التصنيف: فتاوى وأحكام
التعليق على نشرة " ثلاثون دعاء لثلاثين يوماً في رمضان "
ظهر في بعض المواقع الإكترونية نشرة مشتهرة بعنوان " ثلاثون دعاء لثلاثين يوماً في رمضان "
دعاء اليوم الأول: اَللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ صِيامَ الصّائِمينَ وَ قِيامي فيِهِ قِيامَ القائِمينَ، وَ نَبِّهْني فيهِ عَن نَوْمَةِ الغافِلينَ، وَهَبْ لي جُرمي فيهِ يا اِلهَ العالمينَ، وَاعْفُ عَنّي يا عافِياً عَنِ المُجرِمينَ.
دعاء اليوم الثاني: اَللّهُمَّ قَرِّبْني فيهِ اِلى مَرضاتِكَ، وَجَنِّبْني فيهِ مِن سَخَطِكَ وَنَقِماتِكَ، وَوَفِّقني فيهِ لِقِراءةِ آياتِكَ، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحمينَ.
دعاءاليوم الثالث: اَللّهُمَّ ارْزُقني فيهِ الذِّهنَ وَالتَّنْبيهِ، وَباعِدْني فيهِ مِنَ السَّفاهَةِ وَالتَّمْويهِ، وَ اجْعَل لي نَصيباً مِن كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ، بِجودِكَ يا أجوَدَ الأجْوَدينَ.
دعاء اليوم الثلاثين: أللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ بالشُّكرِ وَ القَبولِ عَلى ماتَرضاهُ وَ يَرضاهُ الرَّسولُ مُحكَمَةً فُرُوعُهُ بِالأُصُولِ، بِحَقِّ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ، وَآلهِ الطّاهِرينَ، وَ الحَمدُ للهِ رَبِّ العالمين ". فما حكم اعتماد هذه النشرة لتوزيعها، ونشرها، وحكم الدعاء بها في رمضان؟.
حكم العمل في كازينو للقمار
ما حكم العمل في كازينو للقمار فأنا مضطر أن أعمل فيه وغير راضٍ عن العمل فيه وسوف أتركه عما قريب إن شاء الله؟ وفي حالة ترك هذا العمل ما هو حكم المال الذي اكتسبته من هذا العمل؟ وإذا كنت محتاجاً لهذه الأموال التي اكتسبتها لكي أعمل في التجارة أو عمل آخر؟
متى تتكرر الكفارة في اليمين؟
في البداية أتوجه بكل الشكر والتقدير على ما تقدمه لنا من إفادة في الأمور الدينية والدنيوية. أما بعد:
أنا فتاة أبلغ من العمر18عاما، وقد أوقعت يمينا حلفته وأود أن أعرف حكم هذا اليمين:
سأروي التفاصيل سريعا. كنت أحضر ما يعرف بالأندومي، وقد حذرتني أمي من إحضاره أكثر من مرة؛ لما يقال من شائعات عن أضراره، وخطورته. وفي مرة من المرات أحضرته، وقد أقسمت علي ألا أحضره، فلم أستطع أن أتمالك أعصابي، وأخبرتها في ثانيتك أي أني لم أحضره في لحظتها، وكيلا تصر، أو تحلف لي أني لن أحضره نهائيا، أخبرتها أني لن أحضره مجددا، وأن هذه هي آخر مرة، وحلفت لها أنها آخر مرة. ولكن للأسف لم أتمالك نفسي، ولم أستطع الالتزام بقسمي، وأحضرته. ما حكم هذا وما كفارته؟
وإذا أوقعت هذا اليمين هل أحضرها مجددا بشكل طبيعي، أم إن اليمين يتجدد أم ماذا!! ولكم جزيل الشكر مقدما.
لا تعارض بين ما ورد في عقوبة النائم عن الصلاة والوارد في عقوبة من يرفض القرآن
كيف نجمع بين حديث: يضرب بصخرة للمتثاقل عن الصلاة، وحديث سمرة بن جندب في عذاب القبر للنائم عن الصلاة وهاجر القرآن؟
وهل يكملان بعضًا؟
أم كل حديث مستقل؟
اللعب بألعاب فيها محاكاة للشرك
هل يكفر من يلعب لعبة كمبيوتر، فيها مشهد، عليه أن يضغط زراً، فتقوم الشخصية بفعل نوع من أنواع الشرك، أو مساعدة شخصية أخرى على الشرك؟
جواز عمل وليمة مشتركة لعروسين
هل تجوز وليمة واحدة لعرسين؟
حكم الاكتتاب في شركة الصناعات الأساسية الكيميائية
ما هو حكم الاكتتاب في شركة الصناعات الأساسية الكيميائية ؟
مذاهب الفقهاء في ولاية الوكيل بالبيع في تسليم المبيع
قام والدي ببيع منزلنا منذ سنة بعقد ينص على أن يقبض نصف المبلغ في ذلك الوقت وأن يتم تسديد النصف الباقي خلال سنة من تاريخ العقد لأن من اشتروا المنزل لم يكن لديهم المال الكافي في ذلك الوقت.
