فوائد مختصرة من باب الزهد والورع من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام للعلامة العثيمين ... المزيد

إن إظهار المودة والرحمة بين الأبوين من أسباب شيوع السعادة و الاستقرار والاتزان النفسي في نفوس الأبناء، مما يجعلهم ينشأون حريصين على التواصل بينهم، أسوياء في تعاملهم مع غيرهم. ... المزيد

إن حُسن الخُلق عبادة عظيمة، وخليقة كريمة، أثنَى اللهُ تعالى به على رسوله ﷺ، وذكَره مِن مَحاسِن خصال صالحي عباده، وضمِن لأهله المغفرة والجَنَّة وكلَّ وعدٍ كريم؛ قال الله تعالى: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ}. ... المزيد

كان الشافعي قد جزأ الليل ثلاثة أثلاث: ثلث الأول يكتب الحديث، والثاني يصلي، والثالث ينام. ... المزيد

حذر الرسول - ﷺ - منها:  «إنها ستأتي على الناس سنون خدَّاعة، يُصَدَّق فيها الكاذب، ويكذَّب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة» ، قيل: وما الرُّوبيضة ؟ قال: «السفيه يتكلم في أمر العامة» ... المزيد

لذِكْرِ اللهِ تعالى على كلِّ أمرٍ فَضلٌ عظيمٌ، وأجرٌ كبيرٌ، واللهُ يُعْطي عليه الثَّوابَ الجَزيل، ويحصُلُ به الكثيرُ من البركةِ ... المزيد

روى البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «(من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلاً كلما غدا أو راح)» ... المزيد

إن العفو والتسامح من القيم الإنسانية الراقية، والمبادئ الإسلامية الفاضلة ... المزيد

يا عباد الله؛ قد يمنع الله الولد عن بعض الناس ويجعله عقيمًا، لحكمة لا يعلمها إلا الله، فإن صبر واحتسب الأجر على الله وأحسن الظن بربه جُوزي أجرًا عظيمًا، وإن جزع وتسخط وأساء الظن بربه، فاته خير عظيم، وباء بالإثم الكبير. ... المزيد

فالفَرْق بين مراتب اليقين كالفرْق بيْن الخبر الصادِق والعِيان، وحق اليقين فوقَ هذا كله. ... المزيد

ظننا في ما سبق أن ما لا نبصره مقصور فقط على الغيبيات - أو عالم الغيب - وذلك مثل الجن والملائكة.. والروح، والسماوات العلُى الخ. ووهمنا أننا نبصر كل ما هو غير ذلك، فسميناه "عالم الشهادة"! ولو أنه قد لا يكون جديرا بهذا الاسم، ذلك أننا لم نكن قد علمنا بعد أننا لا نبصر إلا قليلا ... المزيد

ما أحلى أن يختمَ الله لنا الحياة في رمضان ونحن نطيع الله، وما أجمل أن يختم عملك وأنت صائمٌ، وما أعظم الأجر الذي يناله صاحبُ تلك الخاتمة الجميلة ... المزيد