التصنيف: دعوة المسلمين

شاب حفظ القرآن في صغره ولكنه انحرف ونسي القرآن، ثم تاب إلى الله فهل من نصيحة ؟

رجلٌ حافظٌ لكتاب الله عز وجل لكنه لا يعرف قيام الليل ويأتي إلى المسجد قرب الإقامة، ولا يظهر عليه أثر حفظ القرآن الكريم ولا يختم إلا في الشهرين مرة واحدة، فهل يأثم في ذلك وهو حافظ ؟

هل للمرأة مجال للدعوة الإسلامية خارج بيتها ، وكيف ؟

ما القول في معاملة أصحاب الكبائر كاللواط والزنا وغيرها من الذنوب التي جاءت النصوص بالوعيد الشديد لمن يقترفها. هل يجوز الكلام مع أصحاب هذه الجرائم. وهل يجوز إلقاء السلام عليهم، وهل تجوز مصاحبتهم بقصد تذكيرهم بوعيد الله وأليم عقابه إذا كان فيهم بوادر التوبة؟

ما حكم من إذا نُصح في فعل يخالف الشرع بادر قائلاً : لا تكن متشدداً ومتعصباً وكن معتدلاً ، ونرجو بيان الاعتدال ؟

ما رأي فضيلتكم فيما يُسمع من نغمات الجوال المزعجة بصوت الموسيقى والحرص عليها وتناقلها حتى أصبحت تُسمع في المساجد ؟

ينتابني شعور عظيم بالبكاء.. أردت أن أقوم بعمل ينفع هذا الدين (دين الإسلام العظيم)، ولكنني وللأسف خُذ لت حقا. لا أدري ماذا أكتب.. إنه أمر مخزٍ للغاية. لقد قررت أن أدخل على غرف "التشات" (موقع يتجمع فيه معظم العرب) وأقوم بدعوتهم إلى الله تعالى عبر هذه الشاشة الصغيرة.. أبدأ بداية سلسة جميلة، ثم أستعين ببعض الآيات والأحاديث وأساليب الدعوة والإقناع من موقعكم الرائع..
لكني أتمنى أني لم أفعل ذلك. لقد خُذلت حقًا.. لقد شككت في أمر هؤلاء الشباب والفتيات؛ بل إن أغلبهم كانوا من الشباب. فمنهم من أصبح يشتم الإسلام والعياذ بالله، ومنهم من كفر حقا، ومنهم من بدأ بالاستهزاء والسخرية وفتح المواضيع الساخرة. بصراحة لقد خجلت كثيرا ولكن أشعر أنه بداخلي قوة رهيبة.. قوة الإسلام الذي يدفعني دائما لعمل كل ما فيه مرضاة الله عز وجل. ولكنني ومع ذلك أشعر بحزن رهيب.. حزن عميق على حال هؤلاء الشباب..
"وما أجري إلا على الله"..
ساعدوني.. هل ما أفعله صحيح أم لا؟؟؟؟

لدي أخٌ لا يصلي إلا قليل وهو عاقٌ لوالديه كما أنه يشرب الدخان وهو بذئ اللسان بالإضافة إلى أعمال أخرى يقوم بها فما الحكم في هذا الشخص هل لنا أن نجلس معه في المجلس الذي يكون فيه وهل نأكل معه من طبقٍ واحد أم يأخذ حكم تارك الصلاة ؟

ما هي الأمور الشرعية التي يجب على المؤمن أن يتعلمها ؟

كنت أشعر بالخجل من المنافقين أو الكفار يغتابونني أو يتحدثون بكلام سيئ عني أو النظر إلي ، اختفيت عنهم عندما بدأت الحجاب ، ثم اقتنعت بأنه كان من المفيد عدم لقائهم ، لم أكن أريد أن أكون خجلة منهم وأعانني الله على ذلك بأن جعلني أعلم بأنني يجب أن لا أخشى ولا أُرضي إلا الله .
أشعر بالخجل أحياناً عندما أقول الحقيقة للناس ، أشعر بالخجل من القول للناس عما يطلبه منا القرآن ، مثلاً أشعر بالخجل من أن أقول للرجال بأنهم يجب أن يغضوا أبصارهم عن النظر للنساء ، أشعر بأنهم لن يستمعوا لنصيحتي أو أنني لا أريد أن ألفت انتباههم بالكلام معهم بهذه الطريقة .
كما أشعر بالخجل من الحديث مع المسلمين عندما يفعلوا شيئا غير صحيح .
غالباً لا أصحح أخطاء الناس مع أنني أريدهم أن يقلعوا عن خطئهم ولكنني أخجل .

ما الواجب علي تجاه الجار الذي يتخلف عن صلاة الفجر دائمًا ؟

شخص يميل إلى الالتزام ويحرص على ملازمة الصالحين، ولكنه كثيرًا ما ينتقد أهل الخير ؟