التصنيف: فقه المعاملات

من قرارات المجمع الفقهي حول العملة الورقية

ما حكم التجارة بفيز الإقامة، حيث إن الدولة تمنحها بألفي ريال، وتباع بمبلغ يبدأ من ثمانية إلى عشرة آلاف أو أكثر؟

أنا صاحب حملة للحجاج، وأطلب من حجاجي من أراد منهم هدياً أو أضحية فعليه أن يعبئ أنموذجاً معيناً بتوكيل لشراء الهدي أو الأضحية، والواقع أنني أقبض منهم قيمة الهدي في هذه الأيام مثلاً، وقبل الحج بقليل أشتري الهدي ثم أبيعه عليهم بربح غير القيمة التي أشتريها، فهل هذا العمل صحيح؟

ابتلي المسلمون بواقع اجتماعي واقتصادي معقد، وقد اغترب الكثيرون عن ديارهم وأهلهم، ويحدث أن يتصل المغتربون ببعض التجار خارج السودان فيدفع المغترب بعض الريالات أو الدولارات للتاجر هناك، ويَعِده التاجر بأن يسلمها لأهل المغترب بالعملة المحلية في السودان فإلى أي مدىً يجوز مثل هذا التعامل؟ نسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد.

هل يمكنني أن أبيع السلع التي أشتريها بأن أزيد على ثمنها أكثر من نصف الثمن -بضعفي الثمن مثلاً- أم أن ذلك يعتبر ربا؟

أسأل عن حكم معاملة: "البنتاجون"

أريد أن أشتري سيارة بالتقسيط وبيعها، ثم آخذ المبلغ وأقيم به مشروعاً تجارياً، فما حكم ذلك؟

أنا أعمل في محل تجاري، وأحياناً تُؤخّر رواتبنا إلى اليوم الرابع أو الخامس من الشهر التالي، فهل في هذا ربا؟

شخص أعطى آخر سلعة لكي يبيعها له بسعر معين، فزاد هذا الشخص بالسعر وأخذه له، فهل هذا جائز؟

ما حكم استعمال بطاقة التخفيض التي تُعمل في دور التخفيض، علماً بأن هذه البطاقة تستجد كل سنة بأربعين ريالاً، وتقوم هذه البطاقة بتخفيض على المواد الغذائية وغيرها؟

قلتم: إن بقي على العبد درهم واحد فهو باق على رقه وعبوديته، وإن أعتق أحد الشركاء شقصاً منه فإن منافعه تكون بينه وبين الشريك الآخر الذي لم يعتق، فما الفرق؟

هل الشرط الذي جاء في القرآن من علم الخيرية في العبد المكاتب لازم، كما في قوله تعالى: {فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً}؟