هل هناك شبة إستغلال البنوك الإسلامية حيث أن العائد تقريباً ثابتاً؟

السلام عليكم. رغم أن البنوك الإسلامية لا تحدد نسبة العائد إلا أن نسبة العائد معروفة بحكم ثباتها مسبقاً، وتدور حول أربعة في المئة، أليس في هذا شبهة استغلال؟ ألا يكون شهر من الشهور العائد 10 أو 15 في المئة؟ أليس في هذا الثبات المعروف مسبقاً قدحاً في مصداقية هذة البنوك؟ وما رأي سيادتكم في البنك الذي يكتب في عقد الوديعة أن العائد تسعة ونصف (تقريباً)؟

Video Thumbnail Play

هل أستطيع أن أصلي العشاء وقت قيام الليل؟

أصبح وقت النهار طويلاً جداً في المكان الذي نعيش فيه – ولست معتادة على السهر –، وقت صلاة العشاء من بعد الساعة الحادية عشر ليلاً. هل أستطيع أن أصلي العشاء وقت قيام الليل؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم العمل في شركة مصر للتأمين التجاري

ما حكم العمل في شركة مصر للتأمين على الممتلكات العامة (سيارات، شركات، مصانع)؟

Video Thumbnail Play

سسنجعل الميراث من الوالد في بناء مسجد صدقة عليه ولا يكفي المبلغ هل أنتظر حتى أجمع عليه

توفي والدي – رحمه الله وغفر له – وترك لنا مبلغ يسير واقترحت على الورثة أن نجعلها في فعل خير ينفع والدنا – رحمه الله – فوافقوا، وأنا في نيتي أن أبني له مسجداً في إحدى الدول الإسلامية لأن تكلفة بنائه هناك رخيصة، إلا أنني أريد أن أجمع وأزيد عليها ليكون المبلغ كافياً للبناء، فهل في تأخيري في تجميد المال – والذي قد يمتد لسنتين أو أكثر – حرج شرعي أو إثم؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم المال الناتج عن أعمال أقوم بها لشركة أخرى تعمل عمل لشركتي

أنا أعمل في مؤسسة كبيرة في قسم نظم المعلومات، والمؤسسة تريد تنفيذ مشروع كبير يتكلف الكثير من الأموال لميكنة مختلف الإدارات، وهناك عرضان مقدمان للمؤسسة: أحدهما من شركة ستقوم بتنفيذ المشروع بالكامل، والأخرى لشركة تريد الاستفادة من مجهودي في التنفيذ، مقابل إعطائي نسبة من المبلغ، ومديري يعلم هذا الاتفاق ويشجعه؛ لأن العرض المقدم أقل بكثير من عرض الشركة الأولى، ولكني أخاف أن يكون مالاً حراماً عليّ، فماذا أفعل؟

Video Thumbnail Play

من نذرت صيام الست من شوال ولم تقدر

نذرت والدتي صيام الست من شوال طيلة وجودها في الحياة، وهي الآن كبرت، ولا تستطيع صيام هذه الأيام، فما الحل؟
الوفاء بالنذر إن استطاعت لحديث: "من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصيه فلا يعصه" (1)، وإن عجزت عن الصيام فعليها أن تطعم عن كل يوم مسكيناً، فعليها كل سنة إطعام ستة مساكين إضافة إلى الإطعام عن صيام رمضان، وبالله التوفيق. _____________________ (1) أخرجه البخاري (6696) من حديث ... أكمل القراءة

ما حكم قضاء تحية المسجد في كل وقت؟

ما حكم قضاء تحية المسجد في كل وقت؟
على كل حال من دخل في الوقتين الموسعين (1)، لا حرج أن يصلي أما إذا دخل في الأوقات المضيقة (2)، فالمتجه أنه لا يصلي. _____________________ (1) أخرجه البخاري (581)، ومسلم (826) من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وفيه: "أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بعد الصبح حتى تشرق الشمس وبعد ... أكمل القراءة

إذا صاموا ثلاثين يوماً فلم يُر هلال شوال مع صحو، فهل يتابعون صومهم يوماً آخر؟

إذا صاموا ثلاثين يوماً فلم يُر هلال شوال مع صحو، فهل يتابعون صومهم يوماً آخر؟
لا، إذا صاموا ثلاثين يوماً، ورؤيتهم لدخول الشهر معتبرة شرعية فلا يزيدون على الثلاثين؛ لأنه لا يمكن أن يزيد الشهر عن ثلاثين، ولا ينقص عن تسعة وعشرين. أكمل القراءة

حكم الاستعانة بالجان لغرض العلاج وحل السحر

توجد فتاة تعاني من السحر منذ أكثر من عشر سنوات، وتم عرضها على كثير من الإخوة المعالجين لمثل هذه الحالات والى الآن لم تشف بعد علمها أنها ممسوسة بمارد، يوجد شخص يعالج في حالات السحر غير أنه يستعين بجان مسلم حسب قوله.
وسؤالي هو: ما حكم الاستعانة بالجان لغرض العلاج لمثل هذه الحالات علماً بان المعالج لا يتقاضى ثمناً مقابل العلاج، كما أنه لا يتعدى قراءة القرآن وآيات الرقية أثناء الجلسة؟

حل مثل هذا السحر بالرقية الشرعية، ولا يجوز بحال الذهاب إلى السحرة لحل السحر، ولو حصل الضرر البالغ من السحر، وأما مجرد الاستعانة بمسلمي الجن فيما يقدرون عليه دون أن يقدم لهم شيء مما لا يجوز صرفه إلا لله فقد اختلف فيه العلماء، والأولى عندي تركه سداً لذريعة الشرك وخشية من الاستدراج في هذا الباب، لئلا ... أكمل القراءة

هل كان الرسول الكريم يصوم كل اثنين وخميس؟

هل كان الرسول الكريم يصوم كل اثنين وخميس؟
سئل صلى الله عليه وسلم عن صيام الاثنين والخميس فأجاب: "تعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم" (1)، فذكر عليه الصلاة والسلام أنهما يومان ترفع فيهما الأعمال وحث على صيامها، ويكفي ذلك في استحباب صيامهما ولو لم يثبت أنه صلى الله عليه وسلم قد صامهما، والله ... أكمل القراءة

دخل المسجد ووجد رجل منفرد يصلي خلف الصف والصف فيه متسع

دخل المسجد - وكان الإمام قد رفع من الركوع - ووجد منفرد يصلي خلف الصف والصف الأول فيه متسع، فتردد هل يلزمه أن يقف مع هذا المنفرد، أو أن مصافة المنفرد هذا أصلاً غير صحيحة فلا ينبغي له إلا أن يصلي في الصف الأول، أم هو بالخيار؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً