ليست الروعة كامنة في عبقرية القتال وحدها، وإنها - بذاتها - لأمر هائل في ميزان التاريخ، ولكن الروعة الكبرى هي في فتح القلوب للإسلام، ودخول الملايين في الدين الحق، بغير إكراه.
ليست الروعة كامنة في عبقرية القتال وحدها، وإنها - بذاتها - لأمر هائل في ميزان التاريخ، ولكن الروعة الكبرى هي في فتح القلوب للإسلام، ودخول الملايين في الدين الحق، بغير إكراه. ... المزيد