التصنيف: النهي عن البدع والمنكرات

"اعْلَمُوا أَنَّ الْإِسْرَافَ وَالتَّبْذِيرَ مَسْلَكٌ خَطِيرٌ، ودَاءٌ مُهْلِكٌ يَهْدِمُ بُيُوتًا عَامِرَةً، وَقد جَاءَ التَّحْذِيرُ مِنْهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَفِي سُنَّةِ رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم" ... المزيد

إن الزنا معصيةٌ كبرى، وفاحشة عُظمى، محرمةٌ بالقرآن الكريم، وبسنة نبيه الكريم، وستبقى حرامًا إلى يوم القيامة ... المزيد

المسلسلات أخطر ما فيها أنها تشكل أنماطاً من السلوك لا تصلح لمجتمعنا المحافظ المسلم، ومن الخطأ أن نرى ذلك الانفلات الأخلاقي عن القيم وثوابت المجتمع ثم لا نعلم شيئاً، وبعد أن يقع الفأس في الرأس نبدأ نتنادى ثم نسأل أبناء وبنات الوطن: إلى أين أنتم ذاهبون بنا؟ ... المزيد

مَنِ ابتَدَعَ فِي الإِسْلَامِ فَقَدْ جَاءَ بشرعٍ لَمْ يُشَرِّعْهُ جَلَّ فِي عُلَاهُ، ولقدْ حذَّرَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مِنَ البِدَعِ، وقال «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ». ... المزيد

وَهَا نَحْنُ الآنَ نَجِدُ مَنْ يزرعُونَ فِي النَّاسِ بِدَعًا، مَا أَنْزَلَ اللهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ، فِي بِدَايَةِ وَنِهَايَةِ كُلِّ عَامٍ! فَيُحْيُونَ بِدَعًا وَيُمِيتُونَ سُنَنًا؛ فَتَجِدُ مَثلًا مَنْ يَرْسِلُ للناس فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ عَبْرَ َشَبَكَاتِ التَّوَاصِلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ بدعيات ما أنزل الله بها من سلطان. ... المزيد

جريمة الربا من أفجع الجرائم وأبشعها، وأخبث أنواع الظلم وأفظعها؛ حيث يستغل الإنسان أخاه الإنسان أسوأ استغلال، في الوقت الذي هو مطالب بمعونته، وتفريج كربته، وإقالة عثرته؛ ليعيش مثله عيشة كريمة. ... المزيد

المنهج السلفي العتيق منهج واحد منذ العهد النبوي حتى قيام الساعة مصداقاً لقوله عليه الصلاة والسلام: «لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم مَنْ خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك» ... المزيد

إن عيد المسلمين لا بُدَّ أن يكون منضبطًا بقيم الشرع وأخلاق الإسلام؛ كي لا تتحول الأعياد في مجتمعات المسلمين إلى سهرات مُحرَّمة ورقصات ماجنة، وتضييع أوقات الصلوات فتمحو الذنوب أثر الصيام والقيام من النفوس. ... المزيد

من أخطر الأمور فتكا بالمجتمعات وأشدها ضررا تلك الشائعات التي يطلقها ويروج لها وينشرها مَن لا دين عنده ولا عهد ولا ميثاق، هؤلاء الهمج الرعاع أتباع كل ناعق الذين لم يستضيئوا بنور العلم. ... المزيد

من تخلى عن أخلاق الإسلام وعاش أسيرًا لأهوائه تابعًا لرغباته لا رادع له من دين ولا خلق لم يخسر آخرته فقط بل عُجّلت له العقوبة في الدنيا، فما عرف للسعادة طريقًا ولا وجد لراحة البال سبيلَا... ... المزيد