محتار جداً

بعد حصولي على نسبة 74% في الثانوية دخلت الجامعة في المجال الذي احبه كثيراً مجال الحاسوب.

وبعد عامين من الدراسة وحصولي على (جيد) رسبت في العام الثالث و أعدت السنة ثم رسبت ايضاً.

كرهت الدراسة في هذه الجامعة بل في السودان كله قررت ان ادرس خرج البلاد لا سيما ان مجالي افضل خارج السودان.

اخوتي والوالدة رافضون ان اغادر البلاد حجتهم (انك لم تنجح وانك لم نتجح وانت بالقرب من امك واخوانك وفي بلدك. لن تنجح بعيداً عنهم) قررت ان اتجه الى العلم الشرعي.

بعد ايام غيرت الى الاتجاه الى مجال الانشاد (احبه ايضاً وصوتي ياهلني الى ذلك) ثم اعود الى فكرت الخروج من البلاد احاول ان اقنعهم ولا افلح ثم وثم محتار جداً لا ادري ماذا افعل ارجوا الافادة لكم كل شكري واحترامي وجزاكم الله خيراً

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: أخي العزيز أسأل الله أن يوفقك لكل خير قلت في رسالتك أنك تحب مجال الحاسوب كثيراً، ومع ذلك رسبت أكثر من مرة، وقلت أنك غيرت إتجاهك أكثر من مرة من الحاسوب إلى العلم الشرعي إلى الإنشاد ثم السفر خارج البلاد. أظنك أخي الكريم بحاجة ماسة إلى معرفة نفسك ... أكمل القراءة

لا أشارك في الحديث الجماعي

انا رجل متزوج وابلغ من العمر 33 سنة وعندي اطفال (الحمد لله)..

 ومشكلتي هى التأتأة وعدم القدرة على الحديث بشكل طبيعي واحس بخجل عند الحديث الجماعي واشعر انهم لايفهمون ما اقول ويقطعون كلامي ولا ينصتون الي، مما اثر علي وجعلني انسان في اغلب الاوقات صامت ولا اشارك في الحديث الجماعي الا نادرا وبكلمات بسيطة منعا للاحراج.

واما اذا كنت مع زوجتى او اي شخص قريب يعني في الحديث الثنائي اكون متحدث ويكون الشخص الثاني منصت لكلامي ويثني على رجاحة عقلي ولباقة حديثي مما يجعلة يثق بي ويستشيرني في كثير من مواضعيه الخاصة جدا وجزاكم الله خير.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول اللهأخي الكريم:ما تعاني منه يعاني منه الكثير من الأشخاص.. وهي ظاهرة معروفة تسمى (بالرهاب الإجتماعي) بمعنى الرهبة والخوف حال وجود الشخص بين جمع كبير من الناس، وعدم القدرة على الكلام أو التصرف بشكل طبيعي، وهو ما يؤدي إلى التأتأة أو التعرق أو التلعثم، أو عدم القدرة ... أكمل القراءة

أعراض غريبة عند المذاكرة

أنا طالبة جامعية و المشكلة التي أعاني منها هي أنني عندما أقوم بالمذاكرة أشعر عندها بالضيق النفسي و رغبة في التقيؤ و لا أتقيأ (الرغبة فقط، حاشاكم) و سوء المزاج و الغثيان،

هل هناك علاقة لهذه الاعراض بالعادة السرية التي كنت أمارسها و توقفت عنها منذ مدة،

كما أنني رأيت منظرا جنسيا بالصدفة في شبكة الإنترنت ومنذ ذلك الحين لدي شعور بالضيق و الكآبة و أحسست برغبة قوية في رمي نفسي من إحدى نوافذ المنزل وهذه الرغبة لا أستطيع التحكم فيها و تتكرر لدي و أخشى ان أرمي نفسي فعلا من النافذة،

كما أنني في إحدى المرات كنت أذاكر في غرفة لوحدي حوالي الساعة 12 ليلا أحسست بأن هناك شيء يلمسني، كما أنني أحيانا أشعر بثقل في منطقة الظهر بين كتفي (أسفل الرقبة) و كأن شيئا جاثما في تلك المنطقة و كذلك أشعر بقوة جذب تحاول إستخراج شيء من رأسي في منطقة أسفل الرأس (ربما تسمى هذه المنطقة الغدة النخامية) فأقوم كرد فعل بالضغط على رأسي من الخلف في تلك المنطقة،

أرجوكم أفيدوني ما تفسير هذه الأعراض؟، و جزاكم الله خيرا.

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين ثم أما بعد..فإننا نسأل الله أن يكتب لك السلامة، ونبشرك بأن هذا السؤال هو بداية السير نحو العافية، فتعوذي بالله من الشيطان واجتهدي في سيرك إلى الرحمن الرحيم، وواظبي على ذكره وشكره وحسن عبادته، ومرحباً بك في موقعك ونسأل ... أكمل القراءة

لا أستطيع إدارة نفسي

كثيرا ما حاولت ضبط نفسي و العمل بجدول ما و لكن سرعان ما يكون مجرد كلام .

فما الحل ؟؟

في بعض الاحيان ان كان هناك من يتابعني اقوم بجزء من العمل فما الحل اريد الاعتماد على نفسي.

هل يوجد لديكم من يستطيع تدريبي على الاعتماد على نفسي ؟؟

من خلال برنامج عملي وغيره ؟؟

الأخت الكريمة / السائلة ..شكر الله لك جهدك مع نفسك ، وسعيك الدؤوب معها لتطويرها والإرتقاء بها ، وفيما يخص مشكلتك أوصيك بالأمور التالية : 1. من المهم لأي شخص يريد أن ينظم حياته أن لا يبالغ في المثالية فيقوم بتقنين كل شئ في حياته ويرسم جدولا دقيقا لكل تصرفاته ، لأن هذا سيؤدي به غالباً إلى الفشل ومن ... أكمل القراءة

لا أثق في نفسي في الإمتحان

أنا فتاة أبلغ من العمر 18 سنة, و اريد منكم حل مشكلتي التي تتعبني كثيرا.

مشكلتي هي أنني لا أثق في نفسي عند إختبار أو إمتحان في الدراسة، وهذا يؤرقني كثيرا.

فماذا أفعل و هل فيه حل لمشكلتي أو لا؟

أجيبوني جزاكم الله خيرا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول اللهأختي الكريمة:الثقة بالنفس لها سببين رئيسين.الأول: ما يملكه الإنسان من قدرات أو إمكانيات أو مواهب أو عطاءات.الثاني: نظرة الإنسان لنفسه، بغض النظر عن إمكانياته ومواهبه الحقيقية.وهذا يعني أنه قد يملك البعض مواهب عالية إلا أن نظرتهم السلبية لأنفسهم ولمواهبهم ... أكمل القراءة

متى يكون الصبر مذموما؟

الذي أعلمه أن الصبر نوعان صبر محمود (يؤجر صاحبه) و صبر مذموم (لا يؤجر صاحبه)،

فهل الصبر على أذى الناس في جميع الحالات كله صبر محمود؟

بالنظر إلى أن أيات القرأن تحث على الصبر و كظم الغيظ، و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

بسم الله الرحمن الرحمنالحمد لله القائل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين:الصبر ابنتي الفاضلة في لغة العرب يعني الحبس والكف، يقال صبرت نفسي على ذلك الأمر أي حبستها عليه، ومنه قول الله ... أكمل القراءة

كيف أتعامل مع هذا النوع من البشر؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخوة الكرام..

شكر الله لكم هذه الجهود الخيرة النيرة، وما تقدمونه من نفع للإسلام والمسلمين...

 

سؤالي يدور حول صديق لي، غير ملتزم، ونصحته ذات مرة لما عرفت تقصيره في الصلاة؛ فانتصح، حتى إنه كان في بعض الأحيان يوقظني لصلاة الفجر، وتوقف عن سماع الأغاني، وقد كنت عنده الصديق الموثوق به إلى حد كبير..

 

إلا أن هذا لم يدم؛ فما هي إلا أيام وعاد إلى سايق عهده! السبب في ذلك أصدقاؤه، الذين ما إن يسهر معهم، أو يخرج معهم؛ حتى ينقلب 180 درجة عما تركته عليه!!

 

حاولت أن أوفر له أصدقاء من أهل الالتزام، لكنهم ليسوا كأصدقائه الذين اعتادهم..

 

لقد تعبت معه كثيراً، وآلمني حاله جداً، علماً أنه شغل جزءاً كبيراً جداً من تفكيري، لكن وا أسفى، لا حياة لمن تنادي، قهرني ذلك، وتضايقت كثيراً، فماذا أفعل؟؟

 

أبني، ثم أجد غيري يهدم في ساعة ما أبنيه في أسبوع! فكيف أصنع مع هذا الشخص، سريع التأثر، سريع التقلب، سهل الانجذاب وراء أي شخص؟؟!!

 

أرشدوني.. وإن كان هناك مجموعة من الكتب في هذا الخصوص؛ فدلوني عليها.

أنتظر ردكم على أحرِّ من الجمر..

أخي الكريم.. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وأهلاً وسهلاً بك..وأسال الله أن يجزيك خير الجزاء على الاهتمام بالدعوة إلى الله، والحرص على هداية الناس إلى طريق الخير؛ امتثالاً لأمر الله -سبحانه- القائل: {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ ... أكمل القراءة

كنتُ متفوقة؛ لكن تغير الحال!!

أنا البنتُ الصغرى المدللة ببيتنا، أصلي والحمد لله، لكني لست محافظة جداً على ديني، فأحياناً يأتي وقتُ أكون فيه مواظبة، وأحياناً يأتي وقتُ والعياذ بالله يصيبني فيه خمولٌ رهيب، والشيطان وخاصة في السنوات الأخيرة يتمكن مني بسهولةٍ تامة.

من أول سنة لي في الدراسة وأنا والحمد لله دائماً الأولى، حتى عندما كنت أتراجع قليلاً، لا ألبثُ حتى أستجمع قواي، وأسترجع مكانتي، ودائماً كنتُ متميزة،

حتى أصبحتُ مقبلةً على شهادة البكالوريا، أي كانت أسرتي وأساتذتي ينتظرون مني تحصيل درجة ممتازة، وواله لا أملكُ الكلمات لوصف التوتر والخوف الذي أصابني، خاصةً مع قرب الاختبار،

لكني كنت أظهر أني بخير، وسأحقق الأفضل ربما اهتممتُ برأي من حولي كثيراً، ومع نتيجة إهمالي مادتين حصلت على نتيجةٍ عادية جداً بالنسبة لي، والحمد لله على كل شيء،

فصدمت، وتزعزعت ثقتي بنفسي، بالرغم من وقوف البعض معي، إلا أني اهتممت بمن نظر إلي نظرة ازدراء أكثر من اهتمامي بمن أكدوا أني الأفضل رغم كل شيء، ثم دخلت التخصص الذي أحبيته،

ومشاعري كانت طول الوقت مضطربة: حماس، ثم إحباط، ثم حزن، ثم حماس كبير، ثم إحباط.. وهكذا،

ونفسيتي تتعب، دخلت الكلية وأنا كلي إصرار أن أسترجع مكانتي، لكني كنت بصعوبةٍ أجمع مجموعاً حتى أنجح، ولا أدرس جيداً، بالرغم من أني أحب تخصصي، وأنام محبطةً، وأصل لكره نفسي، وأن أعود للنت والمسلسلات وغيرها، وأحياناً أبكي على نفسي وكيف صارت!

