المصدر: موقع الألوكة
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم العمل في شركة للتَّأمين الصِّحِّي
وبعد، ما الحكم - يا فضيلةَ الشَّيخ – في العمل لدى شرِكة "ملاذ" للتَّأمين الصِّحِّي؟
علمًا بأنَّ هذه الشَّركة قد قامتْ بعمل عقْدٍ مع الغرفة التِّجارية الَّتي في مدينتِي، وأنا عاطل عن العمل، وشهادتي هي الكفاءة المتوسطة، وقد حصلْتُ على هذه الوظيفة بِمشقة، عن طريق شفاعة من أحد الأقارب.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أخذ الراتب كاملاً رغم بلوغ سن التقاعد
رجل مريض وباقٍ في البيت، ويأخذ راتِبَه كاملاً، مع العِلْم أنَّه دخل في سنِّ التَّقاعُد، وصاحِب الإدارة يَعْلم بالأمر، فهل يَجوز له ذلك؟ أم واجب عليْه أن يبدأ في أخذ راتِب التَّقاعُد؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ميراث الأحفاد
السلام عليْكُم، ورحْمة الله وبركاتُه،
امرأة تُوُفِّيتْ، وتركتْ أخًا واحدًا، وأحفادًا عشَرةً، ذكورًا وإناثًا لابنتيْها المتوفَّاتَيْن قبلها، والمشهور عند أهل مِصْر ما يُقرِّرُه قانونُ الأحوال الشخصيَّة - الَّذي في الغالب يُوافِق أحكام الشريعة - أنَّ الأحفادَ يَأْخُذون نصيبَ الثُّلث، وصيَّةً واجبةً تُستَقْطع من التَّرِكة.
وتَمَّ التَّقسيم وَفْقَ هذه القِسمة، فما رأْيُ الشَّرع في هذه القِسمة؟
وإذا كان الأحفادُ لا يرِثونَ، ماذا نفعلُ، وقد تَمَّتِ القِسمة بالفِعل، وقد يَختلف الأحفاد فيما بينهم؟
وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
غَسَلْتُ أرنب، فمات بعد ساعتَيْنِ.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أودُّ إفادتي، بارك الله فيكم:
أنا كان لديَّ أرنبٌ وغسلْتُه، وبعد ساعتَيْنِ من تغسيلي له مات، فهل عليَّ شيءٌ، يا شيخ؟
وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
إنشاء موقعٍ إلِكتروني شبيه بالـ Facebook
أريد رأيَ الشَّرع في عمَل موقعٍ إلِكتروني يُشبه ال Facebook من حيثُ المضْمون، ولكن يتمتَّع بالصِّبْغة العربيَّة، وما يَجعلنا نسْتفْتيكم هو ما يتمتَّع به من عيوب:
1- إنَّ هذه الشَّبكة الاجتِماعيَّة تُساعد على إقامةِ مَجموعاتٍ ليُناقَش فيها أفْكار يصْعُب السَّيطرة عليْها.
2- الاستِخْدام السيِّئ للموقع من قِبَل المستخْدِمين لإقامة علاقات غير شرعيَّة من خِلاله.
أمَّا عن المميِّزات:
1- تساعد على إقامة مَجموعات ليناقَش فيها ما ينفع النَّاس.
2- تساعد على توْطيد العلاقات الاجتماعيَّة.
وهذا بإيجاز.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أنقذوني..أنا على شفا جهنم
يا من سيُجيب بإذن الله.
أنا قلبي ميِّت، وأنا متخلٍّ عن الجَماعة ومُتهاوِن في الصَّلاة، وقد نبتَ النِّفاق بكل ميزاته.
أخي في الله، أعنِّي لأعود إلى الطَّريق.
خالد عبد المنعم الرفاعي
منع الزوج زوجته من الإنجاب
أبلغ من العُمر الخمسين، ولي من مطلَّقتي ابن وابنة، وقد تزوَّجتُ منذُ ثلاثِ سنواتٍ من ثيِّب، تبلُغ من العمر الأرْبعين، من أُسرة كريمة، ولها من مطلّقها ابنتان، والأولاد لا يعيشون معنا.
