حكم الاكتتاب في: "مصرف الإنماء"

ما حكم الاكتتاب في: "مصرف الإنماء"؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فإن النظام الأساسي للمصرف ينص على أن تكون جميع معاملاته وفق أحكام الشريعة، وقد أنشأ المصرف منذ بدية انطلاقته هيئة شرعية من عددٍ من أهل العلم المتخصصين في الفقه والاقتصاد الإسلامي، ويدعم الهيئة جهاز إداري يساندها في أعمالها. ولا يزال المصرف في طور ... أكمل القراءة

استخدام سيارات الجيش العراقي

لي أخ كان ضابطاً في الجيش العراقي السابق، وقد استلم من الجيش سيارة لغرض الاستخدام الشخصي، وبعد سقوط الجيش حافظ على تلك السيارة، فماذا يفعل بتلك السيارة؟ أله الحق في بيعها أو التصرف بها؟ أفيدوني فإني في حيرة من أمري، جزاكم الله خيراً.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فبما أنه قد استلم السيارة بغرض الاستخدام الشخصي فلا حرج عليه إن شاء الله في الاحتفاظ أو التصرف بها كما يشاء، لاسيما إذا كان محتاجاً، فإن كان غنياً فالأفضل أن يبيعها ويتصدق بثمنها على فقراء العراق. المصدر: موقع الشيخ حفظه الله تعالى. أكمل القراءة

حكم الاكتتاب في الشركة المتحدة الدولية للمواصلات (بدجت)

ما حكم الاكتتاب في الشركة المتحدة الدولية للمواصلات: (بدجت)؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فإن نشاط هذه الشركة في تأجير السيارات، وهو نشاط مباح، وقد نصت الشركة في نشرة الإصدار على أن: "جميع عمليات تمويل السيارات تتم وفق أحكام الشريعة الإسلامية، وأنها تسعى مستقبلياً للحفاظ على هذه التوجه"، إلا أن على الشركة قروضاً تجارية محرمة وليست من ... أكمل القراءة

بدل الطعام للموظفين

في الشركة التي أعمل بها يخصص لجميع الموظفين قيمة بدل وجبة غذاء ثابتة، وهي نفسها لكافة الأشخاص من عمال وموظفين، وبعد ذلك تحسم قيمة هذه الوجبة من الراتب الشهري حيث تقوم الشركة بتقديم وجبات في المقصف الخاص بالشركة.
ومن الناحية العملية لا يستلم الموظفون أي مال ولكن الطعام المجاني.
ولكن الموظفين الإداريين في الشركة يتلقون صحنين إلى ثلاثة صحون مقارنة مع العمال الذين يتلقون صحناً واحداً فقط! وفي نفس الوقت يتم تقديم الطعام للإداريين وهم جلوس على الطاولات، بينما العمال الآخرين يصطفون في طوابير الانتظار لتناول الطعام.
هل هذه الأفعال جائزة؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله: إذا كانت قيمة بدل الوجبة متساوية على الجميع فلا يجوز تفضيل بعضهم على بعض في كمية الطعام المقدم لهم أو في طريقة تناوله لأن هذا من الظلم، ومن أكل المال بالباطل، والله تعالى قد أمر عباده بالعدل وحذر من الظلم، فقال تعالى: {إن الله يأمر بالعدل والإحسان}، والله ... أكمل القراءة

العمل في شركة كمبيوتر لتوصيل الشبكة بين المصارف

أعمل في شركة متخصصة في شبكات الكومبيوتر، وطلب منا توصيل شبكة بين مصرفين تجاريين، فهل يجوز الاستمرار في العمل مع هذه الشركة؟ وجزاكم الله خيراً.
لحمدد لله، والصلاة والسلام على رسول الله: لا يجوز الاستمرار في هذا العمل لما فيه من الإعانة على المعصية، وقد قال تعالى: {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان}. المصدر: موقع الشيخ حفظه الله تعالى. أكمل القراءة

حكم الاكتتاب في شركة: "جبل عمر"

ما حكم الاكتتاب في شركة: "جبل عمر"؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فإن نشاط هذه الشركة في تطوير بعض الأراضي المحيطة بالحرم المكي الشريف، وهو نشاط مباح، ولم يظهر في القوائم المالية المنشورة في نشرة الاكتتاب المطولة قروض ولا استثمارات محرمة، فالذي يظهر جواز الاكتتاب بها. وإني أسأل الله للقائمين على هذه الشركة ... أكمل القراءة