أنا الآن بإقامة جامعية، ومن أول السنة وإلى اليوم سنة ثالثة لم أستطع أن أتأقلم، في عامي الثاني واجهت مشكلة

فوبيا رهيبة من الحيوانات الصغيرة: الجرذان، والزواحف؛ لأني وجدت بعضها في غرفتي، وهنا بدأ الهلع، وبدأت الوساوس، وأصبحت الثقة بنفسي معدومة، ودائماً خائفة،

من ماذا؟ لا أعرف، وأخاف من الغد، وأخاف من أن يغدر بي صديقاتي، وأخاف من الوحدة، ومن الظلمة، ومن الليل، وأخاف من الناس، ودائما أترقب شيئاً سوف يحصل لي، لدرجة أني منذ شهر استيقظتُ وأنا فزعة، وتهيأ لي أن روحي سوف تنقبض، وصليت وكأني أنتظر ملك الموت لكي يقبضها، ودائمًا عندي وساوس، ولا أقرض حاجاتي؛ لأني أخاف العين والسحر، ودراستي تتدهور، ولا أحس بطعم الحياة، وواله إني لا أطيق السكن الجامعي، وبدأت أشك أن بي عيناً أو سحراً، لكني استمعت للرقية من الكمبيوتر مراتٍ ومراتٍ، ولم أتأثر، حتى وصل بي الأمر أن فكرت بالانتحار غفرانك ربي، وأعرف أن هذا كله خطأ، لكن ليس بيدي، دراستي أكثر شيء يُعذبني، والمخاوف تنهش في عظمي، فلا سعادة أحس بها، ولا حياة أستمتع بلحظاتها. أفيدوني جزاكم الله خيراً.

توصيف المشكلة وتحديدها:1- ذكرتِ أختنا الفاضلة أنك البنت الصغرى المدللة.2- هناك تكاسلٌ في الصلوات والالتزام بتعاليم الدين.3- كنت متفوقة في دراستك، ومرتبتك هي الأولى على زميلاتك.4- أصبتِ بصدمةٍ زعزعت ثقتك في نفسك عندما أخفقتِ وهبط مستواك في الاختبار5- لديك خوفٌ شديد من الزواحف والجرذان.6- تطور الخوف ... أكمل القراءة

أدرس.. ولكن أرسب؟؟؟

أن طالب في كلية الطب عندي مشكلة مع النجاح أدرس ولكن أكلل بالرسوب لا أعرف ماذا أفعل؟ أنا بحاجة ماسة للمساعدة شكرا.

أخي الكريم.أسأل الله أن يكتب لك النجاح في حياتك العملية والعلمية، المشكلة لتي ذكرتها عن نفسك لها عدة أسباب محتملة؛ سأذكرها وأذكر حلولها المقترحة بشكل موجز:1. قد يكون سبب المشكلة في أن الوقت الذي تعطيه للتخصص غير كافي لتحقيق النجاح.. وخاصة أن الطب تخصص يحتاج إلى تفرغ كبير وهمة عالية... ... أكمل القراءة

أملي فيكم بعد الله

أخاف من تحمل المسؤولية:

أشعر بالخوف عند التفكير في يوم أكون فيه لوحدي بدون شخص اعتمد عليه، رغم أني حققت سابقا النجاح بدون اعتماد على أحد سوى الله تعالى، أحيانا تنتابني وساوس بفقد من أحبهم ثم أتخيل حياتي بدونهم فأبكي، حاليا أصبحت اتخلى عن الكثير من طموحاتي بسبب الخوف من تحمل المسؤولية مستقبلا، 

وأفكر بأنني لن أنجح إن تخلى عني الشخص الذي أحبه، وتسود الدنيا في عيني و لا أرغب في الاستمرار في الحياة لقناعتي بأني لا أستطيع الاستمرار فيها، لا أتذكر بأن والدي قاما بدور التربية و لم أتلق منهم توجيهات في طفولتي الآن أحيانا أرتكب وأفكر بأسلوب لا يتناسب مع سني، ولا أحملهم المسؤولية لوحدهم فأنا أتحمل النصيب الأكبر من المشكلة، أرى الحياة صعبة و التعامل مع الناس صعب جدا (اعذروني على هذا التعبير في الحقيقة أرى الناس أشرار)، 

