاهد البعض المباريات لعن الفريق المقابل والحكم والجمهور والمعلق وبعض اللاعبين، وغير ذلك الكثير الكثير فلا يمر يوم إلا ونسمع من يطلق هذه الكلمة بلا مبالاة من دون أن يشعر بخطورة هذا الشيء الذي يفعله ... المزيد

ومازالت الأحلام "ممكنة" مادامت النفوس "مؤمنة"! ... المزيد

تحتاجه في نازلة نزلة بك، ويظهر لك حبا ولطفا قبل نزولها، ثم سرعان ما يتهرب ولا يقف معك، وربما رماك بسهام المعاتبة، اليس هذا من اللؤم؟ ... المزيد

لنعلم أن الرحمة نعمة ورزق فى قلوب أصحابها يقودهم إلى جنة الرضوان ... المزيد

مَن اتخذت عاشوراء يومَ عيدٍ ومَن اتخذته يومَ مأْتَمٍ: (والطائفتانِ مُبتَدِعَتَانِ خَارِجَتَانِ على السُّنَّةِ، وأهلُ السُّنَّةِ يَفعلونَ فيهِ ما أمَرَ به النبيُّ صلى الله عليه وسلم مِنَ الصَّوْمِ، ويَجتنبون ما أمَرَ به الشَّيْطانُ مِنَ البِدَع) ... المزيد

«الرياء» الذي ما تخيلنا أبداً قدرته الرهيبة على إفساد العبادات، ومهارته في تلويث نية الطاعة لله بالمباهاة. تأمل الصورة المتناهية الدقة في براعة وصف تسلله في دهاء إلى قلوب الناس: «أخفى من دبيب نملة سوداء على صفاة سوداء في ظلمة ليل»!!! لذلك حذّر منه الرسول صلى الله عليه وسلم وكان أشد ما يخشاه على أمته: «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ» قَالُوا: وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ، اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً». ... المزيد