التصنيف: طلب العلم
ملفات متنوعة
الكتب
منذ 2010-09-30
المقالات
منذ 2010-09-23
طالب العلم، والدّمع
من القواعد العظيمة الأثر في شريعة الله تعالى ما اصطلح عليه الفقهاء بقولهم: "الغُنمُ بالغُرم" .. وأصله قول النبي صلى الله عليه وسلم: «الخراج بالضمان»، وهذه القاعدة تجسيدٌ لمعنى التلازم بين النماء والدرك، والفائدة والخسارة في الأحكام الفقهية، فكلُّ من كان معرَّضاً للخسارة فهو مستحقٌّ للربح، والمبيع لما كان تلفه داخلاً في ضمان المشتري فإن غلَّتَه ونماءَه تكون من حظِّه وغُنمِه. ... المزيد
صالح بن فوزان الفوزان
الدروس
منذ 2010-08-03
عبد الله بن عبد الرحمن السعد
الدروس
منذ 2010-08-02
ناصر بن عبد الكريم العقل
الفتاوى
منذ 2010-08-02
تعلم علم المنطق
سمعت أحد الزملاء يتحدث عن علم المنطق وأنه ممنوع تدريسه في السعودية
لأسباب سياسية، وبحثت عن الموضوع في الإنترنت فوجدت تعاريف كثيرة فلم
أستطع تميز الصحيح منها.
علم المنطق منه ما هو صحيح وهو الذي يعتمد على الاستقراء العقلي
الصحيح والاستقراء العلمي الثابت. ومنه ما يدخل في باب التخرصات
والأوهام والظنون. ولا أعرف أن تعلُم علم المنطق ممنوع في السعودية بل
هو مقرر في الأقسام المختصة بالجامعات السعودية. علماً بأن المنطق
الاستقرائي داخل في كثير من المقررات التي ... أكمل القراءة
محمد بن سعد بقنه الشهراني
الدروس
منذ 2010-07-31
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
الدروس
منذ 2010-07-31
ملفات متنوعة
الكتب
منذ 2010-07-29
خالد بن عبد الله المصلح
الفتاوى
منذ 2010-07-23
حكم التقليد في مسائل الاعتقاد
ما ضابط العلم الذي يجب تعلمه على كل أحد؟ وهل صحيح أنه لا يصح
التقليد في مسائل الاعتقاد؟
ج1/ ضابط العلم العيني هو ما لا يقوم دين المرء إلا به، سواء في
العقائد، أو في الأعمال، أو في الأقوال، فما لا يستقيم دينك إلا به
يجب عليك أن تتعلمه، مما يتعلق بعلوم الاعتقاد، أو مما يتعلق بالعمل،
أو مما يتعلق بالقول.
ج2/ يذكر كثير من علماء الأصول أنه لا تقليد في مسائل الاعتقاد، و في
هذا الإطلاق ... أكمل القراءة
خالد بن عثمان السبت
الدروس
منذ 2010-07-17
محمد بن صالح العثيمين
المقالات
منذ 2010-07-12
استغلال الإجازة الصيفية وأقسام الناس فيها
الواقع أن الناس ينقسمون في هذه الإجازة إلى أقسام كثيرة، منهم من
يتفرغ في هذه الإجازة لطلب العلوم الشرعية التي لم يقرأها في دراسته
النظامية، أو التي قرأها على عجل دون أن يتمهل فيها وأن يتعمق فيها،
وهؤلاء خير الأصناف.. ... المزيد