احذروا الشريك الخوان

خطبة جمعة تبين خطورة النفس وشرورها إذا لم تطهر وتزكى ويتم معاهدتها وإصلاحها، ويقال: النفس كالشريك الخوان إذا لم تحاسبه ذهب بمالك!

Audio player placeholder Audio player placeholder

الشجاعة

كان رسول الله قدوتهم في هذا الخلق العظيم، فعن أنس «كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وأشجع الناس وأجود الناس، ولقد فزع أهل المدينة فكان النبي صلى الله عليه وسلم سبقهم على فرس. . » ... المزيد

ماذا أفعل في قلبي؟

كنت اعمل علي مشروع برمجي منذ اكثر من عشرة اعوام . والان فقط انعم الله علي بالنجاح فيه .ففتحت علي الدنيا من مال وشهرة في عملي و مركز مرموق . ولاكن الان لا اشعر بالسكينه والخوف والترقب الذي كنت انعم بهم .كنت اقوم كل يوم قبل الفجر اصلي وادعي واتوسل لله .الان لا افعل قلبي مليئ بالسعادة المفرطه .اصبحت اتكلم كثيرا واعطي الاوامر لا اهتم باحد .لا اجد السكينه والانس بالله كما كنت منذ شهور . ماذا افعل لاعود كما كنت .

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الله تعالى إنما شرع للمؤمنين الفرح بفضله ورحمته؛ لأن نعمة الدين متصلة بسعادة الدارين، بخلاف جميع ما في الدنيا فإنه مضمحل زائل عن قريب.كما أن الفرح بدين الله تعالى يوجب انبساط النفس ونشاطها، وشكرها لله تعالى، ... أكمل القراءة

تعوذوا بالله من الفتن

ضمن الدورة العلمية بعنوان " فقد جاء أشراطها "

Audio player placeholder Audio player placeholder

علامات إصابة الفتنة

قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: "مَن أحب أن يعلَم أصابتْه الفتنة أوْ لا: فلينظر، فإن رأى حلالاً كان يراه حراماً، أو يرى حراماً كان يراه حلالاً: فليعلم أن قد أصابته" (رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (15 / 88)، والحاكم في "المستدرك" ( 4 / 514).

سنة الابتلاء

والله تعالى يبتلي عبده ليسمع شكواه وتضرعه ودعاءه .

 بدائع التفسير ١٨٧/٣

خير عيشنا بالصبر

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :  وجدنا خير عيشنا بالصبر [الزهد للإمام أحمد رقم (٦١٢)]

لطف الله للعبد

من لطف الله بالمؤمنين أن جعل في قلوبهم احتساب الأجر؛ فخفَّت مصائبهم، وهان ما يلقون من المشاق في حصول مرضاته . [ المواهب الربانية صـ ٧٤ ]

اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون 3

ينبغي أن ندرك طبيعة هذه الحياة، فهذه الحياة كما وصفها الله  بقوله:  {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ} فالإنسان يكابد في هذه الحياة، يخرج إليها باكياً، ويتجرع فيها الغصص، والأحزان، ويصيبه ما يصيبه من الآلام، والهموم، يشقى بلقمة العيش يجمعها، وإذا طال عمره فإنه يتجرع أحزان أهله، ثم بعد ذلك يخرج من الدنيا مبكياً عليه. هذه طبيعة الدنيا، فينبغي على العبد أن يدرك ذلك، فمن ظن أنها محلٌ للراحة، والسعادة، والأنس فهو مخطئ، فالراحة إنما تكون في الجنة، وقد سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: متى يجد المؤمن طعم الراحة؟، قال: حين يضع أول قدمٍ في الجنة. [ اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون ]

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً