التصنيف: أعمال القلوب
أبو إسحاق الحويني
عائض بن عبد الله القرني
صالح بن عبد الله بن حميد
خالد الراشد
عجبًا للمؤمنين
- حَدَّثَنَا هَدَّابُ بْنُ خَالِدٍ الأَزْدِىُّ وَشَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ جَمِيعًا عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ - وَاللَّفْظُ لِشَيْبَانَ - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ حَدَّثَنَا ثَابِتٌ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى لَيْلَى عَنْ صُهَيْبٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلاَّ لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ». رواه مسلم في صحيحه برقم 7692
عمر عبد الكافي
أحمد عبد الرحمن النقيب
عمر عبد الكافي
صلاح الدين علي عبد الموجود
استقم كما أمرت
تكلم فضيلة الشيخ -حفظه الله-عن طريق الاستقامة وعرفها بأنها تطويع الجوارح وتدريبها لطاعة الله عز وجل بأن يجدك حيث أمرك ولا يجدك حيث نهاك فلا تروغ روغان الثعالب ولا تتردد ولا تتذبذب وتتخلص من الشهوات بل توجهها للإعانة على الطاعة وإلا فالبهائم أفضل منك.



