التصنيف: قضايا المرأة المسلمة
الشبكة الإسلامية
سبل التقرب من الله والعمل الصالح متاح للرجل والمرأة على السواء
ذكر في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال، فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه» لماذا في هذا الحديث يتكلم عن الرجل في هذه الأجور العظيمة
وايضا في الحديث: «من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله تعالى». في الحديث يشار إلى الرجل فالمرأه لا تستطيع أن تصلي في جماعة فمن وجهة نظري أرى أن الرجل لديه فرص وسبل للتقرب من الله وكسب أجور عظيمة أكثر من المرأة وأنا أعلم جيدا أن ديننا دين عدل وهذه مجرد وجهة نظر وقد تكون عن قلة دراية فأتمنى أن توضح لي مثل هذه المسأله ؟ وجزاكم الله خير
الشبكة الإسلامية
حرص الأب على مصلحة بنته ليس من تقييد الحرية
في الحقيقة بحثت في الفتاوى، لكن لم أجد توضيحا كاملا. أريد أن أفهم ما هو حق الأب على ابنته: هل له منعها من الخروج؟
كما أني لم أوفق في التوفيق بين فتوى حضرتكم في جواز خروج المرأة لفعل الخير بدون إذن والدها، وبين فتوى أخرى بعدم جوازه، والصبر على منع الأب لها حتى لو كان في ذلك تشدد.
وأريد رأيكم في كوني فتاة جامعية، أدرس في جامعة مختلطة، علما أن كل الجامعات كذلك، لكنني قرأت كل الشروط في الاختلاط وأمور اللباس، وأبتعد عن كل فتنة في ذلك -إن شاء الله- فهل من الجائز أن أجلس مع الفتيات في مكان في الجامعة، أو مجلس نبتعد فيه عن الشباب؟
وهل يجوز لي قضاء بعض الوقت معهن؟ فأنا حقا أشعر بضغط من تراكم الساعات الدراسية، وأشعر أن من حقي أن أجلس معهن قليلا، وأرفه عن نفسي يعني مثلا ساعة. فأنا حقا أشعر بضغط كبير، والله أنا إنسانة أريد أن أرتاح قليلا. فهل هذا جائز؟
وإذا كان الأب لا يريد ذلك. فهل يكون حراما؟ وكيف يمكن أن أفهم كل هذه القيود، يعني ألا تعطى المرأة الحرية في الحياة ما دامت لا تخالف الشرع، علما أني أعلم أن خروج المرأة يكون في شيء، ولكن ألا يمكن أن تقضي بعض الوقت مع صديقاتها في الجامعة، أو تذهب لمطعم قريب أو غيره؟
وإذا كان ذلك جائزا، والأب يعارضه. فهل يصبح حراما؟
الشبكة الإسلامية
خروج المرأة المطلقة بدون إذن وعلم أبيها وسكنها ببيت مستقل
أنا امرأة مطلقة، أبلغ من العمر 37 سنة، عندي ولد عمره 12 سنة، وأعيش مع والدي وإخواني.
سؤالي هو: أبي لا يسمح لي بالخروج، ولا زيارة الأصدقاء، ولا الذهاب بمفردي إلى أي مكان، ويتحكم في خروجي، ولا يسمح لي بالعمل. أشعر أني سجينة، وأنا في هذا العمر.
أريد أن أعرف: هل يجوز خروجي مع ابني، بدون علم والدي؟
ومتى أستطيع الانتقال لمنزل خاص لي أنا وابني؟ وما هو العمر المناسب لابني؟ وهل يستطيع أبي منعي من الانتقال معه؟
عبد الرحمن بن رشيد الوهيبي
تعالت هتافاتهم : حرِّروها
الشبكة الإسلامية
التفكير النضوجي يشترك فيه الرجال والنساء
أريد أن أفكر مثل الرجل، ولا أريد أن أفكر مثل الأنثى، أريد التخلي عن تغلب الأحاسيس والمشاعر عن العقل. أريد التفكير النضوجي لدى الرجل، حتى وإن كنت سأتعب لأصل إلى هذه المرحلة. فهل عليَّ بالقراءة أم ماذا؟ وعرفت مؤخرا أن النساء يتصفن بكثرة الكلام والغيبة والنميمة، وحاولت تقليل الكلام، والحمد لله توقفت عن الغيبة، وأحاول التحلل. فهل هناك أمل.
وأيضا هل المرأة تابعة للرجل؟ لأن الله خلق آدم "الرجل " في البداية، ولم يخلق المرأة إلا بعدما عرف أن آدم يحتاج إلى الأُنس. فهذا يعني أن الرجل محور الكون، ولو لم يكن آدم شعر بالوحدة لما كنا خلقنا؟
بعض مما قدمته الرسالة النبوية للمرأة
امرأة من أهل الجنة
الشبكة الإسلامية
حكم زيارة القبور للنساء والفتيات
ما حكم زيارة المقابر للنساء عامة وللفتيات خاصة؟ ما حكم زيارتها للجنب والحائض؟
الشبكة الإسلامية
من أوامر ونواهي النبي الخاصة بالنساء
ما هي الأمور التي حذر منها الرسول النساء؟ وما الذي أمرهن به لما فيه من فائدة في دنياهن وآخرتهن؟
الاختلاط والسفور وآثاره الاجتماعية
الشبكة الإسلامية
شرح حديث: "كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا..."
أحب بفضل الله الهمة العالية، ومعالي الأمور، وحينما أعظ النساء، أحب أن أحيي فيهنّ الهمة العالية، غير أني وجدت حديثين أشكلا عليّ: الحديث الأول: "كَمُلَ من الرجالِ كثيرٌ، ولم يَكْمُلْ من النساءِ إلا ثلاثٌ: مريمُ بنتُ عمرانَ، وآسيةُ امرأةُ فرعونَ، وخديجةُ بنتُ خويلدَ، وفضلُ عائشةَ على النساءِ كفضلِ الثريدِ على سائرِ الطعامِ"، فهل معنى هذا أن بقية نساء الأمه لن يكملن؟
الشبكة الإسلامية
التحذير من ظلم النساء
أخي أريد أن أسأل: هل يجوز للأهل معاملة ابنتهم بظلم، بحجة أنها كما يقولون: ذات جناح ضعيف، وليس هناك خطأ أو عيب في أن يعاملها أخوها معاملة قاسية، وأن تصل إلى درجة الذل؟
وإن كان هو المخطئ يضعون اللوم على الفتاة نفسها زعما منهم أنها تستحق ذلك، وهي لم تفعل ذلك إلا من وراء سبب، والحقيقة أنها لم تقترف أي خطأ، ودائما يتحدثون باسم الدين، وأن للذكر مثل حظ الأنثيين. أي يدعون أنه يجوز لهم أن يعاملوا الذكر أفضل من معاملة الأنثى، ويفصلون الدين على هواهم. وعلى الأنثى مهما حدث أن تبقى ساكتة ولا تعترض.
سؤالي هنا ما هي نظرة الإسلام في مثل حالتي؟