علم الميراث

علم الميراث: أسراره وألغازه، أمثلة محلولة، تعريفاتمبسطة. ... المزيد

رؤية في مساواة الرجل بالمرأة في الميراث

بَنى بعضُ المثقفين الغربيين من وُجود بعضِ صوَر الإرث التي يكونُ للأنثى منها نصفُ نصيب الذكَر تصوُّراً بأنّ القاعدةَ العامة في الميراث في النظام الإسلاميّ أنّ الذكَر والأنثى حينما يكونانِ في درجةٍ واحدة من القرابة للمورِّث فإنّ نصيبَ الأنثى يكونُ دائماً نصفَ نصيب الذكر، بَنَوْا على ذلك أنّ هذا الوضعَ يمثِّل انتهاكًا للمساواة بين الرجل والمرأة. ... المزيد

أحسن ما توضع به وصية الميت بالصدقة

فضيلة الشيخ! توفي والدي وأوصى بثلث ماله صدقة عنه، استحصل من المبلغ تقريباً ثلاثة عشر ألفاً، والباقي ديون له وحاجات، وتبلغ ما يقارب خمسة وسبعين ألفاً، وتحصل هذه المبالغ على فترات طويلة.

فما هو أنسب شيء يمكن أن نعمله في هذه الوصية؟

لكن لو نجمع المبلغ على أساس أن يكون صدقة جارية بدل ما يذهب المبلغ مرة واحدة إليهم وينفد، فنحاول أن ننميه؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

حرمان الأحفاد من إرث جدهم لوجود أعمامهم

أولاد عمي قد توفي أبوهم قبل وفاة جدي وذلك بزمن، وبعد وفاة جدي قام عمي الأكبر بحرمانهم من الإرث، فهل يجوز له فعل ذلك؟

إذا توفي الشخص قبل مورثه -وهو هنا قبل والده- فإن أولاده لا يرثون منه إذا وُجد من هو أقرب منهم، فأعمامه موجودون الذين هم أولاد الصلب، وأولاد الولد الذي توفي قبل أبيه محجوبون بأعمامهم، فهم لا يرثون، وما قام به عمه هو المطابق للشرع. أكمل القراءة

الحجج القاطعة في المواريث الواقعة

فوائدُ علَّقَـها الشيخُ - رحمه الله - على حديثِ ابنِ عباسٍ - رضيَ الُله عنهُما- عن ِالنبِي - صلى الله عليه وسلم - قال: « ألحِقوا الفرائضَ بأهلِها فما بَقِيَ فلأَولَى رجلٍ ذكرٍ »، وفي رواية ... المزيد

وصية من عليه دين

مات أبي ولم يكتب لنا أيَّ وصية، وما له وما عليه، وبعد مدة خرج لنا من يطالب بحقه.

سؤالي: هل يأثم أبي بعدم إخبارنا بدينه؟

الوصية جاء الحث عليها في حديث ابن عمر –رضي الله عنهما- وغيره، والوصية منها ما هو واجب، ومنها ما هو مستحب، ففي ما يلحق ذمة الإنسان من ديون على الشخص فإنه يجب بيانها وإيضاحها، فيجب أن يبين الإنسان ما عليه وما ثبت في ذمته من حقوق لله -جل وعلا- من الكفارات ونحوها، وما وجب للمخلوق، وقد جاء الحث ... أكمل القراءة

ابني والميراث

بعد الصلاة على الرسول وآله أجمعين،،،

مشكلتي مع ابني الصغير؛ لأنه ضعيف الشخصية، يدور في فلك زوجته الأولى، سببت الجفاء وبعده عني، وعن أمه وإخوته وأخواته، حتى استفردت بذاتها، وصاحبت شابًّا استباح منزله - حيث يغيب - بداعي عمله، وكان الطلاق.تزوج الثانية، وعادت السيرة لذات الأسلوب، ونفس الدوامة، زوجته استأثرت وأهلُها ببيته وأتعابه، وأبعدتنا عنه، لا بل تَخَاصَمَ مع أَخَوَاتِهِ وإخْوتِهِ، وابتعد، وبدورنا ابتعدنا عنه.

زوجتي - والدته - تنتحب حيث سَبَّبَ لها الحزن السكري، والضغط، قامت بزيارتهم؛ لترطيب الأجواء، وعادت بعد أن تَلَقَّتْ من الكَنَّةِ وأمها الاستهزاءَ، وقلةَ الاحترام.

السؤال: ما العمل؟ هل أقاضيه وأنتزع منه ملكية الأرض والبيت الذين كانا لي وقدمتهما له هبة؟ هل أحرمه وأولادَه من باقي الميراث الذي كان سيؤول إليه من بعد موتنا؟

أرجو الحل والإفادة؛ أثابكم الله.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالمواريثُ من حدود الله التي يجب الوقوفُ معها، وعدمُ مجاوزتها، ولا القصورُ عنها، ومن يخالفْ ذلك، توعَّده الله بالعذاب الأليم؛ فالله - تعالى - قد تَوَلَّى قسمة التركات، ولم يتركْها لأحدٍ من نَبِيٍّ مُرسل، ولا ... أكمل القراءة

اقتصاديات الوقف

المؤلف: عطية عبد الحليم صقر ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً