التصنيف: التقوى وحب الله
مدحت القصراوي
المقالات
منذ 2017-06-12
في ظلال رمضان.. (17) من (30)
اليقين أساس العمل، وإن استقر التصور التام انطلق العمل بلا مشقة بل انطلق لازما للتصور التام الذي يملأ القلب فيعيش الغيب الذي يفرض نفسه على القلب، وهذه علامة الصلاح.. أتم الله علينا وعليك هداه الكريم.. ... المزيد
مدحت القصراوي
المقالات
منذ 2017-06-11
قبول حكم الله حتى لما بعد الوفاة
التسليم المطلق والتعبد لله تعالى حتى فيما يتعلق بنا بعد وفاتنا.. وهذا هو الاطمئنان الى الله وحكمه، ومعنى الإيمان والإقرار، والركون اليه تعالى والى ما أنزل. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2017-05-30
صاحب الجنتين 1
وردت قصتهما في سورة الكهف وسورة الصافات فإن هذين النموذجين ورغم التضاد الواضح والتناقض الصارخ بين خصائص كل منها إلا أن أحدهما لم يذكر أبدا في سياق منفصل عن نقيضه.. ... المزيد
راشد بن محمد الهاجري
الدروس
منذ 2017-05-10
خالد بن عبد الله المصلح
الدروس
منذ 2017-05-10
تعرف على الله
المدة: 43:57
المقالات
منذ 2017-05-08
الفراق وأصحاب القلوب المرهفة
إلي من يريد أن يهنأ بحب دافئ وقلب مرهف حنون يألف الناس ويحبهم بلا خوف من الحب ومخاطره، ومصائبه ونوازله، ولا من الفراق ومآسيه، وآلامه ومواجعه؛ أقول: املأ قلبك بحب الله أولا ولا تسمح لشيء أن يستأسد بقلبك إلا هو، فما خاب من أحب الله وما شقي. ... المزيد
المقالات
منذ 2017-05-07
منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة
هذا هو جزاء المتقين، جناتٌ من نخيل وأعناب، وثمار وقصور، وحلي من ذهب وفضة ولؤلؤ، وثيابٌ من حرير، وأنهارٌ من لبن وخمر لذة للشاربين، وولدان طوافون يخدمونهم، وما تَشتهي الأنفسُ وما تريد، وفيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعتْ، ولا خطر على بال أحد. ... المزيد
أيمن الشعبان
المقالات
منذ 2017-05-06
الخلاص في تحقيق الإخلاص (141-160)
القضية جِدُّ مهمة فلا نجاه إلا بتحقيق الإخلاص، وما هلك من هلك إلا بالشرك أو الرياء وحب الثناء والمحمدة، وعليه أحببت التذكير بهذه الوقفات لتكون عونا لنا ودليلا وواعظا ومذكرا لتحقيق الإخلاص لله سبحانه وتعالى، وأن نتعاهد النية دائما ونُحَسِّن الطوية، علَّنا ننال مرضاة الله – عز وجل- ونحظى بقبول الطاعات، فلا خلاص إلا بتحقيق الإخلاص. ... المزيد
المقالات
منذ 2017-05-01
شاب نشأ في عبادة الله
فهذا الشاب وفَّقَهُ الله منذ نَشأ للأعمال الصالحة، وحبَّبها إليه، وكَرَّه إليه الأعمال السيئة ... المزيد
خالد عبد المنعم الرفاعي
الاستشارات
منذ 2017-05-01
أخاف أن أموت وفي قلبي كره لله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاةٌ في بداية العشرين مِن عمري، كثيرًا ما أردِّد بيني وبين نفسي هذا السؤال:
لماذا خَلَقَنا الله نحن ذوي البشرة السوداء على هذه الشاكلة، مع ارتباط ذلك بالفقر..؟ ولو كنا فُقراء بهيئةٍ مَقبولةٍ لهان الأمرُ علينا، فكثيرًا ما أتَمَنَّى أن يكونَ شعري ناعمًا طويلاً، وأنفي جميلاً..
ولا أستطيع الزواج مِن رجلٍ وسيمٍ، بل حتى القبيح لم يأتِ لأنَّ القبيحين ممن لديهم قدرة مادية اتجهوا نحو الجميلات من البيض، وحظوا بهنَّ.
أنا حزينةٌ جدًّا، وأقول لنفسي: ليتني لم أوجدْ في هذه الدنيا، ولا أحاول النظر إلى من هم أقل مني كالمعاقين وغيرهم، فيكفيني ما ابتليتُ به.
رجوتُ الله كثيرًا، لأني معذَّبة في الدنيا، ومُرهقة وخائفة من أن أموت وفي قلبي كرهٌ لله لهذه الأسباب.
الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فالذي يَظْهر أنَّ ما أوقعك في تلك الورطة أيتها الابنة الكريمة هو الجهل بكمال حكمة الله تعالى في الخلْق، وأن خلق الأشياء وأضدادها مَحْضُ كمال، فلولا خلْقُ المتضادات لما عُرِف كمال القدرة والمشيئة والحكمة، فاللهُ تعالى ... أكمل القراءة
المقالات
منذ 2017-04-23
واخفض لهما جناح الذل
تذكّر رحمك الله ان الماثليْن أمامك بابان من أبواب الجنة، وما مفتاحا البابين إلا بخفض الجناح، خفض الجناح الذي هو ضرب من أضراب التذلل والرِّق، كالدابة بين يدي راعيها، أو الخرقة بين يدي حائكها، أو الكلمات بين يدي ناظمها. ... المزيد