له دعوة الحق

الانتفاع بمخلوقات الله هو أمر لا حرج فيه، لكن في السبيل السليم التي خلق الله مخلوقاته من أجلها وللأغراض النافعة. ... المزيد

بعض الملامح!

لو توفرت لدى المرء رغبة حقيقية في التغير للأفضل، فلعله يجد في نفسه من شخصيات القرآن بعض الملامح! ... المزيد

طريقة التخلص من الرغبة في الحرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ أريد أن أقيمَ علاقةً مع أيِّ فتاة، فإحساسي وتفكيري في الحرام لا يُفارقني، وأفكِّر في السفر دائمًا لعمَل الحرام لكنني أخاف، أفكِّر في الذَّهاب لأداء العمرة، لكنني لا أستطيع، ولا أستطيع أن أصلِّي.

طبعي الجلوس في البيت، من بيتي لعملي، متزوِّج، ولا أستطيع أن أقيمَ صداقةً مع أي شخصٍ، بل أُحب الجلوس وحدي، ولا أستطيع مواجَهة أو حل أية مشكلة تعترضني في حياتي، والحل الوحيد عندي هو الهُرُوب والانطواء.

لديَّ وقت فراغ كبير في حياتي، وأكره الرياضة، كل وَقتي ملَل، جادٌّ في عملي وأحبُّه.

أرجو أن تساعدوني في حل مشكلتي.

وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فالموقف الذي اتَّخذتَه مِن المجتمع المحيطِ بك؛ مِن الانفراد عن النَّاس، وتفادي الاحتكاك بهم، والهروبِ من أيِّ مشكلةٍ - هو نوعٌ مِن الانطِواء، أو مَظهرٌ مِن مَظاهر عدم التكيُّف الاجتماعي، وأنت تحتاج لبعض الإرشادات ... أكمل القراءة

تركت الالتزام وأصبحت عاصيًا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ عمري (20) عامًا، كنتُ مُلتزمًا مُلتحيًا، والآن تغيَّر حالي، وأصبحتُ غير مُلتزم، وغير مُتفوق دراسيًّا، أشعر أنني أقترب مِن الفشَل، ودائمًا أشعُر بالإحباط، ولا أذاكر مع اقتراب الامتحانات!

أصبحتُ عاصيًا، فحلَقتُ لِحيتي، وشربتُ الدُّخان، وأهْمَلْتُ القرآن..

أبكي بحرقةٍ، وأسجُد وأتوب، وكلما تبتُ شعُرتُ براحةٍ جميلةٍ وهدوءٍ، لكن سرعان ما أعود للذَّنب!

أُعاني مِن الانطوائية والضِّيق، وأشعُر أنِّي غارقٌ.

فأعينوني أعانكم الله.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فخطأٌ كبيرٌ أن تظلمَ الحياةُ في أعيننا إلى هذا الحد مِن أجل محنةٍ أو مشكلةٍ، فلا يخفى عليك أيها الابن الكريم معاني الابتلاء في محنتك، والتي ستنجلي وتُصبح ذكرى تأخُذ منها العِبَر في المستقبل، ولكن احذَرْ أن يدفعك ... أكمل القراءة

مشاهدة الإباحيات عبر جوال به أذكار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ لم أتم العشرين من عمري، معي هاتفٌ جوال فيه برامج للقرآن والأذكار، أحيانًا يغويني الشيطان وأشاهد من خلاله بعض المشاهد الإباحية.

وسؤالي: هل بهذا أكون كافرًا؟ وهل بفعلي هذا أكون مُدَنِّسًا لكتاب الله بشيء مادي محسوس؟ وإن كان كذلك فما السبيل للنجاة وكفَّارة ذلك؟

في كل مرة أندم على هذا الفعل، وأخشى على ديني، وأشعر بالخوف مِن أنْ أخْرُج من الدين، لكن أعود له بعد فترة!

فأرجو أن تنصحوني وترشدوني، وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإنَّ مُشاهدة المواقع الإباحية مُحَرَّمٌ مِنْ كلِّ وجهٍ، وتكمُن خطورته في فتْحِ باب الشرِّ على مِصراعيه؛ حتى تطلبَ النفس فعل الفاحشة الكبرى، وهو مِن هذا الوجه قد يَصِلُ إلى حد الكبائر أو يزيد.أما دُخولُ تلك المواقع مِن ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً