التصنيف: اليهودية والنصرانية
سعيد عبد العظيم
الفتاوى
منذ 2006-12-14
شبهات من أحد مواقع النصارى
هذه شبهة رأيتها في أحد المواقع التنصيرية، "ماذا حدث لجسد محمد بعد
وفاته؟ محمد مات وبقى ثلاثة أيام دون دفن، ثم قبروه عندما شاهدوا
محمداً وقد انتفخ بطنه وانثنت أصابعه، وبدأت العفونة تدب في جسده،
فجاء العباس وقال لهم ادفنوا صاحبكم، لأنهم اعتقدوا بأنه سيقوم من بين
الأموات ويرجع ليذبح ويقتل ويقطع أيدي وأرجل الكفار، ويقطع لسان كل من
ادعي أنه مات، يعني ظنوا محمد كعيسى, ولكن بعد أن عرفوا الحقيقة جاء
العباس وقال لهم: ادفنوا صاحبكم، (ما عدا عمر الذي أصر على أنه لم
يمت)، وألَّف أبو بكر آية: {وما محمد إلا
رسول قد خلت من قبله الرسل}، ولم يكن أحد قد سمعها من قبل حتى
عمر، وقال: "من كان يعبد محمد فمحمد قد مات".
السؤال هنا : لماذا محمد مات وعَفَّن، والمسيح مازال جسده لم يتعفن ولم يمت كما يقول المسلمون؟ أليس محمد كعيسى أم أن عيسى أفضل؟
السؤال هنا : لماذا محمد مات وعَفَّن، والمسيح مازال جسده لم يتعفن ولم يمت كما يقول المسلمون؟ أليس محمد كعيسى أم أن عيسى أفضل؟
بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه
وسلم وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فلابد من التثبت في نقل الأخبار، والحرص على الرجوع للمصادر الموثوقة،
ومن المعلوم أن الله قد حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء، وحياة
الأنبياء في قبورهم أتم من حياة الشهداء، وهي حياة برزخية ... أكمل القراءة
محمد الحسن الددو الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2006-12-10
السكوت على المنكر
هل يعتبر السكوت عمّا يحصل الآن للمسلمين نوعٌ من تأييد الكفار
وموالاتهم؟
الجواب أنه منزلة بين موالاتهم وموالاة المسلمين، قد حذر منها النبي
صلى الله عليه وسلم فقد ذكر أن مدينة تسمى البصيرة سيغزوها الكفار،
وذكر أن الناس إذ ذاك سيكونون ثلاثة أقسام:
من يجاهدهم، ومن يمالئهم، ومن يرضى ويسكت، وذكر أن الذين يجاهدونهم هم
الناجون، وأن الذين يمالئونهم أو الذين يرضون ويسكتون معهم ... أكمل القراءة
عبد العزيز بن باز
الفتاوى
منذ 2006-12-01
يسكن معي واحد مسيحي ويقول لي أخي.
يسكن معي واحد مسيحي ويقول لي أخي ونحن أخوة ويأكل معنا ويشرب هل يجوز
هذا العمل أم لا ؟
لكافر ليس أخا للمسلم والله سبحانه يقول : { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ
}ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : " المسلم أخو المسلم " فليس الكافر : يهوديا
أو نصرانيا أو وثنيا أو مجوسيا أو شيوعيا أو غيرهم - أخا للمسلم ، ولا
يجوز اتخاذه صاحبا وصديقا ، لكن إذا أكل معه بعض الأحيان من غير أن
يتخذه صاحبا ... أكمل القراءة
اللجنة الدائمة
الفتاوى
منذ 2006-12-01
نصرانية تقول أنه لم يُرسَل نبيٌ بعد عيسى عليه السلام
جاءت جارة لنا نصرانية وتحدثت إلى أمي أنه لم يُرسَل نبيٌ بعد عيسى
عليه السلام، وذكرت لها أن عيسى هو ابن الله -تعالى الله عما يقولون
علواً كبيراً- ولقد ردّت أمي عليها وذكرت أن قصة بحيرى الراهب كانت
والرسول صلى الله عليه وسلم صغيراً، ولا يمكن أن يكون هو الذي لقنه
هذا الكتاب، وذلك ردّاً على تلك الشبهة، وعندما علمت بذلك قلت: إن هذه
المرأة تهجمت على الله سبحانه وتعالى وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم
فلابد وأن تعاقب على ذلك، وحيث إننا نوجد في بلد غير إسلامية فلم
أستطع إلا طردها من البيت، وذلك بعد مناقشتها فكلمتها عن اضطراب
الأناجيل، ثم عن اضطرابها في عقيدتها في عيسى عليه السلام هل هو الله
أم ابنه؟ فقالت في النهاية إنها جاهلة، ثم ذكرت شبهاتهم كالاحتجاج بأن
الشيعة تقدح في القرآن وبعض الآيات المتشابهة التي ذكرت عن عيسى أنه
"كلمة منه وروح" وغير ذلك مما رد عليه الأئمة، فلما وجدتها قالت هذا
كله طردتها من الشقة، وقلت لها: إن الذي يسب الله، ويسب رسوله صلى
الله عليه وسلم لا يدخل شقة المسلمين, ثم بعد ذلك بيومين جاءت إلى أمي
واعتذرت لها، وعندما علمت بذلك قلت لأمي: "إن هذا الجرم لا يقبل فيه
عذر؛ لأنها كانت في حق الله تعالى، وأنا لا أملك قبول عذر أحد في حق
الله وحق رسوله صلى الله عليه وسلم"، وقلت لها: "لو رأيتها لطردتها
ثانية"، ثم بعد ذلك دخلت فوجدتها في الشقة وقد أحضرت ما يسمونه بـ:
"هدية عيد الأم"، فقلت لها: "اخرجي بره" ولولا دفاع أمي عنها لكنت
أخرجتها بالقوة، ولكن وقفة أمي جعلني أخشى أن ترى هذه الكافرة معركة
بين المسلمين، ثم بعد ذلك قام زوجها بالتكلم مع أخي الكبير على سماحة
الإسلام وحق الجيران... وما إلى ذلك من الأمور، وطلب منه أن أقوم
بالاعتذار لها على ما بدر مني، والحق أن أخي أثار قضية حقوق الجيران،
وأن القوة أصبحت لهم... وما إلى ذلك من الشبهات، فأرجو توضيح هذه
الأمور:
أولاً: هل ما قمت به من التصرف خطأ أم لا؟
ثانياً: ما حق هؤلاء كجيران والحال هكذا؟
ثالثاً: ما حدود سماحة الإسلام في حق الأشخاص ومن تعدى على حق شخص لي وفي من تعدى على حق الله؟
رابعاً: ما هي حقوق النصارى وما وضعهم بالضبط -أهل عهد - أهل حرب- أم ماذا؟
خامساً: ما هي حقوق الجيران النصارى بالتفصيل؟
سادساً: كيف أتصرف بعد ذلك معهم وإذا طلبت هذه المرأة ودّ أمي ببعض الهدايا أو غير ذلك فماذا أفعل؟
أولاً: هل ما قمت به من التصرف خطأ أم لا؟
ثانياً: ما حق هؤلاء كجيران والحال هكذا؟
ثالثاً: ما حدود سماحة الإسلام في حق الأشخاص ومن تعدى على حق شخص لي وفي من تعدى على حق الله؟
رابعاً: ما هي حقوق النصارى وما وضعهم بالضبط -أهل عهد - أهل حرب- أم ماذا؟
خامساً: ما هي حقوق الجيران النصارى بالتفصيل؟
سادساً: كيف أتصرف بعد ذلك معهم وإذا طلبت هذه المرأة ودّ أمي ببعض الهدايا أو غير ذلك فماذا أفعل؟
أولاً: إذا كان الواقع كما ذكرت من حال هذه النصرانية فالواجب عليكم:
منعها من الاتصال بكم، ومن زيارتها إياكم، واعتزالكم إياها؛ بعداً عن
الفتن وسداً لباب الشر والفساد، فإن في كلامها طعناً في الإسلام ودعوة
إلى الباطل وليس اتصالها بريئاً ولا زيارتها نزيهة، ففي تجنبها
وعزلتها السلامة، ولا يغرنكم ما بدا ... أكمل القراءة
عبد العزيز بن باز
الفتاوى
منذ 2006-12-01
بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم فما توجيهكم?
بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم فما توجيهكم ؟
لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى أو اليهود أو غيرهم من
الكفرة في أعيادهم بل يجب ترك ذلك لأن من تشبه بقوم فهو منهم ،
والرسول عليه الصلاة والسلام "حذرنا من
مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم" فعلى المؤمن وعلى المؤمنة الحذر من
ذلك ، ولا تجوز لهما المساعدة في ذلك بأي شيء ، لأنها أعيا د مخالفة
للشرع. ... أكمل القراءة
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2006-12-01
ما حكم قراءة الكتب السماوية مع علمنا بتحريفها ؟
ما حكم قراءة الكتب السماوية مع علمنا بتحريفها ؟
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2006-12-01
من مات كتابيا، أهو في النار ؟
هل يجوز الحكم على أهل الكتاب بالنار إذا ماتوا على دينهم ؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الفتاوى
منذ 2006-12-01
هل كان هذا اليهودي في المدينة ...
ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم توفي وكانت درعه مرهونة عند يهودي
... السؤال هل كان هذا اليهودي في المدينة ؟ وإن كانت الإجابة نعم،
فكيف يكون ذلك وقد أجلاهم عنها صلى الله عليه وسلم.
الحمد لله
توفي النبي صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي، والنبي عليه
الصلاة والسلام أجلى بعض اليهود، وأمر بل أوصى بإجلائهم في مرض موته
من جزيرة العرب، وأنه لا يجتمع فيها دينان، ثم نفّذ عمر رضي الله عنه
وصية النبي عليه الصلاة والسلام . أكمل القراءة