التصنيف: تربية الأبناء في الإسلام

إذا بلغ الرجل وهو ما زال فقيراً هل تجب على أبيه نفقته أم ينتهي ذلك ببلوغه؟

رزقني الله بثلاث بنات، ثم توفين وهن صغار، ولكن لم أعق عنهن، وقد سمعت أن شفاعة الأطفال مقرونة بالعقيقة، فهل يصح أن أعق عنهن بعد وفاتهن؟ وهل أجمع العقيقة في ذبيحة واحدة أم لكل واحدة ذبيحة منفردة؟

توفي زوج عن زوجه وأم وابن، وترك ميراثه الشرعي وقسمت وأخذ كل ذي حق حقه. ثم بعد ذلك تنازلت أم المتوفى عن حقها الشرعي لابن الابن الذي هو الابن في المسألة، وكانت في كامل قواها العقلية وبدون إكراه وللمتوفى أربعة إخوة أشقاء البعض يوافق الأم في ذلك التنازل والبعض الآخر لا يوافقها. فما رأي الشرع في ذلك؟

وردت عدة أسئلة في موضوع كيف تكون العلاقة مع الأب، واختصار هذه الأسئلة:
شابٌّ منَّ الله عليه بالهداية ولكن والده يأمره بحلق اللحية وإلا يخرج من البيت.
والآخر يشتكي أن والده لا يكلِّمه ولا يستطيع أن ينصحه.
وآخر يعاني بأنه يعيش معه في نفس البيت زوجات إخوانه ويأمرونه بالنظر إليهم والجلوس معهم، وإذا رفض غضب الوالد والوالدة.
وآخر يقول والدي يتكلِّم على العلماء والمشايخ بشيءٍ لا يرضاه ولكن إذا نصحه يغضب فماذا يفعل.
وآخر تزوَّج بغير رضا والديه وغضبا عليه ولم يكلِّماه، فهل يلحق عليه إثم أو ماذا يفعل ؟

ما هي فائدة الولد أصلاً؟

أرجو أن تفيدوني وتزودوني ببعض المعلومات على هذا الاسم سام SAM ،فمرات عديدة في حياتي أسمع عن هذا الاسم أنه كان لأحد أبناء سيدنا نوح عليه السلام، لكني لم أقرأ ولم أجد شيئاً مكتوباً في قصةٍ ما أو كتاب، فهل هذا صحيح؟ وإن كان كذلك فهل كان من أبنائه الصالحين؟ وهل يمكن ويجوز تسمية المولود بهذا الاسم؟ وكذلك اسم سيرين SIRIN هل هو من أصل عربي؟ وهل يجوز تسميته للمولودة؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً.

أبي رجل طريح الفراش وعنده من الأمراض ما عنده وأحيانا لا يدرك ما يقول، وأحياناً أخرى تجده يحسب المال بالقرش كما أنه كثير سباب الدين ونظره ضعيف مع العلم بأنه لا يسمع بالمرة، وكثيراً ما يتبول في فراشه ثم يلقى بوله على الأرض وعندما نصل إليه ونسأله يرد مرة بالإنكار ومرة علشان تمسحوا بالعند، وذات مرة توضأت أمي فنادى عليها فذهبت له فرش عليها البول فنهرته أمي فقال لها: سوف أطلقك وبعد قليل قال لها أنت طالق، فماذا عن هذا الطلاق ؟ وكيف نتعامل مع هذا الأب وهو وصل إلى حالة سيئة جدّاً ولا يحتمل ؟ فهل لنا أن نودعه دار المسنين ؟

عندي أولاد أعمارهم من التاسعة إلى الخامسة والعشرين لا يصلون مع الجماعة دائماً، وأنا آمرهم وأزجرهم وأوقظهم من النوم إذا كانوا نائمين ويدخلون دورات المياه للوضوء ثم أطلب من أمهم إكمال المهمة وحثهم على سرعة الخروج للصلاة في المسجد ولكنهم لا يحضرون إلى المسجد دائماً خاصة في صلاة الفجر، هذا إذا كنت عندهم أما إذا كنت في البيت الآخر لأنني متزوج من أخرى فإنهم لا يحضرون إلى المسجد إلا نادراً، وقد طلبت من أمهم أن تأمرهم بالصلاة مع الجماعة وأن تكمل ما بدأت حيث إنني أوقظهم وأخرج وهم في دورة المياه وأن تتولاهم إذا لم أكن موجوداً وأن تستعمل معهم التخويف وربما الضرب إذا لزم الأمر ذلك ولكنها لا تفعل ذلك فهل من نصيحة لهم ولها ولي مع العلم يا سماحة الشيخ أنها تقول إن هذا الموضوع مسئوليتك وليست مسئوليتي. فهل كلامها صحيح أرشدونا جزاكم الله خيراً.

نرجو حث الآباء على تسجيل أبنائهم في جماعات القرآن الكريم وحلقات العلم ومتابعة سيرهم.

بعض الآباء يقتصر في تربيته لأبنائه على توفير المأكل و المشرب و يغفل عن التربية من حيث التأديب و التهذيب فهل من وصية حول هذا الأمر أثابكم الله

كيف يعلم الأب أبنائه التوحيد ؟

ما الأسباب المُعينة على صلاح الأولاد ؟