اختلفت مع صديقي في العمل بسبب الأجر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ أعمل في صيدلية، دعوتُ صديقًا لي للعمل معي في الصيدلية، وكنتُ أعلِّمه المهنة، وكان صديقي هذا يتعلم ويُساعدني في نفس الوقت في البيع واستقبال المرضى.

لم أكن صاحب الصيدلية، بل أنا عامل فيها، وكان صديقي يريد أجرًا على مساعدته لي، وبعد فترة تضايق صديقي وترك الصيدلية بسبب أهله الذين كانوا يوبخونه على أنه يعمل بدون أجر، واتهمني بأنني السبب؛ لأنني لم أطلب من صاحب العمل أن يعطيه أجرًا!

ومنذ ذلك الوقت وصديقي يؤذيني بكلامه، ويتربص بي، ويقول في حقي كلامًا غير صحيح، ومِن ناحيتي لم أكنْ أُريد إيذاءه، بل كنتُ أريد أن أعلِّمه.

فهل له حقٌّ في مقاطعتي؟ ومَن الذي أخطأ في الفَهم أنا أو هو؟

أنا في حيرةٍ مِن أمري، أرجو أن تُفيدوني، وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فشكر الله لك - أيها الابن الكريم - حرصك على صديقك، والسعي في مَصلحته، والعمل على عودة الصداقة والحبِّ بينكما، ومِن الظاهر أن الشيطان أوْقَع بينكما؛ فهو أشدُّ ما يكون بين الأخوَيْنِ المتصافيَيْنِ بالتحريش والإيقاع ... أكمل القراءة

هل قراراتي بخصوص مسكن الزوجية صحيحة؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شاب متزوج من ثلاث سنوات، رزقني الله بطفلة جميلة، أسأل الله أن يبارك فيها، وأعمل في شركة عالميةٍ في القاهرة، ومرتبي بفضل الله جيد يلبي رغباتي وطموحاتي.

تزوجتُ في بيت بناه والدي على أعلى مستوى، ولي فيه شقة مجهزة، ووالدي له شقة منفصلة في البيت نفسه، ولكن المشكلة أنَّ هذا البيت في محافظةٍ تبعد عن مكان عملي مدة ثلاث ساعات!

في بداية زواجي كنتُ أترُك زوجتي في البيت مع أهلي وأسافر إلى عملي، ثُم أعود لمدة يومين!

كنتُ أسكن مع بعض المغتربين، ثم استأجرتُ شقة وحدي، ومع كثرة البعد عن الأهل بدأت أحس أني كالضيف، مع شعوري ببعض الفتور في العلاقة بيننا، فقررتُ أن آخُذ زوجتي إلى القاهرة.

طلب مني والد زوجتي أن أسكنَ معهم في بيته، فرفضتُ، مع أن أهل زوجتي طيبون وكرماء، لكني لا أرى نفسي هناك!

كل من حولي يرون أن الأمر فرصة لي، وفي المقابل أهل زوجتي يضغطون عليَّ لأقبل ذلك، ووالدي شديد الحزن مع هذا لأني تركتُ بيته وسأعيش في بيت أهل زوجتي، لكنه بحكمته ترَك الاختيار لي؛ وأنا اتخذتُ قرارًا برفْض السكن!

أدى هذا القرار إلى أن تضايقت مني زوجتي وأهلها، لكنه مِن جهة أخرى أكسبني احترام والدي لي.

الآن أنا أعيش في القاهرة طوال الأسبوع ووقت الإجازة أذهب لزيارة والدي!

سؤالي: هل الوضع الذي أنا عليه الآن - حيث أعيش بجوار عملي في شقة مؤجرة، وأعود كل أسبوع أو أسبوعين إلى بيتي ومعي زوجتي وأولادي - صحيحٌ؟ أو الأفضل أن أترك زوجتي وأولادي في بيت أبي، وأعود كل أسبوع لمدة يومين؟

وهل قراري بعدم قبول عرض السكن في شقة والد زوجتي صحيح أو لا؟

أرجو تقديم المشورة، ولكم مني كل الاحترام والتقدير.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فلقد تأثرتُ كثيرًا - أيُّها الابنُ الكريمُ - بشدة بِرِّكَ بوالدِك، والذي يَجْعَلُكَ لا تفعل شيئًا يغضبه، حتى لو كان على حِسَابِ نَفْسِكَ؛ فهنيئًا لك برك بِوَالِدِك، والذي أَحْسَنَ تربِيَتَك على المبادِئِ ... أكمل القراءة

المشي عند الطواف للقادر عليه

هل يُشترط في الطواف أن أسير على أقدامي أم يمكن أن أطوف وأنا راكب لأني أخشى الزحام ؟

قال المالكية والأحناف: "إن المشي عند الطواف واجب على القادر عليه، وجائز لغير القادر أن يركب، أو يحمل"، وهو رواية لأحمد، فإن ركب أو حمل لغير عذر صحَّ طوافه وعليه دم عند مالك، وقال أبو حنيفة: "عليه الإعادة ما دام بمكة ، فإن سافر فعليه دم".وقال أحمد في رواية ثانية: "من طاف ... أكمل القراءة

هل الاستحاضة تمنع الطواف

ذهبت للحج هذا العام وكان موعد الدورة في السابع من ذي الحجة، فتناولت حبوبًا تمنع نزولها حتى أنتهي، ولكن فوجئت في اليوم الحادي عشر بنزول كدرة، وأنا لا أزال أستخدم الحبوب وقد سألت الطبيبة فذكرت أنها استحاضة، فأكملت المناسك بما فيها طواف الإفاضة، مع العلم أن نزول الكدرة يسبق دورتي بحكم استخدامي للولب؟!

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا تشترط الطهارة لشيء من أعمال الحج إلا الطواف، فما دمت لم تري دم الحيض المعروف، وأديت الطواف في ذلك الوقت، فطوافك صحيح.والله أعلم. أكمل القراءة

رمي الأشياء للناس بدل المناولة باليد

أحيانًا إذا أردتُ أن أُعْطِيَ شيئًا لأحدٍ أقوم بِرَمْيِه إليه، مع إمكانية إعطائه ذلك الشيء باليد، فهل في هذا تجوُّز مني؟ وما ضوابط ذلك؟ أرجو إفادتي بالدليل من الكتاب والسنة.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإنَّ ما تذكره -أيها الأخُ الكريمُ- يدْخُل في الآداب التي تختلف باختلاف المجتمعات والأشخاص، ولكن حتى في المجتمعات التي لا تجد حرَجًا لا يُعطي أحدٌ فيها بالرمي لكبير الحي، أو كبير القوم، أو العالم المعظَّم فيهم؛ فهذا هو ... أكمل القراءة

أمانة أمومة

كيف أؤدي أمانة أمومتي لأطفالي؟

الأمومة: كلمة جميلة وضاءة، توهج سناها في أرجاء الأسرة، فما تركت زاوية في البيت إلا وقد تسلل إليها نورها. وما تعدت ابناً أو بنتاً إلا وقد فاضت ينابيع الحنان والعطاء إليهم بدون قياس ولا انتظار ثمن، حتى الجدران الجوفاء والأرضيات الصماء تحولت بفضل الله تعالى إلى عش ينبع بالدفء والأمن والاطمئنان، وما ... أكمل القراءة

صياغة أطروحة دكتوراة انتشار ظاهرة الطلاق

أنا طالب دكتوراة أصول تربية وأحب أن أكتب في مشكلة انتشار ظاهرة الطلاق وعلاجها من منظور تربوي إسلامي.

الرجاء المساعدة في صياغة عنوان لهذه الأطروحة لأنني لم أستطع لحد الآن أن أجد صيغة لها، ولا تنسونا من اقتراحاتكم ودعائكم لنا بالتوفيق وجزاكم الله خيرا.

لا شك أن مشكلة الطلاق تؤرق كثيرا من المجتمعات الإسلامية، ونتائجها مؤثرة بشكل بالغ على كل من الزوجين، والأسر والأولاد.وتناول هذه الموضوعات في البحث العلمي يجعله أكثر اقترابا للواقع، كما أن المنهجية العلمية تسهم في إيجاد حلول فاعلة لمثل هذه المشكلات.لكن البحث حول توصيف الظاهرة وأسبابها لا أراه يأتي ... أكمل القراءة

أجريت حجامة فاتهموني بالشذوذ الجنسي

أنا شابٌّ تعرَّضتُ للسِّحر منذ عشرين سنة، والحمدُ لله لم يؤثِّر على دراستي، ولكنه كان يزعجني كثيرًا. في بادئ الأمر لم أُعِرْه اهتمامًا، كما أني لم أشُكَّ -ولو للحظة- أن حالتي بها سِحْر، لكن عند تخرُّجي ومباشرة العمل بدأتْ أعراضُه تظهر، وأتعبتني كثيرًا، فأخَذْتُ أبحث عن تفسيرٍ لحالتي وهو ما جعلني ألجأ إلى أطباء نفسيين وأعصاب مشهورين، قصدتهم لأنهم يدَّعون العلاج بالقرآن!
 


