التصنيف: التربية والأسرة المسلمة
ليس كل ما يلمع ذهبًا
ما أحلى سويعات قربك يا أمي!
عبد العزيز بن محمد السدحان
(24) الوقفة الحادية والعشرون: من صفات طالب العلم
أذكر هنا صفتين من خصوصيات طالب العلم وأخصهما بالذكر لأهميتهما:
الصفة الأولى: ما يتعلق ببر الوالدين، كان الصحابة رضي الله عنهم من أبر الناس بأمهاتهم وآبائهم. وكان ...
أكمل القراءةيوم الامتحان يكرم المرء أو يهان
عبد الله بن محمد المطرود

خيركم من تعلم القرآن وعلمه
المدة: 41:54محمد بن عبد الله الدويش
أيها المربون: لكل مقام مقال
خالد عبد المنعم الرفاعي
أختي المراهقة ورسائلها مع الشباب
نحن عائلةٌ نعيش في الخارج، تُوُفِّي والدي مِن 4 سنوات تقريبًا، وبعد الوفاة انتقلْنا للعيش في بلدنا.
لي أخت عمرها 16 عامًا، تدرس في مدرسةٍ مختلطة، وفيها نسبةٌ كبيرةٌ مِن أصحاب الديانة النصرانية، وللأسف تأثرتْ أختي كثيرًا بجَوِّ المدرسة الجديد، وأصبحتْ تهتم بما تهتم به الفتيات!
والدتي -حفظها الله- ليستْ مِن النوع الواعي بأمور التربية الحديثة؛ مِن مُراقبةٍ جيدةٍ للهاتف والكمبيوتر، ولا تعرف في أمور التكنولوجيا الكثير؛ فلذلك رأيتُ أن أقومَ أنا بمُراقَبة أختي.
بدأتُ أقرأ رسائل الهاتف والفيس بوك، واكتشفتُ أنها تُحادث الأولاد في مدرستها بحُكم الزمالة، وأن لديها الكثيرَ مِن الصديقات اللاتي يُصاحِبْنَ الأولاد، ويقعْنَ في الحب.
اكتشفتُ أيضًا أنها صاحَبَتْ زميلًا لها، وأن بينهما قصةَ حب، وما إلى ذلك مِن أمور المراهقة، ولا أعرف ماذا أفعل؟
لم أخبرْ أحدًا بهذا الأمر، وأصبحت أُراقب تصرُّفاتها، وحاولتُ التقرُّب منها ومُصادقتها لعلها تخبرني هي من نفسها، ولكن -للأسف- لم تخبرني.
ومِن مراقبتي لها عرفتُ أنها تخرج مع زميلها، لكنهما لا يفعلان أكثر مِن التحدث.
فأخبروني ماذا أفعل؟ وكيف أمنعها بحيث لا تزيد إصرارًا أو عنادًا؟
عبد العزيز بن محمد السدحان

أبناؤنا بين تربيتين
المدة: 40:20علي بن محمد الشبيلي

الخطوات السبع للنجاح
المدة: 1:25:28علي بن محمد الشبيلي
