التصنيف: فقه الصلاة
الصلاة في مصلى يفصله عن المسجد شارع
عندنا مسجد بني على مقبرة، والقبور التي تحته كثيرة وقديمة جداً تتجاوز الـ 100 سنة وبني هذا المسجد هنا لعدم توفر مكان آخر، ويحيط به حائل يبلغ المترين مع العلم أن المسجد الآخر القريب منا يبعد عنا بـ 3 كلم وإن لم نصل في هذا المسجد فإن الجماعة تفوتنا؟
لا يقام مسجد على أرض مغصوبة
الموضوع: نرجو أن تفيدونا بفتوى شرعية بشأن بناء مسجد على أرض مصادرة (أرض مغتصبة).
صاحب السماحة والفضيلة أرفع لسماحتكم ولفضيلتكم الموقرة سؤالي التالي ألا وهو :- إنني ابن لعائلة هاجرت من قرية ميعار قضاء عكا ولجأت إلى مدينة عكا عام 1948 وتمت مصادرة أراضيها والاستيلاء عليها من قبل ما يسمى في ذلك القيم على أموال الغائبين، إلا أنه وفي عام 1963 تمت عملية مبادلة بين عائلتي وما يسمى دائرة أراضي إسرائيل، وتم تعويض عائلتي بالشيء القليل (نسبة لا تتعدى العشرة بالمائة من الأرض المغتصبة) من أرض زراعية بديلة تقع في مشارف قرية أخرى تدعى قرية الجديدة، ومع مرور الزمن وتزايد تعداد سكان القرية وحاجتها لتوسيع منطقة نفوذها تم عام 1998 وضع خارطة هيكلية من قبل المجلس المحلي ودائرتي أراضي إسرائيل والتنظيم والبناء لتحويل الأراضي الزراعية إلى أراض للبناء، ومن ضمنها الأرض المبادل عليها مع عائلتي والمستفتى بشأنها، إلا أن المجلس المحلي ودائرتي أراضي إسرائيل والتنظيم والبناء قاموا بسلخ ما يقارب الخمسة دونمات (اغتصاب ومصادرة) بحجة حاجة القرية لأراضي بناء معدة للمصالح العامة، لكن عائلتي قامت بالاعتراض على هذه المصادرة لكونها تسبب الضرر البالغ لها وللأرض المحاذية (للطريق) الشارع العام الذي يحيي الأرض وما زلنا في مراحل بحث الاعتراض من الناحية القانونية، لكنه وفي الآونة الأخيرة علمت عائلتي أن رئيس السلطة المحلية ومهندسيها قاموا بالاتفاق مع شخص على بناء مسجد على هذه القطعة المغتصبة، عندها قمت بالتوجه إلى المجلس المحلي لاستيضاح الأمر من رئيس السلطة المحلية، فطلب مني الموافقة على البناء وإنني لأستغرب طلباً مثل هذا، وعليه فإنني أتوجه لسماحتكم وفضيلتكم ملتمساً منكم إفتائي بفتوى شرعية بهذا الشأن وهل يجوز من الناحية الشرعية بناء مسجد على أرض مغتصبة من مالكيها ورغماً عنهم، آملاً من الله وراجياً من سماحتكم الاستجابة لطلبي بإعطائي فتوى شرعية بالشأن المُستفتى به ولكم جزيل الشكر سلفاً، تحريراً في يوم الأحد (15) رمضان لسنة 1425هـ الموافق لتاريخ 27/10/2004 م.
صلاة المرأة في بيتها خير لها
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في ما معناه أن الذي يتوضأ في البيت ثم يذهب إلى المسجد يقال له في كل خطوة حسنة، فهل يوجد أجر للنساء مثل هذا الأجر وعلما بأن النساء تصلين في البيت؟
لا تنطبق أحكام المسجد على المبنى الذي لم يبلغ حد الوقفية
قوم بعض الجامعات البريطانية بتخصيص مكان للمسلمين للصلاة فيه، تقام في هذا المكان جميع الصلوات ولكنه ليس ملكا للمسلمين بل هو ملك للجامعة البريطانية إذ تستطيع إلغاءه أو نقله أو تتصرف به كيفما شاءت، هل يأخذ هذا المكان حكم المسجد رغم كونه ليس ملكا للمسلمين، هل يجوز الاعتكاف فيه مثلا؟
هل صلَّى عمر بن الخطاب في الكنيسة عندما فتح بيت المقدس؟
حين كان صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله تعالى عنهم في القدس وقاموا بفتح القدس، وكان معهم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه حينها صلَّى الصحابة الكرام رضي الله تعالى عنهم في بهو الكنيسة بدعوة من كبير القساوسة، ولكن لم يشاركهم عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه لأسباب أخرى. فهل هذا صحيح أن الصحابة صلوا بالكنيسة؟
الصلاة في مكان بغير إذن أصحابه
ما حكم الصلاة في مكان دون استشارة أصحابه؟ مثل دكان أو غرفة معزوله بشركة غير التي أعمل بها؟
حكم دخول المسجد لغير المتوضئ
هل يجوز دخول المسجد بدون وضوء؟ حيث أنه يوجد مسجد به ثلاثة أبواب وبوابة واحدة يوجد مكان للوضوء فكثير من الناس يستغلون المسجد كممر بين المصلين للتوجه إلى مكان الوضوء والعودة مرة أخرى للصلاة فهل يصح ذلك؟
حكم الصلاة في مصلى العمل
يوجد لدينا في مكان العمل مصلى وليس بمسجد تقام فيه صلاة الظهر جماعة فقط، فهل يجوز لي الصلاة فيه؟ مع العلم أن المسجد خارج مكان العمل ويتطلب استخدام السيارة للوصول إليه؟
مذاهب أهل العلم في الصلاة داخل الكنيسة
أنا مسلم موحد بالله والحمد لله أقيم في أوروبا ما يقرب من 15 عاماً متزوج من أوروبية أعلنت إسلامها والحمد لله والتزمت به تطبيقاً بما فيه أمر الحجاب والفضل والمنة لله وحده وأعاني من مرض ضيق الصدر وظللت ما يزيد على العامين بدون عمل في رحلة البحث عن عمل يتناسب مع هذا وهو في الأمن غالباً حراسة المنشئات العامة كالشركات والمستشفيات والمتاحف والبنوك وخلافه من الأماكن الأثرية وعملت ما يقرب العام غالباً مستشفى ومحل سوبر ماركت ضخم وكنت أقوم بأداء الصوات في العمل في الخفاء غالباً وللضرورة في العلن نظراً لمعرفتي بكراهية الكثيرين منهم للمسلمين وخوف الغربيين من الإسلام وخاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر ومع الوقت رآني بعضهم أصلي واختلق بعضهم المشاكل معي ثم أبلغ مديري في العمل أني أصلي في أروقة العمل (أثناء العمل) فتم استدعائي من قبل المدير وأبلغني أن هذا لا يجوز بحال أن أصلي في العمل ودافعت عن موقفي بأن هذا لا يضير العمل في شيء وأني مسلم أعتز بإسلامي...إلخ
فتم إيقافي حوالي ثلاثة أسابيع عن العمل ثم تم الاتصال بي وإخطاري أنه يوجد إمكانية واحدة للعمل لي بالشركة وهي بحراسة كنيسة أثرية قليلاً ما يصلى بها يومياً ومعظم الوقت تستخدم في الأغراض السياحية والدخول لها برسوم كالمتاحف ولكن يصلي بها النصارى يومياً في الصباح حوالي 40 دقيقة فقط أو أقل.
ولما حاولت التهرب بحجة أنني ربما لا أقبل من العاملين بها لكوني مسلم فقالوا لي لا هذا لايهم من جهتهم ولكن هل دينك يمنعك من أن تحرس كنيسة قلت لهم لا يوجد عداء ديني يمنعني من حراسة الكنائس مادام السلام يستتب ولكني أفضل عملاً أخر بعيداً عن الحساسيات الدينية وعندها خيروني ما بين أن أواصل عملي معهم بهذه الكنيسة المتحف أو أنه سيتم فصلي وبالتالي تسقط مستحقات معينة قانونية لي وعندها قبلت أن أواصل عملي معهم بهذه الكنيسة متمنياً من الله أن يجعل لي مخرجاً في القريب العاجل من ذلك وفي أثناء عملي بها أستغل ذلك في إظهار سماحة الإسلام وأننا نؤمن بالمسيح مثلهم مع الفارق وإلهنا وإلههم واحد ونحن له مسلمون وأننا أمرنا بمجادلتهم بالحسنى إلا من ظلموا منهم .... إلخ
وأبحث الآن عن مكان أستطيع الصلاة في بالكنيسة لعلمي بموقف الفاروق عمر رضي الله عنه من الصلاة بالكنائس وأن الله قد جعل الأرض لنا مسجداً وطهوراً، وسؤالي الآن ذو شقين أولاً:
هل يجوز لي العمل في حراسة كنيسة تستخدم بنسبة ثمانون بالمئة في الأغراض السياحية البحته علماً بأنني من النشطاء إسلامياً في هذه البلاد؟
ثانيا: هل يجوز لي أصلاً الصلاة كمسلم في هذه الكنيسة في مكان مناسب نوعاً ما لذلك حتى لا يخرج وقت الصلاة علماً بأنني لا أنوي استمرار بها على الدوام؟
حكم حفر بئر في المسجد، وحكم منع أحد السكان ذلك
لدينا أزمة فى المياه، وتبرع متبرع لحفر بئر بآلة في المسجد، ورفض أحد السكان، لأنه لديه بئراً وخاف أن ينفذ ومصلحة المجتمع أولى من مصلحة الفرد هل له الحق أم لا؟
الصلاة حيث ينادى يها أفضل
إني أقيم بمسكن بحي شعبي وقد قمنا أخيرا بإنشاء مركز لتحفيظ القرآن الكريم في وسط الحي وخصصنا جزءا خاصاً للصلاة على أساس أن نجعله مصلى عاماً إلا أن الأوقاف وهي الجهة المسؤلة رفضت أن يكون هذا الجزء مصلى عاماً للجميع وإنما هو مخصص للطلبة والمعلمين داخل المركز فقط وبهذا لا يمكن إقامة الأذان داخل المركز، إلا أن أهل الحي يحضرون للصلاة في جماعة في جميع الأوقات.
والسؤال هل صلاة الجماعة داخل هذا المركز تعادل صلاة الجماعة في المسجد أم يجب علينا الذهاب إلى المسجد البعيد نسبيا عن بيوتنا.
أقوال العلماء في الصلاة في المقبرة
مسجد يتوسط مقبرة وبين القبور مسالك ضيقة لعبور الناس من وإلى المسجد وقد اضطررت للصلاة فيه صلاة المغرب لضيق الوقت أولا ولعدم قرب أي مسجد آخر فما حكم الصلاة فيه؟