وقالوا بأنهم سيكملون النصف الباقي خلال بضعة أشهر وكتب في العقد خلال سنة كاملة، وانتظرنا هذه الفترة، وخلال هذه السنة كان بمقدورهم التسديد، ولكنهم انتظروا حتى آخر أسبوع في السنة.
علما بأننا نعيش في سوريا:
وما قاموا به هو استغلال للوضع الاقتصادي للبلد حتى تهبط قيمة العملة، والآن يريدون سداد النصف الباقي قبل سنة 6 ملايين ليرة كما هو عليه.
ولكن هذا من الظلم الكبير في حق أبي، لأنهم قاموا باستغلاله ويريدون التسديد في آخر أسبوع من السنة، لأنهم أرادوا أن تنخفض قيمة العملة إلى أكبر قدر ممكن.
علما بأن نصف البيت حاليا يساوي 12 مليون أي ضعف ما سنأخذ وكان والدي قد وكل شخصا لأنه خارج البلد بهذا العقار وقال له على الهاتف لا تعطهم البيت حتى نستشير رجلا من رجال الدين ويفتي في الأمر.
وهل لي حق بزيادة المبلغ أم لا باعتبار قيمة العملة انخفضت بمقدار النصف، لكن الوكيل رفض كلام والدي وتصرف حسب إرادته في اليوم التالي للمكالمة وقام بإعطائهم المنزل دون علم والدي أو أخذ موافقته.
علما بأن والدي كان يريد فقط التسوية وتوزيع الخسارة على الطرفين لا أكثر،
فهل كان لوالدي حق في زيادة المبلغ؟
وما حكم الشخص الذي وكله والدي حين تصرف حسب رغبته ولم يقم بما أمره به موكله؟
وما حكم تصرفهم الاستغلالي؟
حكم البيع مع احتمال أن يكون مال المشتري حراما
فيما يخص تجارة البيع في موقع عبر النت وهو: أمازون كيندل، وهو موقع أمريكي، أي يوجد به كفار، وأريد أن أبيع فيه كتابا، ولكن الذين يشترون عبر الموقع يشترون عن طريق بطاقة ائتمانية، أو أي طريقة أخرى.
فهل علي إثم عندما يشتري المشتري عبر بطاقة ائتمانية ربوية أو عن طريقة أخرى محرمة هل علي إثم في ذلك؟ لأني لا أعلم كيف يشتري المشتري أكانت عن طريق حلال أو حرام، ولكن مع العلم أني لا أبيع كتابا محرما - والعياذ بالله - بل حلال، - ولله الحمد -.
وهل لو المشتري ماله حرام ثم اشترى كتابي عبر الموقع ثم ملكت المال فهل علي إثم ؟
مسلم ارتد إلى المسيحية لأجل الحصول على اللجوء في إحدى الدول الأجنبية لكنه يعتقد أنه مازال مسلما
السؤال: قدّم أخي للجوء في إحدى الدول الأجنبية، ولكي يحصل على حق اللجوء كان لا بد من أن يتحول إلى المسيحية، فتسبب له ذلك بمشاكل من زوجته وأهلها الذين رفضوا التحدث إليه، واعتبروا أن نكاحه لم يعد صحيحاً؛ لأنه غيّر دينه، أمّا هو فيصرُّ على أنه ما زال مسلماً وأنه ما أقدم على ما أقدم عليه إلا من أجل أن يساعد عائلته مالياً، إن لديه عائلة مكونة من زوجته وطفلة في الخامسة من العمر، ويريد أن يحضرهما للعيش معه بعد أن يستقر وضعه، لكنه لم يستطع إقناع الزوجة وأبويها بما أقدم عليه وبأن الزواج ما زال قائماً.
فما نصيحتكم على ضوء الكتاب والسنة؟
هل من العينة أن يشتري هو وشريكه نقدا ممن باع عليه السلعة دينا؟
اشترى زيد وعمر سيارة، ثم اشتراها زيد، ثم قام زيد ببيعا دينا على محمد ثم اشتراها زيد وعمر من محمد، هل هذا صحيح؟
سجل بيانات أشخاص دون علمهم وكسب بذلك مالا.
كنت أعمل في مجال الإعلانات عبر الإنترنت، وكنت آخذ إعلانا من إحدى الشركات لتسويقه، ولكي أحصل على ربحي منه كان يجب على العملاء الذين أوزع عليهم الإعلان أن يسجلوا بحساباتهم، ويتم تحصيل مبلغ منهم مقابل اشتراكهم في الخدمة التي يوفرها الإعلان، ولكن بدلا من ذلك كنت أنا من يقوم بالتسجيل ببيانات أشخاص دون علمهم، مع العلم أن جميعهم من النصارى، وبالأخص من فرنسا، ويتم استقطاع ثمن الخدمة منهم، وفي المقابل أحصل أنا على ربحي من شركة الإعلانات، ولكني ـ الحمد لله ـ تبت عن ذلك، ولم أعد إلى ذلك مرة أخرى، ولكن أريد معرفة حكم المال الذي اكتسبته من ذلك مع العلم أني اشتريت بجزء منه قطعة أرض، وبحاجة إلى جزء المتبقي من المال.