أحيانا عندما يسيء لي أحدهم بكلمة أو تصرف أضل أفكر و أتذكر هذه الإساءة دائما حتى بعد سنوات و اتألم كثيرا، و لا أرغب في مقابلة الناس خوفا على نفسيتي من العذاب، لا أملك صديقات، أغلب الذين قابلتهم لا يرغبون بصداقتي لا أعرف كيف ينجح الشخص في تكوين الصداقة،

فيما يخص التواصل بين افراد أسرتي فيسوده الشجار دائما مما تسبب لي في حدوث ارتعاش في الأطراف و زيادة ضربات القلب حتى قبل حدوث الشجار أو الشك في حدوثه، لذا اصبحت أتجنب الجلوس مع أسرتي رغم أن جميع أفراد أسرتي طيبون، كما أشير إلى أني أعاني من الشعور بالعجز في مذاكرة دراستي بعد تعرضي للتوبيخ من أحد أساتذتي مما أدى بي إلى كره الدراسة بشكل عام، 

أتساءل أحيانا هل يمكن أن يجمع الشخص ما بين الحصول على شهادة الماجستير مثلا و لكن مستوى تفكيره طفولي، و هذه هي حالتي، أريد أن أتغير لأصبح انسانة طبيعية، اعذروني على الاطالة، و جزاكم الله كل خير.

  الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعدأختي الكريمة:لا أخفيك سرا أنني بعد أن قرأت رسالتك تعبت كثيراً في تحديد مشكلتك بدقة.. بالرغم من إنك ذكرت في رسالتك قرابة العشر مشاكل (الخوف من المستقبل، الخوف من الوحدة، عدم عون وتوجيه والديك لك، صعوبة الحياة، الحساسية من إساءة الآخرين لك، ... أكمل القراءة

أفرح في وقت الحزن، وأحزن في وقت الفرح!!

أشعر بالحزن إذا جاء وقت فرح كمناسبة عائلية أو نجاح أو تخرج أو أي شيء يبعث الفرح بين العائلة وخاصة إذا كانت العائلة كلها مجتمعة وفرحة لهذا الشيء والعكس.

يعني إذا جاء فترة حزن أشعر ليس بالسعادة وإنما بنوع من السلوى من الله والقادم خير بينما الذين هم حولي يقولون لي بأنني بارد الشعور وليس لي إحساس ومن هذا القبيل يعني ما أظهر الحزن الذي هم يظهرونه مع العلم أن هذه الحالة تأتيني أحيانا وليس دائما. وشكرا

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. أخي الكريم.الحزن والفرح الذي يصيب الإنسان لا يرتبط بالأشياء الخارجية التي يمر بها الإنسان فقط، وإنما في نفسيته الداخلية وطريقة تفكيره في هذه الأشياء الخارجية.. ودعني أشرح لك بشكل أكبر. المال من الأمور التي يسعى الناس كلهم لها، وهو لا شك من دواعي ... أكمل القراءة

يواجهون تديني، وأشعر بالتراجع

أتمنى أن أتوب توبة نصوحا لكن رغما عني أقع فكل من حولي ضدي و يكره تديني و بكل خطوة أخطوها تقع لي المشاكل و كثيرا ما أشعر بالضعف لأني وحدي.أتمنى أن اترك الذنوب ولا أعود أبدا لكن والله لا أدري كيف السبيل أتعبتني الظروف و المشكلة التي تقتلني أني عندما أذنب لا أتألم كما كنت ولا أستشعر الذنب، نفسي أرجع إلى الله لكن كيف؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،أيها السائلة الكريمة مرحبا بك، متمنين لك حياة طيبة وتوبة نصوحا إن شاء الله، أشعر من خلال استشارتك أن لك نفسا تواقة إلى محبة الله تعالى ومرضاته والتوبة إليه، وهذا إنما يدل على همة قد تعلوا وتسمو بإذن الله تعالى لتحقق ما تصبو إليه، وإني أوصيك بما يلي:1- إن الاسلام ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
15 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً