التصنيف: فقه الصلاة
الشبكة الإسلامية
حكم تارك الصلاة في بعض الأحيان كسلا
أنا عامي من عوام المسلمين أقلد الرأي القائل بكفر تارك الصلاة كسلا. لكن مرت علي فترة لا أذكرها بالضبط أكثر من شهر أو أقل كنت أصلي فيها فريضة كل ثلاثة أو أربعة أيام ظنا مني أن ذلك لا يجعلني تاركا للصلاة بالكلية. لكني منذ أيام قرأت في فتاويكم أن العلماء الذين قالوا بكفر تارك الصلاة كسلا منهم من حدده بترك فريضة أو فريضتين تجمعان. فهل أنا كافر مع جهلي بذلك أم يسعني العذر بالجهل؟
الشبكة الإسلامية
حكم انتفاع الولد بنفقة والده الذي لا يصلي والبقاء تحت كنفه
التزمت منذ فترة ولكن أبي لا يصلي كسلا وهو ينفق علي، وأنا أدرس ولكنني أقدر بدنيا على العمل وهو لا يوافق وقد عرفت أن من لا يصلي ولو كسلا يعتبر كافرا، فهل يجب علي أن أعمل وأنفق على نفسي وسيكون هذا بمعصية أبي؟.
الشبكة الإسلامية
حكم تأخير المرأة للصلاة لحين انتهاء أعمالها المنزلية
أحيانا عند قيام المرأة بأعمال المنزل يذهب عليها وقت الصلاة دون أن تنتبه وأحيانا تؤجل الصلاة حتى تنهي عملها وتستحم، فهل يؤاخذها الله على تأجيل الصلاة وقصدها في ذلك أنها تريد أن تصلي وهي نظيفة؟ وهل تؤجر على عملها في المنزل؟ وهل تؤجر الفتاة على تحضير السحور والفطور لأهلها؟.
الشبكة الإسلامية
زوجته تركت الصلاة من جراء مرضها النفسي فكيف يقنعها بالمحافظة عليها
لي سؤالان وأرجو أن يتسع صدركم لي: السؤال الأول هو أن زوجتي لديها مرض نفسي وتأتيها نوبات تشنج وقد تعبت في رمضان قبل الماضي وأفطرت أربعة أيام بالإضافة إلى أنها أفطرت 8 أيام بسبب الدورة الشهرية ولم تقض هذه الأيام حتى دخل علينا رمضان الماضي وذلك لأنها حملت وأثناء حملها كانت بحالة مرضية صعبة جدا وكان يصعب جدا أن تصوم وقد أفطرت رمضان كله بسبب النفاس حيث وضعت قبل رمضان بأيام وحتى يومنا لم تقض ما عليها كله ومجموعة 43 يوما حيث إنها طوال هذه الفترة كانت تتعالج من مرضها والأدوية التي تتناولهايصعب معها الصوم لأنها ترخي الأعصاب وتستيقط متأخرة وأحيانا تكون جنبا لمدة يومين وأتوقع في الشتاء القادم أن تكون قد تعافت من مرضها ويمكن لها الصوم فهل يلزم كفارة أم فقط الصوم؟ السؤال الثاني: كما أسلفت أن زوجتي تعاني من مرض نفسي وترفض الصلاة وحاولت إقناعها كثيراً لكن دون جدوى وأحاول معها دائماً ولا أدري ما هو الحل؟ وإن إرغامها على شيء ربما يعاود لها شدة المرض فيجب معاملته برفق فماذا أفعل؟
الشبكة الإسلامية
ضياع صلاة الفجر هل يدل غضب الله وعدم قبول العبادة
هل ضياع صلاة الفجر على العبد دليل على غضب الله عليه وأن الله لا يقبل عبادتي بالنهار؟ أنا متعبة جدا، فصلاة الفجر أصبحت تفوتني أياما كثيرة، علما بأنني أتخذ أسبابا للاستيقاظ وأستيقظ ولكنني أبقى أؤجل حتى تطلع الشمس، أداوم بالنهار على الاستغفار وأحرص على الصلاة، فهل هذا يعني أن الله لا يقبل عبادتي؟.
الشبكة الإسلامية
حكم هجر من يصلي أحيانا ويتركها أحيانا
شخص يصلي مرة ويقطع الصلاة مرة وكل ما يسأل يصنع مشكلة، فما حكم الأكل والشرب معه؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
مذهب ابن تيمية في تارك الصلاة
ما قول ابن تيمية في تأخير الصلاة عن وقتها متعمدا هل الكفر كما قال ابن باز أم تعتبر كبيرة فأنا أعاني من الوسواس لكني جاهدت نفسي في الإعراض عنه فاستطعت لكني لا زلت أعاني من هذه المشكلة ولم تجيبوني مع أني من المحافظين عليها في وقتها لكن لا بد في يوم من الأيام أن أؤخرها فأشعر أني قد كفرت وأن كل أعمالي حبطت فأتركها لأيام وإذا صليت لا أشعر بلذتها هل القول الأصح في موخر الصلاة عمدا الكفر أم أنها كبيرة؟ وهل لو كان القول الأصح هو الكفر وقمت بتأخير الصلاة هل يجب التوبة بشروطها أم عودتي للصلاة في وقتها دون تعيين توبة تكفي؟ وهل لو أنني كنت صائما في رمضان وأخرت الصلاة عمدا (أي أني أنشغل ببعض الأمور فأؤخرها) والشيخ ابن باز أفتى بكفر من أخرها عمدا هل يفسد ويحبط عملي وصومي أم ماذا؟
الشبكة الإسلامية
لا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر
سيدي الشيخ، جزاكم الله عنا كل خير، لدي أخت متزوجة بشخص منذ عشرين سنة، شديد الطباع، وتعاني من المشاكل والقهر معه شبه يومي، وقد صبرت مخافة على أطفالها, ومخافة من الطلاق، ومع مرور الزمن أصبحت غير قادرة على المطالبة بحقوقها، وقد طلبت مني مؤخرا أن أسأل فضيلتكم النصيحة، فهي تقيم مع زوجها في أوروبا، وهو يمنعها من صلاة الفجر، لأنه يستيقظ مبكرا للعمل، وصلاتها للفجر تجعله ينزعج وتقلل نومه، وهي تخافه ولا تستطيع مراجعته، وتحب صلاة الفجر، ولكنها تخاف أن يعنفها، مع العلم أن صلاة الفجر عند الساعة 3 صباحا، وهو يذهب إلى عمله الساعة 6 صباحا، وهي تصليها ما إن يذهب إلى عمله، فما الحكم في هذا الأمر، وجزاكم الله عنا خيرا.
الشبكة الإسلامية
مسألة الحكم على المرتد أو الكافر إذا رؤي يصلي
قيل في كتاب لا أذكر اسمه أظنه المغني: (إذَا صَلَّى الْكَافِرُ حُكِمَ بِإِسْلَامِهِ، سَوَاءٌ كَانَ فِي دَارِ الْحَرْبِ أَوْ دَارِ الْإِسْلَامِ، أَوْ صَلَّى جَمَاعَةً أَوْ فُرَادَى، وَقَالَ الشَّافِعِيُّ: إنْ صَلَّى فِي دَارِ الْحَرْبِ حُكِمَ بِإِسْلَامِهِ، وَإِنْ صَلَّى فِي دَارِ الْإِسْلَامِ لَمْ يُحْكَمْ بِإِسْلَامِهِ؛ لِأَنَّهُ يَحْتَمِلُ أَنَّهُ صَلَّى رِيَاءً وَتَقِيَّةً, وَلَنَا أَنَّ مَا كَانَ إسْلَامًا فِي دَارِ الْحَرْبِ كَانَ إسْلَامًا فِي دَارِ الْإِسْلَامِ كَالشَّهَادَتَيْنِ، وَلِأَنَّ الصَّلَاةَ رُكْنٌ يَخْتَصُّ بِهِ الْإِسْلَامُ، فَحُكِمَ بِإِسْلَامِهِ بِهِ كَالشَّهَادَتَيْنِ، وَلَا فَرْقَ بَيْنَ الْأَصْلِيِّ وَالْمُرْتَدِّ فِي هَذَا؛ لِأَنَّ مَا حَصَلَ بِهِ الْإِسْلَامُ فِي الْأَصْلِيِّ، حَصَلَ بِهِ فِي حَقِّ الْمُرْتَدِّ كَالشَّهَادَتَيْنِ؛ فَعَلَى هَذَا لَوْ مَاتَ الْمُرْتَدُّ فَأَقَامَ وَرَثَتُهُ بَيِّنَةً أَنَّهُ صَلَّى بَعْدَ رِدَّتِهِ حُكِمَ لَهُمْ بِالْمِيرَاثِ، إلَّا أَنْ يَثْبُتَ أَنَّهُ ارْتَدَّ بَعْدَ صَلَاتِهِ، أَوْ تَكُونَ رِدَّتُهُ بِجَحْدِ فَرِيضَةٍ، أَوْ كِتَابٍ، أَوْ نَبِيٍّ، أَوْ مَلَكٍ، أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ مِنْ الْبِدَعِ الَّتِي يَنْتَسِبُ أَهْلُهَا إلَى الْإِسْلَامِ فَإِنَّهُ لَا يُحْكَمُ بِإِسْلَامِهِ بِصَلَاتِهِ؛ لِأَنَّهُ يَعْتَقِدُ وُجُوبَ الصَّلَاةِ، وَيَفْعَلُهَا مَعَ كُفْرِهِ، فَأَشْبَهَ فِعْلَهُ غَيْرَهَا .. اهــ. هل يعني هذا أنني لو رأيت كافرا أصليا يصلي أحكم له بالإسلام؟ وما حكم أن أرى شخصا أعلم أنه قد ارتد عن الإسلام بالكلية وكان قوله ( أنا كافر بالإسلام أو أنا كافر بمحمد) ثم رأيته بعد ذلك يصلي؟ أليست الشهادة واجبة للحكم بإسلام المرء؟
الشبكة الإسلامية
حكم من ينام بعد العصر ولا يستيقظ إلا عند الفجر
بداية: أحييكم على هذا الموقع، وهذا أول سؤال أقوم بطرحة عليكم رغم متابعتي للموقع من سنين. في الآونة الأخيرة أقوم إلى عملي في الصباح الباكر، ثم أعود بعد صلاة العصر بساعة أو أكثر، فأنوي النوم قليلًا، ومن ثم أقوم لإكمال يومي, ولكن ما يحدث هو أني أنام ولا أستيقظ إلا الفجر، فما حكم تأخير الصلاة؟ وكيف أقضي ما فاتني؟ فأنا أصلي المغرب والعشاء والفجر إذا استيقظت، فهل هذا صحيح أم لا؟ وهل الموضوع يتعلق بشيء مرضي؛ لكثرة نومي، علمًا أن الموضوع بدأ يتكرر كثيرًا.
الشبكة الإسلامية
هل يجوز هجر الأخت التي ترفض فراق زوجها الذي لا يصلي؟
أختي متزوجة من رجل لا يصلي، ويشرب الخمر، ويتعاطى المخدرات، ويبيعها أحيانًا منذ أكثر من 17 سنة، ولديها منه أولاد, ولا ينفق على البيت، ويسكن في بيت الزوجة، وكثيرًا ما تحدث بينهما مشاجرات، وقد حاولنا نصح الزوج والتوبة كثيرًا، لكنه لا يستجيب، فأمرتُ الزوجة ـ أختي ـ بتركه، وأنه لا يحل لها، لكنها ترفض ذلك، أو بالأحرى عندما يتشاجران تطلب منه الخروج من البيت لكن سرعان ما يعود كل شيء إلى ما كان عليه، فقررت مقاطعة الزوجة ـ أختي ـ لبقائها مع هذا الرجل، مع العلم أن إخوتي وأبي لم يقاطعوها، فهل أنا على صواب؟ أرجو أن يكون السؤال واضحًا، وجزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
تارك الصلاة تحت مشيئة الله
هل يمكن أن يتجاوز الله تعالى عن المسلم في قبره، والذي يقطع في صلاته، أي يصلي أحياناً وأحياناً يتناساها؟