سافرتُ مع زوجتي إلى بلدٍ عربي للعمل، ولكن بعد سفرِنا أحسَّت زوْجتي بالوحدة والملل، خاصَّة وهى بعيدة عن بناتِها، فطلبتْ منِّي إنْجاب طفلٍ لحبِّها لي، ولتقْرِيب الأوْلاد بعضهِم لبعض، فوافقتُ لأنَّها بحاجةٍ شديدةٍ لهذا الطِّفْل الَّذي يربِط بيْني وبيْنها، فذهبْنا للطَّبيبة الَّتي قالتْ: إنَّه لا يوجد مانعٌ من الإنْجاب.
لكن بعد إخْبار أوْلادي بقرارِنا غضِبوا كثيرًا، وأهانوا زوْجَتي، واتَّهموها بأنَّها تريد الاستيلاءَ على أمْوالى، عكس بناتِها اللاَّتي فرِحْن كثيرًا بهذا القرار.
ومنذ ذلك اليوم وأنا وزوجتي في مشاكلَ كثيرة بِسبب غضَب أولادي، خاصَّة بعد رفضي لإنْجاب طفلٍ لإرْضاء أوْلادي، فهل أخطأْتُ في منْع زوجتي من الإنْجاب تلافيًا للمشاكل، ولكي أنعم بحياةٍ هادئة بدون إنجاب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الديمقراطية والشورى
هل ما يُقام الآن في الانتخابات -من انتخاب المُرشَّح- نوعٌ من الشورى التي أوصى بها الإسلام؟ أم هي من صنيع الديمقراطيَّة؟
وهل للشعوب في الإسلام حقّ التَّرشيح والتَّصويت؟ أم يُترك لأهل الحل والرَّبط في البلد؛ أي: حكماءهم وعلماءهم؟
وما الذي يضمن لنا أنَّ هؤلاء النَّاس -الذين نعهد إليهم- مصلحون وذوو خبرة وعلم، بأن يَختاروا الأصلح؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أقوال الفقهاء في عورة المسلمة أمام المسلمة
السلام عليكم ورحمة الله، وجدتُ بعض العلماء المعاصرين يذهبون إلى أنَّ عَوْرة المسلمة أمام المسلمة ما يظهر غالبًا؛ أي: عادةً في البيت، وعند المهنة، أو هي مواضع الزينة فقط، كالرأس، والنحر، وأعلى الصدر والعضد، وبعض الساق... إلخ، خلافًا لعورة الرجل أمام الرجل.
ونسَبَ بعضهم هذا الرأيَ إلى إحدى الروايات عن أبي حنيفة، والرواية الثانية في مذهب أحمد، وقال بعضهم: ذهب إلى هذا أبو حنيفة، وهي روايةٌ عند الشافعية، وحكى بعضُهم شذوذَها؛ وهذه الروايات الثلاث المنسوبة عند الرأي الأول، تُخالف رأي جمهور العلماء والفقهاء الذين يذهبون إلى أنَّ عورة المسلمة أمام المسلمة مثلُ عورة الرجل أمام الرجل، وهي ما بين السُرَّة والركبة، وحاولتُ أن أطلع على جميع تلك الروايات الثلاث المنسوبة عند الرأي الأوَّل لا عند الجمهور بقدر ما أستطيع بذله من الجهد، ولم أجد سوى الأقوالِ والروايات العديدة عن جمهور أئمة المذاهب التي تُثبت أنَّ عورة المسلمة أمام المسلمة مثلُ عورة الرجل أمام الرجل، ألَا وهي ما بين السُرَّة والركبة، وقول البعض الآخر: عورتُهما أمام مثليهما: السوْءتان؛ أي: القُبل والدُّبر، وغيرها من الروايات المختلفة، والآراء المتعدِّدة.
ولم أجد تلك الرواياتِ الثلاثَ السابقَ ذكرُها حتى الآن؛ وذلك لضَعْف قدرتي في تحقيق النصوص، وقصور مهارتي في تتبُّع الآراء.
وهنا يأتي سؤالي وهو: هل تلك الرِّوايات الثلاث المنسوبة للمذاهب الثلاثة عند الرأي الأوَّل؛ أي: إن عورة المسلمة أمام المسلمة ما يظهر غالبًا؛ أي: عادة في البيت، وفي حال المهنة، أو هي مواضع الزينة فقط؛ كالرأس، والنحر، وأعلى الصدر، والعضد، وبعض الساق... إلخ، كلها ثابتة صحيحة؟ وما نص تلك الرواية عن أبي حنيفة؟ وما نصُّ تلك الرواية الثانية في مذهب أحمد؟ وكذلك ما نصُّ تلك الرواية عند الشافعيَّة، التي حكى عنها بعضُهم شذوذَها؟ وفي أيِّ كتاب يمكنُنِي أن أقف عليها؟
أردتُ الوُقُوف على عين نصِّ تلك الرِّوايات الثلاث المنسوبة للمذاهب الثلاثة، عند الرأي الأوَّل، خلافًا لرأي الجمهور، ورأي البعض الآخر، وقد طرحتُ هذا السؤال مرارًا وتَكرارًا في المنتديات العلمية، والمواقع الرسمية، ولم أجد الإجابة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أرجوكم عجلوا لي بالإجابة أكاد أموت من الندم
من حقِّكم تجاهُل رسالتي أو حتَّى رمْيها في سلَّة المهملات، أستحق أكثر من هذه، أشعر أني قمت بعمل فظيع لن أسامح نفسي عليْه؛ لكن أرجوكم لا تتخلَّوا عني، أحتاج مَن يوجِّهُني حتَّى لو قُمتم بتقريعي ولومي، أستحقُّ أكثر من ذلك.
لا أدْري كيف أبدأ، المهم أنِّي تعرَّفت على شاب بالنِّت مند سنوات وأحبَبْته جدًّا، وفي النِّهاية أحسَسْت أنَّه كان يتلاعب بِمشاعري، رغْم أنَّه لَم يستغلَّ رسائلي أو صوري، وبعدها افترقْنا، ودخلتُ عليه بإميل آخَر وبشخصيَّة أخرى، طلب رؤْية صورتي فأعطيتُه صورة أختي، وهي جميلة جدًّا ومتزوِّجة وتلبس النِّقاب، أعطيتُه صورة التقطها لها زوْجُها وهي بفُستان مكْشوف، أعلم حقارة ما فعلتُ، أعلم فظاعتي، أعلم أني لا أستحقُّ نظرتَكم ولا حتَّى النَّظر إلى سطوري هاته؛ لكنِّي نادمة جدًّا، أكاد أموت ندمًا عندما أراها، ينتابني إحساس بالحقارة.
أتمنَّى لو قبَّلت رجْلَيها لتُسامِحَني، ماذا أفعل؟ أنا أكتُب لكم سطوري هاته في آخِر اللَّيل، قد جافاني النَّوم أخاف عِقاب ربِّي، أنا نادِمة، هل يُمكن أن يَقْبَل الله توبَتِي؟
الشَّخص الذي أعطيتُه الصُّورة ليس شخصًا سيِّئا رغم ذلك، فهو ملتزم وملتحٍ رغْم فِتنته بالحديث مع البنات في المسنجر، وهو أحيانًا يكْره نفسَه، ويتمنَّى أن يخرج من هذه الحالة.
إن شاء الله، لن يستغلَّ الصورة، أرجوكم لا تتخلَّوا عنِّي، عجِّلوا لي بالإجابة قبل أن أفقِد صوابي؛ فإنِّي أتمنَّى لو أنتقِم من نفْسي، ليتَ يدي قُطِعَت قبل ذلك، ليتني متّ.
ادعوا لي ربي يسامحني، جزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
شراء الكتب لطلاب العلم من مال الزكاة
هَلْ يَجوز أن أشتريَ الكتُب الإسلاميَّة بمال الزَّكاة، وأُعطيها للعُلَماء الفُقَراء، وللمتعلِّمين الفُقَراء؟
شكرًا لك، بارك الله فيك.
خالد عبد المنعم الرفاعي
استِعْمال الكريمات لإزالة شعْر العانة والإبط
هل يَجوز استِعْمال كريم إزالة الشَّعر لإزالة شعْر العانة والإبط؟ أم لابدَّ من استِخْدام آلة حادَّة؟