التأمين على الحياة

السلام عليكم، سؤالي عن التأمين التكافلي، عندنا شركة تأمين على الحياة لمن يأخذ قرض بحيث تقوم الشركة بالتأمين على حياة المدين لسداد القرض عند وفاة المدين، علماً بأن الرسم الذي تتقاضاه الشركة ثابت أي أنه غير قابل للزيادة أو النقصان، فما رأي الشرع بهذه الصيغة؟ وهي صيغة التأمين التكافلي حيث أنه إجباري لمن أراد الحصول على قرض، ولكم جزيل الشكر.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فهذا التأمين محرم وإن سمي تأميناً تكافلياً، لاشتماله على القمار والغرر، حيث إن مشتري التأمين دائر بين الغنم والغرم فيه، فقد يتمكن من تسديد القرض بنفسه فتكون الأقساط التي دفعها لشركة التأمين بلا عوض، وقد يموت قبل سداد القرض فتتحمل الشركة عنه بقية ... أكمل القراءة

أخذ الدائن مكافأة على دينه

فضيلة الشيخ الكريم حفظكم الله، لدي سؤال: شخص له عند أبي دين منذ عام 1996 بمبلغ 735000 سبعمائة وخمس وثلاثون ألف جنيه، وعجز أبي عن السداد إلى الآن، فأبي تاجر معسر وعليه ديون كثيرة ولم يستطع سدادها، وقد وعد أبي هذا الشخص بأن يعطيه 100000 مائة ألف جنيه مكافأة فوق مبلغه إن يسر الله له الأمور نظراً لتحمل هذا الشخص معنا كل هذه الفترة، ولم تتيسر الأمور إلى الآن مع أبي -يسر الله له-، فقام هذا الشخص بشراء المنزل الذي نعيش فيه، وهو أصل دينه حيث أنه دخل ضامنا لأبي على شراء هذا المنزل في بنك فيصل الإسلامي عام 1996، ثم اضطر لسداد المبلغ للبنك هذا العام 2004 نظراً لعجز أبي عن السداد، قام بشراء المنزل على الورق بمبلغ 900000 تسعمائة ألف جنيه أي لم يدفع مالاً، وإنما مقابل ماله عندنا735000، وبذلك يكون لنا عنده فرق المبلغ 165000 مائة وخمس وستون ألف جنيه، وهو يريد أن يأخذ المائة ألف جنيه التي وعده أبي بها إن يسر الله له الحال، وبذلك يكون لنا عنده 65000 خمس وستون ألف جنيه فقط، مع العلم أن الأمور لم تتيسر مع أبي إلى الآن ومع العلم بأن أبي عليه ديون كثيرة لأشخاص كثيرون، والسؤال: هل يحق له أخذ هذه المائة ألف؟ وما رأي فضيلتكم في هذه المعاملة وهذا الأمر عموماً؟ وهل يجوز شرعاً أصلاً رصد أبي له هذه المكافأة؟ وما الحل؟
لحمدد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فلا يحق للدائن أخذ هذه المكافأة، ولا أن يعده أبوك بها لأنها من الربا، لأن القصد منها أن يؤجل الدائن مطالبة أبيك بالدين فهي زيادة لغرض الإنظار، وهذا هو عين الربا، وقد جاء في صحيح البخاري عن عبد الله بن سلام رضي الله عنه أنه قال لأبي بردة بن أبي موسى ... أكمل القراءة

حكم الاكتتاب في شركة: "المملكة القابضة"

ما حكم الاكتتاب في شركة: "المملكة القابضة"؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فقد نصت نشرة الإصدار الخاصة بهذه الشركة على أن نشاطها في تملك أسهم في العديد من الشركات المدرجة في السوق العالمية والمحلية، وتشتمل هذه الاستثمارات على شركات ذات أنشطة محرمة، مثل البنوك الربوية -إذ يبلغ ما تملكه الشركة في بنك سيتي غروب الأمريكي وفي ... أكمل القراءة

المستحق لعوض التأمينات الاجتماعية

السلام عليكم ورحمة الله، لقد تأملت في مشكلتي كثيراً ولكني لم أتوصل لحل نهائي ومرضٍ بعد، وآمل مساعدتي إعمالاً لقوله تعالى: {وتعاونوا على البر والتقوى}، وهذا نحسب من ضروب التعاون، فالأمر بدأ من أول ما توفي والدي وكانت والدتي مطلقة، ولم أكن على علم بهذا لأن الطلاق وقع ونحن صغار لم نكن احتلمنا بعد، فكفلنا أخو والدي (عمي)، وقام جزاه الله خيراً على رعايتنا ومتابعة شؤوننا من جهة الدوائر الحكومية، ومضى على هذا زمن ثم كبرنا ولحقت بعمي الأمراض عافانا الله وإياه، واستلمت دفة الأمور ففوجئت بأن وكيلنا وهو أخو والدي (عمي) قام بإدراج والدتي ضمن نظام التأمينات الإجتماعية وهي مطلقة، ولا يحق في نظامهم إلحاقها! وصرفت مبالغ تبعة لهذا الفعل ما يقارب العشرة سنوات، ولقد قمت أخيراً بوقف التصرف في المبلغ الذي يصرف لوالدتي لحين أن أستبين الأمر، ولم أستطع أن أواجه (عمي) بهذا الأمر، لأن صحته وحاله لا تسمح بذلك، فسؤالي عن المبلغ الذي صرف خلال تلك السنوات من يتحمل سداده؟ هذا من جهة، ومن جهة أخرى أسأل عن مشروعية هذه التأمينات الإجتماعية ومن ثم إن أبلغت هذه الجهة بما حصل قد يتم مطالبتنا قضائياً وتوجيه التهم من تلاعب وغيره، وأنا الآن في حيرة من أمري، فلا نعدم توجيه أب أو أخ من جهة شرعية، وإن لم يكن كذلك إفادتي برأي قد يكون لي فيه مخرج بإذن الله، فلا أراك الله سوءاً وأقر بك عيناً، والسلام عليكم ورحمة الله بركاته.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله: فأوجهك بعدة أمور: 1 - عليك بتذكير عمك بالتوبة إلى الله من صنيعه ذلك لأنه كذب على تلك الجهات وأخذ لوالدتك مالاً بغير حق. 2 - ويتحمل السداد والدتك إن كانت تعلم أنه لا حق لها بتلك الأموال، وإن كانت لا تعلم فهي في ذمة عمك، ومن البر به وبها أن تتكاتفوا ... أكمل القراءة

التقليد في تفصيل الفساتين

امرأة تقول هل يجوز لها إذا ذهبت إلى أماكن بضائع النساء ذات المبالغ العالية الثمن أن تقتبس فكرة الشيء وتعمله لها هي بسعر أقل بكثير من نفس مواد الخام التي تستخدمها التاجرات؟ وعندما تعمل مثلا ذلك ( الفستان أو غيره ) أن تلبسه أو تبيعه بأقل سعر ؟ أو يجب عليها شراءه بثمنه من التاجرات ومن ثم تكراره وبيعه أو لبسه؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد. يجوز لها أن تفعل ذلك دون أن تشتري الفساتين من التاجر بشرط أن لا تكون الفساتين محرمة اللبس لكونها فيها مشابهة للرجال أو الكافرات أو أن تكون غير ساترة فعند ذلك يحرم عليها التفصيل مطلقا سواء بتقليد أو بغير تقليد. والله ... أكمل القراءة

شراء الإماء في الوقت الحاضر

رجل مسيحي عرض أن يبيعني إمرأة مسيحية جاء معها من خارج المملكة بعد أن أخبرني أنه اشتراها من أفريقيا أو أوروبا، وأخبرتني هي أنه يملكها حسب قولها، والله أعلم إن كانا صادقيين أم كاذبين،وأيا كان ما يحصل الآن من سرقه للبشر وغير ذلك، وبغض النظر عن كل ما يحصل أنا سؤالي: هل يجوز شراء تلك المرأة كملك يمين أم أن شرائها غير جائز؟
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين. أما بعد. الجواب: لا يجوز شراءها. وثانيا: يجب عليك إبلاغ الجهات المختصة بقضايا الأخلاق. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا وإياك لطاعته. والله أعلم. المصدر: موقع الشيخ خالد بن علي ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً