الزوج الاتكالي.. صداع في رأس الزوجة!

عزيزتي الزوجة.. أحيانا قد يكون الزوج الاتكالي من صنعك نفسك، وأنت لا تدري، ثم ما تلبثي أن تشتكي منه لاحقا، ... ... المزيد

جفاف المشاعر بين الزوجين

وضع العلماء بعض القواعد التي من شأنها أن تؤجج مشاعر المودة والرحمة بين الزوجين وذلك من خلال: عدم تفسير صمت الزوج بأنه عزوف عن مشاركه الزوجة والتحدث إليها، لا يجب التسرع بالحكم على الزوج إلا بعد تبادل وجهات النظر، ... ... المزيد

عمل المرأة عند الحاجة وضوابطه

السلام عليكم،،،

الحمد لله استجاب الله لدعائي، وهداني لسبل السلام، الحمد لله التزمت باللباس الشرعي المفروض على نساء المؤمنين، أقوم بواجباتي، وأحافظ على رتبي، وأحاول التحسين في أعمالي، وعبادتي، لكن كل هذا أقوم به وحدي، ولا مرشد لي ينتقدني، أو ينبهني، مرات أخاف أن أكون على غير الصواب، ومرات أقرأ فوائد ومعلومات أفهمها، لكن أحتار كيف أعمل بها، والله المستعان.

من الجهة العملية: بعد أن أكملت دراستي - تخصص إدارة الموارد البشرية - بدأت في العمل بشركة في منصب "مسيرة"، مهامي: تدقيق المحاسبة، ومراجعة الحسابات، وموارد بشرية - في مكتب خاص بي.

المشكلة: أن المدير يتردد على المكتب؛ لغرض تمشية العمل، كأن يطلب عمل فواتير، أو شيئًا يخص أحد العمال، إلى غير ذلك، ولا يدخل المكتب سواه، إلا بطلب الإذن عند الضرورة، مع العلم أن العمال يعملون في المخازن والمستودعات بعيدين عن مكتبي، ومن جانب آخر: أنا يتيمة الأب، ولا أحد من إخواني يقوم على مصاريفي؛ يعني: إن لم أشتغل، فمن سيقوم على شؤوني؟ والله بكل شيء خبير لطيف.

المهم: هذه حالي إن خرجت للعمل، أنهكني التفكير في حالي - طول اليوم أكرر في قلبي: أستغفر الله وأتوب إليه - لأنني أحس أنني أعصي الله، ومن جهة أخرى: خِفْتُ المُكُوث في البيت، وبعدها نصير أنا وأمي أذلة نطلب المصروف، ولن أرضاه لأمي أبدًا، فهل من جواب يشفي حالي من وسواس العصيان؟!

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فمعلوم أن الخلوة محرمة بالاتفاق، ودليل ذلك ما ورد في "الصحيحين" عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا يخلون رجل بامرأة، إلا مع ذي محرم».وقال - صلى ... أكمل القراءة

ذات حظ عظيم !

ذات حظ عظيم !
تلك التي حفظ الله عليها فطرتها، فما تلوثت بأكدار الحداثة .. تلك التي تشق طريقها في الحياة يغمرها نور البصيرة بالرسالة العظيمة التي خلقت من أجلها في ...

أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً