التصنيف: فقه الصلاة
ريان بن محمد الدوسري
أين نحن من الصلاة؟
بيان لعظم شأن ومنزلة الصلاة في الإسلام وخطر التهاون بها وتضييعها على دنيا العبد وآخرته.
عثمان بن محمد الخميس
مسألة فقهية : الصلاة على الكرسي في الطيارة
المدة: 2:11من علم أنه لا يستطيع أداء الصلوات بسبب الدراسة في الجامعة
غدًا إن شاء الله عندي حصة تجارب في الجامعة، وتلك الحصة 4 ساعات يعني من 2 إلى 6، وفي ذلك الوقت يؤذن للعصر الساعة 3، والمغرب الساعة 5:30، و6:30 العشاء، ولا أصل إلى المنزل إلا بعد أذان العشاء بسبب الباص، وأنا لا أقدر أن أخرج من الحصة لأنه يجب ترقب التجربة، وكل الطلاب عندهم تجربة، ولا أحد يقدر أن يترقب تجربتك، فماذا عسى أن أفعل؟ وهل أقوم بالصلاة قبل الوقت أم ماذا؟
عثمان بن محمد الخميس
مسألة فقهية : عدد السنن الرواتب
المدة: 3:05عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
خالد عبد المنعم الرفاعي
التخلُّف عن الجمُعة من أجل العمل
علماءَنا الكِرام، زادَكم الله عِلْمًا ونورًا،
ما حُكْم عدَم حُضور صلاة الجُمُعة بسبب العمل؟
عبد العزيز بن باز
إيضاح حكم صلاة التسابيح
أت فتوى لسماحتكم قبل مدة في المجلة العربية أن الحديث الوارد عن صلاة التسابيح غير صحيح وأنها لا تجوز، وبعد مدة وقع نظري على حديث في سنن ابن ماجه عن أبي رافع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس: "يا عم ألا أحْبوك، ألا أنفعك، ألا أصلك" الخ الحديث، وقد صححه الشيخ محمد ناصر الألباني، وقد ورد في المشكاة وفي صحيح الترغيب، أرجو التكرم من سماحتكم بإزالة اللبس.[1]
خالد عبد المنعم الرفاعي
تحيَّة المسجد والإمام يَخطُب
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وَبركاته،
سؤالي هو: ما حُكم صلاة تحيَّة المسجد والإمام يَخطُب الجمعة؟
جزاكم الله عنَّا خيرًا.
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
خالد عبد المنعم الرفاعي
التخلف عن الجماعة للحراسة
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه،
أنا أعمل بالحراسة من الساعة العاشرة والنِّصْف مساء وحتَّى السَّادسة والنِّصْف صباحًا، ولا أستطيع أن أصلِّي صلاة الفجْر جماعة في المسجِد، فأصلِّي في مكان عملي منفردًا، وفي بعْض الأحْيان مع زميل لي في العمل، فما هو رأي الشَّرع في ذلك؟
أمور تعين على الالتزام
أنا شاب في العشرين من عمري أحب الصلاة كثيراً و أشعر بالراحة والسكينة حين أؤديها ولكني خلال العشر سنوات الماضية لم أكن أؤديها بشكل منتظم وأشعر بالحزن والندم على ذلك فكيف لي أن أحافظ على حق الله علي أفيدوني أفادكم الله تعالى.