بدأتُ أرقي نفسي بشدَّة حتى ظهَرتْ أعراضُ السِّحْر، وتمكَّنْتُ مِن وجود راق قام برقيتي، واختفت الأعراض التي كانت تقلقني، لكن ظهرتْ أعراضٌ أخرى وهي رغبة شديدة في الانتحار؛ كما تأتيني بين الفينة والأخرى نوبات أحس فيها وكأن شيئًا يأكل قلبي!!
 


اتَّصلتُ بالراقي مِن جديدٍ فأخبرني أنه سيقوم بعمل حجامة في الرأس، فلم أتردَّدْ ووافقتُ؛ نظَرًا لشدة الألم، وهنا وقعت المصيبة، فقد فُضِحْتُ، وعلِم جميع الناس بأمري عند رُؤيتهم آثار الحجامة في رأسي، فلم يخطرْ ببالهم أنها سُنة الحبيب المصطفى، بل اتهموني في عفتي؛ اتهموني بأني شاذٌّ جنسيًّا!

لم أتحمَّلْ ما يحصل لي، وانهارتْ أعصابي، وانقطعتُ عن عملي، وكل يوم وأنا أتأمَّل ولكني صابرٌ، والحمد لله.

أريد أن أسأل: هل ما أصابني هو عقاب مِن الله؛ لأنَّ لي بعضَ المعاصي؛ مثل التدخين، رغم أني -والحمد لله- أصلي؟ أو هو ابتلاء؟


لا أُخفيكم لقد كرهتُ الحياة، وأردتُ التزهُّد وتسخير حياتي للدعوة وعدم الزواج، لكن هذا يُنافي طُموحات العائلة!


أخبروني ماذا أفعل؟ وكيف أتخطى هذه الأزمة؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فشفاك الله وعافاك وأزاح عنك الهم، وأصْلَح بالك، أيها الأخ الكريم، أنت تعلم أن كلَّ ما يُصيبنا في حياتنا من مسرَّات وأحزان، ومن خير وشرٍّ، ومن صِحَّة ومن مرضٍ، ومِن بلاء وعافية كلُّهُ مُقَدَّر عند الله؛ كما ... أكمل القراءة

أصابني السحر!

كان لي صديق دخل الكلية العسكرية ثم تركها لأسباب، قيل إنها عين، وقيل سحر من أحد أقاربه، وكنت أذهب معه إلى شيخ يرقي بالقرآن. وفي إحدى المرات -وكانت آخر مرة أذهب معه إلى الشيخ- أحسست بحرارة داخلية وخوف وتصببت عرقاً، لم تمر علي هذه الحالة من قبل.

ومن هنا بدأت معاناتي! شككت في زوجتي أنها عملت لي عملاً، وشككت أنها عين، وأصبحت لا أغادر البيت، وأخاف خوفاً شديداً أن ترجع لي نفس الحالة، وإني راجعت شيخين وقالوا احتمال أنها عين. وأصبحت تأتيني حالة من الخوف، خاصة عند الحديث عن العين والسحر وعند الصلاة الجهرية، وعند حضور مناسبات عامة وعند السفر. وبعد فترة طويلة ذهب بعض هذا الخوف ولكن لا أزال الآن أعاني من عدم الثقة بنفسي وتأتيني حالات خوف وهلع.

فإذا كانت عيناً، ما العمل؟
وإذا كانت شيئاً نفسياً، ما العمل؟
وأنا أشك أنها عين!
ماذا أفعل وأنا لي عشرة سنوات أعاني من هذه المشكلة؟!

السلام عليكم، أخي الفاضل نشكر لك تواصلك مع موقع المسلم، ونسأل الله لنا ولك الصحة والعافية.ما ذكرته من معاناة، إنما هو مبالغة في اعتبار العين والسحر؛ وكل ذلك مبعثه قلق نفسي ولا علاقة له بالعين أو السحر في حقيقة الأمر. وما حصل لك من أعراض عندما زرت الراقي مع صاحبك؛ إنما هو الخوف والقلق لا أكثر.يسود ... أكمل القراءة

حدود العلاقة مع المعقود عليها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ما حكم الشرع في هذا النوع مِن الزواج - الذي سأصفه - وهو أن يخطبَ الشابُّ فتاةً، ويعقدَ عليها العقد الشرعي بكل شروطه الشرعية، لكن تؤجَّل حفلة الزواج إلى عدة سنوات؛ بسبب الحالة المعيشية وأزمة السكن!
فهما بذلك حلال لبعضهما، ويلتقيان كالزوج والزوجة؛ في أي مكان؛ في بيتها أو بيته، ويخرجان معًا وذلك ليسترَا على بعضهما، لكيلا يقعَا في المحرَّم؛ بسبب العزوبية، ويشبعان مِن بعضهما عاطفيًّا بهذه الطريقة الحلال، ويحاولان الاستعداد للزفاف؛ أي: الحفلة التي ستؤجَّل إلى وقت قد يطول إلى خمس سنوات، أو أقل، أو أكثر.
هل تنصحون الشباب والشابَّات بهذا النوع مِن الزواج؛ لتجنُّب العادة السِّرِّية لدى الذكَر والأنثى، ولتجنُّب بناء عَلاقة محرَّمة بين الجنسين؟
وجزاكم الله خيرًا.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعد: فإن كانتْ تلك الخِطْبة كما تقول مَقْرونةً بعقدِ الزواج، فإنه تَصِير بها المرأة زوجة للخاطب الذي عَقَد عليها، ولا يتوقَّف ذلك على إعلان النكاح وإشهاره، أو ما يُسمى بحفل الزفاف؛ ويترتب على النكاح المذكور كل الحقوق ... أكمل القراءة

ابنتي كبيرة وتتبول لاإراديًا في الفراش والمدرسة!

ابنتي عمرها 16 سنة، تعاني من التبول اللاإرادي في الفراش والمدرسة. ماذا أعمل معها؟

السيد الفاضل، إن حدوث التبول اللاإرادي عند ابنتك في هذا العمر يعتبر من الظواهر النادرة الحدوث، وقد يُعزى ذلك إلى عدة أسباب، أهمها الأسباب النفسية، والتي يكون لها تأثير على طريقة التفكير، وتتحول المشكلات النفسية إلى مشكلة عضوية، تماماً مثل الشخص الذي يحدث له تقرحات في المعدة أو اضطرابات في القلب ... أكمل القراءة

حق الزوجة فيما تم شراؤه براتبها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا امرأةٌ متزوجةٌ منذ 11 عامًا، وأعمل مُوَظَّفة، كنتُ اتفقتُ مع زوجي على أن نبنيَ حياتنا معًا، وأن يكونَ راتبي مع راتبه كي نعيشَ حياةً كريمةً، والحمدُ لله حقَّقنا مُعظم ما كنا نَتَمَنَّاه، ولكن كلّ ما تَمَّ شراؤه؛ مِن منزل، وأرض، وسيارةٍ، قد تم تسجيله باسم زوجي، ولا يوجد شيءٌ أملكه، ولا حتى المال الذي أتقاضاه شهريًّا؛ إذ أقوم بتحويله لزوجي؛ حتى نكملَ ما علينا مِن التزاماتٍ.

طلبتُ منه أن يُسَجِّلَ جزءًا مِن هذه الأملاك باسمي، لكنه غضب مني غضبًا شديدًا، وأخبَرني بأنه لن يُعطيني شيئًا ما دام على قيد الحياة، ثم طلَب مني أن أحدِّد المبالغ التي دفعتُها له؛ ليقوم بدفْعِها لي مرةً واحدةً، مع العلم بأنه لا يملك أي مبلغٍ حاليًّا، ولا يُمكنني أن أحصرَ المبالغ والمصروفات خلال فترة زواجي معه.

ما يُضايقني ما وصل إليه نقاشنا، علمًا بأنه إنسانٌ متدينٌ ومتعلمٌ، ومع ذلك فهو يقول: إنه كان يخشى أن نصلَ إلى هذا الأمر، وإنه لو علِمَ أننا سنصل لهذا، لما تركني أعمل!

اكتشفتُ أنه لو توفَّاه الله - مع دعائي بطول العمر له - فإنَّ هذه الأملاك ستذهب لوالديه، ولو متُّ أنا فلن يحصلَ والداي على شيءٍ!

أرجو إفادتي بما يجب عليَّ فِعْلُه، وهل أخطأتُ في طلبي؟ مع العلم بأني أحبُّ والديه، ولكني أشعر أنَّ هذا حقي الشرعي، سواءٌ كان والداه على قيد الحياة أو لا.

وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فقبلَ الجواب عن موضوع الاستشارة، أُحِبُّ أن أُنَبِّهك لأمرٍ مهم وهو: أنَّ الحياة الزوجية لا تقوم ولا تستقيم بالاقتصار على أداء الواجب وحسبُ، وإنما لا بد مِن بذْلِ الفضل مِن كِلا الزوجين؛ وهذا مِن المعاشرة بالمعروف، بل ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
22 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً