ثمرة المحبة : الاتباع

المحاضرة الأولى: 
تكلم الشيخ عن المحبة وأنها أثمرت الإتباع، وللمحبة علامات ألا وهي الإتباع، ومن ثم ما دخل الهوى في قلوب الصحابة قط، ثم ساق مواقف للصحابة كبارا وصغارا تدل على شدة المحبة. 
 
المحاضرة الثانية: 
تكلم فضيلة الشيخ عن أثر محبة النبي صلى الله عليه وسلم في قلوب الصحابة، وأنها لما صفت وعلت أثمرت الإتباع، ثم ساق نماذج طيبة تبيّن حب الصحابة واتباعهم لنبيهم صلى الله عليه وسلم. 

Audio player placeholder Audio player placeholder

هكذا تفعل الدنيا بأبنائها فاحذروها

هل سمعت بقصة هذا الرجل الذي أراد أن يرافق سيدنا عيسى عليه السلام فكان له ذلك و لكنه لم ينتفع بتلك الصحبة فماذا كانت نهايته ؟ هذا ما تناوله الشيخ - حفظه الله - في هذه الخطبة مع ذكر فضل شهر الله المحرم وكيف نحسن استغلاله.

Audio player placeholder Audio player placeholder

قل اللهم مالك الملك

تكلم فيها الشيخ - حفظه الله - عن هذه الآيات من سورة آل عمران و التي يتبيتن فيها حقيقة هذه الدنيا، وأن الملك كله بيد الله، فلو كان بيد أحد من الخلق لصار الناس كلهم ملوكاً، وما زال ملك أحد منهم أبداً و هذا يراه كل أحد.

Audio player placeholder Audio player placeholder

اترك أثراً قبل الرحيل

من عرف أنه مرتحل فلابد أن يعد لنفسه ومآله، وماذا يكون له في قبره؟ وماذا يكون له بعد بعثه ونشره؟ وخير ما يقدم المسلم لكل ذلك نفع الناس، وخير الناس أنفعهم للناس، فسرور تدخله على مسلم؛ تكشف عنه كربه، تقضي عنه ديناً، تمشي في حاجته أحب من الاعتكاف في المسجد النبوي شهراً كاملاً، والمسلم عندما يرى ما في قضاء حوائج المسلم من الفضائل والأجور يقدمه على أمور من العبادات ذات النفع القاصر عليه. نسخة جديدة عالية الجودة

Audio player placeholder Audio player placeholder

غض البصر

امرأة تدّعي الالتزام، وهي طيبة جداً -أحسبها كذلك والله حسيبها-، وفي بعض الأحيان تشاهد بعض الأفلام الهندية ويكون فيها الرقص وبعض الرجال يغازل النساء بصورة واضحة فاضحة، وأنا جارتها وقد نصحتها ولم تنتصح؟
إن على هذه المرأة أن تتقي الله سبحانه وتعالى، وأن تتذكر نعمة البصر التي أنعم الله بها عليها، ولتتذكر أن هذه النعمة فقدها كثير من الناس، فإذا متع الله الإنسان ببصره فعليه أن يشكر النعمة لله وأن لا يضع هذا البصر فيما حرم الله عليه، والنظر إلى تلك الأفلام فيه خطر على الإيمان والخلق والعقيدة، وكثيراً ... أكمل القراءة

في طريقها للالتزام

تحية إسلامية إلى كل عربية غيورة على إسلامها؛
أنا بكل بساطة فتاة عربية 'عمري 27 سنة التزمت مند 15 عشرة سنة أحب ديني وأتألم لمجرد إبحاري في مشاكلي العائلية واهتمامي بها لدرجة لا توصف رغم علمي أن لا شيء في الدنيا يستحق المعاناة ما دامت قدرات رب العزة فوق؛ إنني مند سنتين و أكتر وأنا أبحت عن أخوات ملتزمات لإرشادي ومنحي أرائهم في حل مشاكلي والأهم جعل كل همي الدين والصلاة والعبادة............
فلله الحمد أصلي مند صغري ' تربيت وسط عائلة جد محافظة لدرجة أني لاأستطئع مناقشة والدي في أمر زواجي الذي فرضه علي رغم اقتناعه مند البداية أنه زواج فاشل بكل بساطة لأنه على دراية بأن تلك الأسرة ليست متدينة وأن أبناءها يتعاطوا كل أنواع المحرمات "الفساد/ التدخين/الخمر......." لكن لاأعرف ماالدي جرى أكان إمتحان من الله أن أمر بهذه التجربة كي تصبح شخصيتي قوية أم هو خطأ أبي أدفع تمنه بسبب جمودي أمام قراراته'

أختي في الإسلام أعلم أني قد أطيل في الحديث لكن والله العظيم أني في حاجة ماسة لكل رأي قد ينفعني في تجاوز المحن ' فبعد زواجي ب 3 سنوات وصبر من الله طلقت وذلك بقرار من حماتي ببساطة بسبب وفاة الجنين الذي شاء الله أن يبقى على قيد الحياة 3 أيام فقط' هنا جاء الفرج فبعدها عن الإيمان جعلها تضن أني حتى لو رزقت طفلا آخر سيموت رغم مرورها بنفس التجربة مرارا لاأعرف انقلابها و لاأستطيع فهمها لكنه درس جيد إكتشفت خلاله ضعف شخصية زوجي الدي تركني وهو يبكي قائلا ما باليد حيلة فالأمر ليس فقط من والدتي بل أيضا من والدي الذي لا أستطيع رفض طلب له المهم هو أني الآن مطلقة وأعاني من نظرات أسرتي وشكوكها المستمر أني قد أخرج طاعة الله سبحانه وتعالى خصوصا أني بعد صدمت طلاقي لم أحتمل الجلوس المستمر في البيت والتجأت إلى الدراسة للحصول على شهادة للعمل والحمد لله تفوقت في هدا المجال' وأصبحت قوية الشخصية شيئا ما لكن أسرتي تتألم لاتستطيع للأن إستيعاب الموقف وأنا بطبع جد حساسة وكلامها بالمعاني يؤلمني خصوصا والدتي التي لاتنتهي من موال دكر زوجي وهي للأن تتبع أخباره ولاتفكر للحظة في مشاعري دائما نفس الكلام" إنه مازال يحبك ولم يشأ الزواج لأمه بعدك إحساسي قوي أنه سيعود لك" فهدا الكلام يعيدني دائما للحزن والبكاء المستمر' إدا صرخت وتألمت وقلت "كفى أمي إنني اتألم لاأريد سماع أي أخبار عنه" حينها فقط تدلي بما في داخلها قائلة "كنت متأكدة أن حلاوة الشارع ستعجبك ومن يعلم كم عشيق أو حبيب أصبح لديك' فشكوك والدك في محلها" أجبتها ماهي: يقول أخاف يوما أن تأتي إبنتك حاملا بطفل غير شرعي"

أختي المسلمة مادا سيكون إحساسك إدا كان أقرب الناس إلى قلبك يراقبونك ويشكون بك؟
فالله وحده يعلم مدى احترامي لأسرتي ولديني ولم أفكر يوما الخروج على طاعتهم.
أختي في الإسلام أعلم أن رسالتي قد تكون بعيدة كل البعد عن المواضيع التي تناقشونها لكن حبي الشديد وارتياحي لارائكم جعلني أقص جزء من الامي لأسمع آراءكم التي أنا في حاجة ضرورية لها لصبر وإيمان قوي ليس خوفا من تغييري نحو الأسوء بل لتجنب التفكير في ما هو خارج عن إرادتي.
جزاكم الله كل خير وبركة لاتبخلوا على أختكم في الإسلام بنصائح دينية تساهم في تغيير شك أسرتي وفي حماية من شر الدنيا وشر النفس الأمارة بسوء.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
قصة مؤثرة حقا ، ولكن يجب أن تنظري دائما إلى جانب التفاؤل في كل حدث مكروه في الحياة ، هنا يكمن الحل ، ولكن أكثر الناس عن هذا غافلون .ـ والنبي صلى الله عليه وسلم علمنا ذلك قال ( عجبا لامر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا فأمره كله خير وليس ذلك ... أكمل القراءة

اعلم أن سؤالي شائك ومحرج إلى حد ما ، ولكن لي صديق في ورطة .. هو مقبل على مشروع زواج ...

اعلم أن سؤالي شائك ومحرج إلى حد ما ، ولكن لي صديق في ورطة .. هو مقبل على مشروع زواج ويريد مصارحة شريكة المستقبل بكل ماضيه الذي يضم الكثير من المساوئ والذنوب ، ولكنه مضطر لمصارحتها لأنه يتوقع أن يتولى منصب مرموق قريبا قد يستغله البعض ممن يعرفون تاريخه السابق في تعكير حياته عليه .. وهو يريد أن يتخلص من احتمالات إثارة المشاكل في المستقبل بمصارحتها الآن.. ولكنه يتساءل : هل يشترط عليه أن يعترف ويجهر بذنوبه التي تاب عنها ولم يعد يكررها ، وخاصة أن من بين تلك الذنوب كبائر ينبغي تطبيق الحدود فيها.. فهل ينبغي أن يعترف بتلك الكبائر وتطبق عليه الحدود -رغم انه تاب عنها- حتى تقبل توبته؟ وهل مصارحته لزوجة المستقبل بمثل تلك الذنوب يعد مجاهرة بالذنب وبالتالي حراما؟
ماذا يفعل هذا الشاب؟؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً