التصنيف: قضايا الزواج والعلاقات الأسرية
كيف أوازن بين عملي وزواجي؟
سؤالي بخصوص موضوع الزواج لأني فعلاً محتارة جدًّا؛ فأنا أعمل طبيبة، وأريد أن أُبَلِّغَ مَن سيخطبني بعدم قدرتي على ترْك العمل لحاجة أمي لراتبي، وفي الوقت نفسه عملي طويل، وأعود إلى البيت في المساء، وسيَحْدُث تقصير شديد مِنِّي في إدارة المنزل، وهذا السبب الذي جَعَلَني أُخْرِج فكرة الزواج من رأسي، وأتهرَّب مِن كلِّ خاطبٍ يأتيني. يتهرَّب مني الخطَّاب أيضًا لما أُشيع عني مِن أني أُفَضِّل العمل، وجميع أخواتي تزوَّجْنَ لتفرُّغهنَّ!
الحمدُ لله لستُ حزينةً على ذلك؛ فأمِّي أولى من الزواج؛ لكن يحزُّ في نفسي عدم اهتمام إخوتي بالأمر. الآن يحاول أحدُهم التقرُّب مني لخطبتي، وأنا حائرةٌ، ولا أعرف هل أصدُّه أو أخبره بوضعي؟ أرجو أن تُشيروا عليَّ كيف أُوازِن بين عملي وزواجي؟
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
أبو إسحاق الحويني
مقطع طريف : غباء الزوجة !
المدة: 3:06محمد بن محمد المختار الشنقيطي
قبسات : الوفاء بين الزوجين
المدة: 10:13سعد بن عبد الله الحميد
قبسات : عدل الرجل بين زوجاته وبين أبنائه
المدة: 3:25عبد الرحمن بن عبد الخالق اليوسف
قبسات : حكم سب المرأه لزوجها
المدة: 1:49عبيد بن سالم العمري
أسرتى السعيدة
محاضرة تحدث فيها الشيخ عن الزواج وكيف نستطيع أن نحقق السعادة في حياتنا الزوجية، وهل هناك حل أو إكسير أو طريق نستطيع به ومن خلاله أن نحلق في سماء السعادة الزوجية؟
سلمان بن فهد العودة
قبسات : الأجهزة الذكية والإنعزال الأسري
المدة: 2:55وسام الشاذلي
أرض النفاق
يعاتبه علي زواجه الثاني ولا يحاول أن يعرف الأسباب ولا الدوافع،
يحدثه عن أهمية الزوجة الواحدة وعن أن الزواج الثاني "خيانة"
وكيف أنه لا يفعل هذا بزوجته أبداً، صديقه ...
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
قبسات : ظلم الزوجة
المدة: 14:10سعد بن عبد الله الحميد
التوبة من ذنوب لا يزال يقترفها
أود منكم توجيهي لما فيه الخير والصواب ورضا الله تعالى.
تعرفت على فتاة عن طريق الهاتف بالصدفة، ولم تكن تقصدني، ولكن بالخطأ، فتكلمنا لمدة، ثم تعلقنا وأحببتها بشدة؛ لما رأيت منها، وهي أيضًا، ولم يكن لي من قبل علاقة مع أحد، وبسبب تعمقي في الدين أرشدتها ونصحتها، والتزمت معي بالعبادة كالصوم، وتلاوة القرآن، والنوافل، والصلوات، ونتنافس فيها، وهداها الله -والفضل له- ونحن على هذا الحال منذ سنة، وأصبح أهلي وأهلها على علم، ونحن متواعدون على الخطبة بعد زمن -بإذن الله- ولكن لا أستطيع الوصول إليها بسبب المسافة والظروف.
في الأيام الأخيرة أصبحت أمي تقول لي: اترك الحديث معها، وستبقى لك -إن قسمها الله لك-. ولكن حاولت وتركتها، ولكن لم نستطع الاستمرار بسبب تعلقنا وحبنا الكبير ببعض، والآن محتار كثيرًا، وأعلم أن هذا لا يرضي ربنا، ولكن لم يكن الأمر بالشيء السهل، فما حكمنا الشرعي باستمرارنا بالكلام فقط؟ وبم تنصحوني؟
وجزاكم الله خيًرا.