التصنيف: فقه الصلاة

عملي في تبوك في البر، وأحيانًا أصلي العشاء بعد أذان المغرب بساعة، علمًا بأن توقيت تبوك بعد ساعتين ونصف تقريبًا، فهل علي شيء في فعلي هذا؟

هل لجماعة المصلين أن يكرروا صلاة الخسوف والكسوف إذا لم ينكشف ما بهم؟

هل من محذور إذا اعتاد الإمام أو المأموم ألا يصلي في المسجد من النوافل إلا في مكان واحد يلتزمه ولا يغيره؟

لي مزرعة وأذهب إليها في آخر الأسبوع، والمسجد منها بعيد بحيث إنني لا أسمع الأذان، فهل يجوز لي حينئذٍ أن أصلي في مزرعتي أنا ومن يحضرني جماعة؟

أيهما الأفضل لي إذا فاتتني صلاة الجماعة في المسجد أن أصلي منفردًا أو أصلي مع زوجتي؟ وإذا صلت معي زوجتي فهل أحصل على أجر الجماعة في المسجد؟ وكيف يكون وقوف زوجتي معي في الصلاة؟

يحصل مني أحيانًا أن أكون حاقنًا فأصلي مع الجماعة وأنا على تلك الحال خشية فوات الجماعة، فهل أنا مصيب في عملي هذا؟

ما حكم العبث باللحية وفرقعة الأصابع داخل الصلاة؟

السلام عليكم،،،

قرأت فتوى للجنة الدائمة:

إذا جاء العيد يوم الجمعة، فمن يصلي العيد، لا يصلي الجمعة، والمسجد الذي يصلي فيه صلاة العيد، لا يُرفع أذان الظهر فيه، أين الدليل على عدم رفع الأذان؟

قد أفتت اللجنة الدائمة بعد أن استعرضت اللجنة في بداية الفتوى مجموعة من الأحاديث المرفوعة والموقوفة حول الموضوع خلصت إلى ما يلي:

(فتوى رقم 21160 وتاريخ 8/11/1420 هـ)

- من حضر صلاة العيد، فيرخص له في عدم حضور صلاة الجمعة، ويصليها ظهرًا في وقت الظهر، وإن أخذ بالعزيمة فصلى مع الناس الجمعة، فهو أفضل.

- من لم يحضر صلاة العيد، فلا تشمله الرخصة، ولذا؛ فلا يسقط عنه وجوب الجمعة، فيجب عليه السعي إلى المسجد لصلاة الجمعة، فإن لم يجد عددًا تنعقد به صلاة الجمعة، صلاها ظهرًا.

- يجب على إمام مسجد الجمعة إقامة صلاة الجمعة ذلك اليوم؛ ليشهدها من شاء شهودها ومن لم يشهد العيد، إن حضر العدد التي تنعقد به صلاة الجمعة، وإلا فتصلى ظهرًا.

- من حضر صلاة العيد وَتَرَخَّصَ بعدم حضور الجمعة، فإنه يصليها ظهرًا بعد دخول وقت الظهر.

- لا يشرع في هذا الوقت الأذان إلا في المساجد التي تقام فيها صلاة الجمعة، فلا يشرع الأذان لصلاة الظهر ذلك اليوم. اهـ.

هل هناك وقت نهي في يوم الجمعة؛ لأنني أرى كثيرًا من الإخوة لا يزالون يتنفلون حتى يدخل الخطيب إلى المسجد؟

وما حكم تشميت العاطس، ورد السلام، والإمام يخطب؟

هل يصح تغيير نية النافلة المطلقة إلى الوتر؟

إذا نسي الإمام أن يجهر بالقراءة ثم ذكر في حينه، فهل يبدأ بالسورة من أولها جهرًا، أو أنه يجهر متى ما ذكر ويسجد للسهو؟

إذا صليت الفرض ثم أردت أن أتنفل فهل يستحب تغير مكان صلاة النافلة لأجل أن يشهد لي أكثر من مكان بالأرض؟