المفرط في الصلاة إذا تاب هل يلزمه الاغتسال أو النطق بالشهادتين

أنا في 25 من عمري، ولله الحمد التزمت وحافظت على الصلاة منذ كنت في حوالي 17 من عمري ولكنني كنت متهاونة قبل ذلك وأشعر بخجلي وندمي وتبت منذ ذلك الوقت وحافظت على صلواتي ولكن لا أعرف حكم ما قد سبق وهل تكفي توبتي (قبل سبع سنين) أم كان يتوجب علي نطق الشهادتين والغسل؟ أرجوكم وضحوا لي الأمر وما يتوجب علي فعله الآن فهذا الأمر سبب لي الكثير الهم؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالحمد لله الذي من عليك بالتوبة وهداك للاستقامة، ثم اعلمي أن رحمة الله تعالى واسعة وأنه مهما صدقت توبتك فإن الله تعالى يقبلها ويعفو عن ذنبك كما قال تعالى: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا ... أكمل القراءة

الترهيب من التهاون في أداء الصلاة

أنا امرأة متزوجة منذ سبع سنوات وعندي بنت وولدان وزوجي في الأربعين من عمره ومرتاحة معه، وهناك عيوب واضحة وخطيرة فيه أدركتها من بداية حياتنا الزوجية، ولكن كان عندي أمل في أن يتغير بفعل تأثيري  وكبر السن والأولاد، والآن ها هي السنوات مرت وتمر وبدأت أشعر بإحباط في تغييره ولا أريد أن أطيل عليك حضرة الشيخ: فزوجي مدمن دخان بشكل غير عادي ولا تتخيل كم جاهدت لأساعده على تركه ومازلت، ولكن بدون فائدة وهناك طريقة لم أجربها، لأنني خفت من الحرام بأن لا أجامعه ولذلك أستشيركم وكنت أحدثه عن أولادنا وكيف نكون لهم قدوة، وفعلاً أنا خائفة أن يتبعوا أباهم ودائماً أدعو له بالهداية والصلاح، والعيب الثاني  ـ وهو الأهم والأخطر ـ لا يبالي بأوقات الصلاة فأحيانا يؤخر الظهر إلى وقت العصر بدون سبب، لأنه يشاهد التلفاز، أو أنه نائم، أو يؤخر المغرب إلى وقت العشاء ولا يحرص على صلاة الجماعة في المسجد إلا الجمعة  وفي رمضان يذهب بعض الأوقات إلى المسجد وصلاة التراويح طبعاً أما صلاة الفجر فبعد شهر رمضان لم يصلها إلا مرتين في وقتها أما باقي الأيام فأوقظه فألقى منه الشتم والسب فأضطر إلى تركه وأنا خائفة من أن يكون علي ذنب في تركه على هواه، وعندما يستيقظ يدخن ويفطر وأحيانا يخرج ثم آخر شيء يصلي صلاة الصبح وهي قضاء قريبا من الظهر وعند ما يكون هادئا أحدثه بأن ذنبه عظيم فأشعر أنه يوجد مبررات لنفسه وأنني أضخم الموضوع وأريد أن أشير إلى أن إخوته ورفقاءه على نفس النهج وربما هذا ما زاد الأمر سوءًا فأطلب منكم أن تردوا على رسالتي بنصيحة واضحة وقوية تبين مدى خطر تصرفاته حتى يقرأها هو شخصياً فربما تكون على أيديكم هاديته وأنا متأكدة من أنه لو أدرك خطورة ما هو فيه وانتبه لتصرفاته سوف تتغير حياتنا ويبارك لنا الله وخصوصاً أن معاملته معي حسنة وفيه مميزات كثيرة من ناحية الصدق والأمانة والحرص على المال الحلال فعسى أن ينفعنا الله من علمكم وأنتظر الرد بفارغ الصبر.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فجزاك الله خيرا على حرصك على صلاح زوجك، فذلك من علامات الصدق مع الله ومن كمال الإحسان إلى زوجك والوفاء له، أمّا امتناعك عن معاشرته بغرض ردعه عن التدخين: فذلك غير جائز، لكن ينبغي أن تداومي نصحه وإعانته على التوبة منه.وأما تهاون ... أكمل القراءة

هل تبقى مع زوجها الذي انقطع عن الصلاة

أنا متزوجة منذ سنة ونصف من رجل كان لا يصلي، إلا أنني اشترطت عليه أن لا يتم الزواج إلا وقد بدأ بالصلاة، وكان ذلك حيث بدأ الالتزام بالصلاة خلال فترة الخطبة وبقي على ذلك إلى بضعة أشهر مضت، كان يعيش في أمريكا مع عائلته منذ كان عمره 8 أشهر وإخوته ووالديه ملتزمون بالصلاة والصيام وأداء أساسيات الدين، وهو طيب جدا ومهذب وأنا متأكدة من أنه يحبني ويريدني زوجة له وقد اختارني لالتزامي ـ بعد أن طلق زوجته الأولى غير المحجبة وغير الملتزمه طمعا منه في المتدينة التي تعرف حقوق وواجبات الزوج، وخلال معاشرتي معه في السنة والنصف الماضية عرفت وأيقنت أنه يجهل الكثير من أمور الدين حتى إنه استغرب من أنه لا معاشرة بين الأزواج خلال فترة الحيض، وعندما علم بذلك لم يعد يطلبها مني، وقد طلب مرة أن يعاشرني في الدبر وعندما أخبرته أن هذا حرام طلبها مرة ثانية وثالثة ومع إلحاحه ورفضي أيقن صدق قولي وأقلع عن طلبه وأقتنع بحرمة الأمر، وكان لا يعرف حرمة استخدام بطاقات الائتمان وعندما وضحت له الأمر استغرب ـ والحمد لله ـ أن عندي خلفية دينية كبيرة، انتقلنا للعيش في السعودية لعقد عمل عرض علينا، وأدى العمرة مرتين إلا أنه تعرض لموقف في العمل مع أحد زملائه ظلم فيه بشكل شديد ووقفت الإدارة موقف المدافع عن ذلك الشخص، وبعدها شاهد ذلك الرجل يدخل المسجد ليصلي فقال: هذا الذي يظلم ويفعل ما فعل يذهب الآن ليصلي وفي المسجد ـ أيضا ـ وللحظة فضلت أن لا أكون مسلما مثلي مثل هذا الظالم، وبعد هذا الموقف انقطع عن الصلاة وبدأ يدخن مع أنه يكره التدخين كرها شديداً، و يصوم ويزكي ويؤدي كافة الفرائض الأخرى، إلا أنني حاولت معه أكثر من مرة وبشتى الطرق، بالحسنى والصراخ وحتى بمنعه من معاشرتي طالما أنه لا يصلي ووضحت له حرمة مكوثنا معا إن كان لا يصلي ولا يؤدي عمود الدين، فقال سأصلي أعدك بذلك لكن ليس الآن ربما في وقت قريب جداً وأقصى ما استطعت الحصول عليه منه هو وعد بالتزام الصلاة بعد أول عمرة قادمة نؤديها، وأعرف أنه لا أحد يعرف متى أجله وحاولت إيصال ذلك له، لكن لا أعرف ماذا حصل له؟ وهو حنون جداً وطيب معي ويستمع للنصح، لكن ما تعرض له في المملكة من هذا الشخص الذي يظهر نفسه بمظهر الدين جعله يكره المتدينين بشكل كبير، نسيت أن أذكر أنه بحكم نشأته في أمريكا لا يتكلم العربية بطلاقة ولا يعرف من القراءة والكتابة بالعربية إلا القليل القليل، ويقرأ القرآن في مصحف مفسر بالإنجليزية وعنده قابلية للتغير والتعلم ولا حرج عنده في ذلك خصوصا أنه طبيب ـ والحمد لله ـ وناجح في عمله، فماذا أفعل حيال عدم صلاته؟ أأصبر عليه واحتسب الأجر وأدعو الله حتى يهديه؟ أم أطلب الطلاق؟ مع العلم أنه في مرة حصل شجار كبير بيننا على موضوع الصلاة وقلت له إن ما بيننا زنا وليس حلال وطلبت الطلاق فأجابني إن بيننا عقد قران ولا يمكن اعتبار هذا زنا لا تصدري فتاوى من نفسك، عدا عن أنني أريدك ولن أفرط فيك بسهولة، حاولت الضغط عليه من أحد أصدقائه الملتزمين دينيا، لكن دون جدوى، وزوجي بذرة الخير فيه موجودة لكن أجهل الطريق لأرويها، أرجوكم أفيدوني، ما الحل؟.
وبارك الله فيكم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد اختلف الفقهاء في حكم تارك الصلاة كسلاً، فالجمهور على أنه لا يخرج بذلك من ملة الإسلام، وذهب بعض الفقهاء إلى أنه يخرج بذلك عن الإسلام، ولكل من الفريقين أدلته، والمسألة محل اجتهاد، وعلى قول الجمهور فلا يحرم عليك البقاء في عصمته.وإذا ... أكمل القراءة

حكم عبادات من انقطع عن الصلاة ثم تاب

سؤالي حول الصلاة: كنت أصلي ولكن انقطعت مدة طويلة فندمت وروجت العفو من صاحب العفو، فهل علي الغسل، لأنني خرجت عن الملة بترك الصلاة هذه المدة؟ وأحيطكم علما بأنني كنت أتصدق في تلك الفترة وأخرجت زكاة المال، فهل تجزئني؟ أم علي إخراجها من جديد؟ أم ماذا أفعل؟.

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فترك الصلاة ذنب عظيم وجرم جسيم يستحق صاحبه العقوبة العاجلة والآجلة، ولكن الراجح من كلام أهل العلم أنه ليس كفرا ناقلا عن الملة.ومن ثم، فلا يلزم من ترك الصلاة غسل إذا تاب وله ثواب ما عمله من الطاعات في تلك الفترة، وإذا كنت قد تبت إلى ... أكمل القراءة

النصح بأداء الصلاة في وقتها من الأمر بالمعروف

زوجي يجمع صلاة يؤخرها عن وقتها، ودائما أنصحه ولكنه يكره مني ذلك أو أن أقول له قم لتصلي أو أسأله هل صليت دائما يقول لي: هذا ليس من شغلك حتى قال لي مرة أنت بريئة مني ودائما هذا الأمر يجعل بيننا مشاكل بسيطة. فهل إذا توقفت عن نصحه  عن تضييعه لوقت صلاة آثم ردوا؟
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا تتوقفي عن نصح زوجك هداه الله بالحفاظ على الصلاة وأدائها في وقتها، وبيني له بالحكمة والموعظة الحسنة وبالأسلوب الذي يقبله أن تضييع الصلاة من أعظم الذنوب وأشدها خطرا على العبد، وأنك إنما تناصحينه في ذلك من باب الحرص عليه ولأنك تحبين ... أكمل القراءة

يعمل الصالحات وأخلاقه حسنة ويهمل الصلاة

لدي أخ يتمتع بأخلاق جيدة ويصوم شهر رمضان كما يصوم غيره من الأيام الفاضلة ويقوم بالكثير من الأعمال الصالحة، ولكن المصيبة العظمى أنه تارك للصلاة، وذلك أنه يصلي اليوم واليومين ثم يبدأ الكسل يتسلل إليه فيقوم بجمع الصلوات، ثم يتركها بالكلية، أرجو أن توجه له نصيحة توجيهية لأنني سوف أرسل اليه هذه الفتوى.
وبارك الله فيكم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فترك الصلاة إثم عظيم وذنب جسيم، هو أعظم من الزنى والسرقة وشرب الخمر وقتل النفس، وحسب تارك الصلاة شرا أن انتسابه للإسلام محل خلاف بين أهل العلم، فمن العلماء من يقول إنه كافر مخلد في النار ـ والعياذ بالله ـ ومنهم من يقول إنه مسلم فاسق ... أكمل القراءة

من يفيق أحيانا ويجن أحيانا هل يلزم بالصلاة وهل عليه قضاء

عندنا امرأة لديها خرف، فتكون ساعات صحيحة، وساعات وأحيانا أياما غير صحيحة. فهل تطالب بإعادة الصلاة أو بالصلاة في الأوقات التي لا تعقل فيها؟

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالساعات التي تكون فيها تلك المرأة عاقلة يجب عليها أن تصلي فيها أوقات تلك الساعات، والساعات التي تذهب فيها عقلها لم يجب عليها أن تقضي صلواتها بعد الإفاقة إذ هي في حكم المجنون، والمجنون لا يطالب بعد إفاقته بقضاء الصلاة التي فاتته حال ... أكمل القراءة

العمل المختلط والعنصرية لا يسوغ ترك الصلاة

عندي سؤال لأخت من رومانيا، طلبت مني أنا أسأل عن فتوى بخصوص إذا لا يوجد مكان للصلاة في العمل، ومكان العمل مختلط، وكلهم مسيحيون نساء ورجالا.
(اسمي سلطان من سلطنة عمان وأنا حاليا في رومانيا للتدريب) وفي العمل توجد أخت مسلمة من أهل رومانيا ولكن جذورها من تركيا، وهي تسأل هل يمكن قضاء صلاة العصر والظهر مع صلاة المغرب والعشاء؟ لأن دوامها من الساعة 7 صباحا لحد 7 ليلا؛ لأنه لا يوجد مكان للصلاة، وتوجد عنصرية في المجتمع هنا، علما بأن صلاة الظهر تبدأ الساعة 11:50 وصلاة العصر الساعة 2 والغروب الساعة 4 مساء في فترة الشتاء. أما في الصيف فالنهار يكون من الساعة 6 لحد 10 مساء، وهي لا تلبس الحجاب.
فأرجو الجواب علي سؤالها مع العلم أنها تاركة للصلاة من فترة طويلة، وفي هذا الشأن ماذا تفعل أيضا ؟ فأرجو الجواب بتوضيح كل النقاط لأكون علي بينة من الجواب لأنها لا تعرف العربية وسأترجم لها الكلام. فأتمني الجواب منكم في أسرع وقت ممكن؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فيجب على تلك المرأة أولا أن تصلي وتحافظ على الصلاة في وقتها لقول الله تعالى: {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ} [البقرة: 238].وتركها للصلاة كبيرة من أكبر الذنوب حتى ذهب بعض ... أكمل القراءة

ترك الصلاة بسبب عدم الخشوع فيها من تلبيس إبليس

أنا عندي أخت وهي لا تصلي ولا تقرأ القرآن ولا حتى تسمعه. وعندما ننصحها تقول بأنها عندما تصلي لا تشعر بخشوع وحتى عندما تقرأ القرآن وتسمعه تحس بضيق وتقول إنها عدة مرات تحاول وتتمنى أن يخشع قلبها.  فماذا أفعل معها ؟
أرجو من فضيلتكم النصح والدعاء، وجزاكم الله خيرا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فنسأل الله أن يشرح صدر أختك وأن يهديها لأرشد أمرها وأن يوفقها للتوبة النصوح، ولتعلم -هداها الله- أن ترك الصلاة إثم عظيم وذنب جسيم أعظم من الزنى والسرقة وشرب الخمر وقتل النفس، وأن مرتكبه يعرض نفسه لسخط الله وعقوبته العاجلة ... أكمل القراءة

من وسائل الترغيب في أداء الصلاة

لي أخت تبلغ من العمر 48 سنة ولها أعمال حسنة وتتصدق على الناس وتصوم رمضان، ولكن لم تصل ركعة لله تعالى طول حياتها ولا ندري ما نفعل معها؟ ندعو الله أن يهديها، لكن دون جدوى، أرجوكم ما هو السبيل لكي تصلي؟.
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فنسأل الله لهذه المرأة الهداية إلى الحق، وأما السبيل لكي تصلي فليعلم أن الهدى هدى الله وأن القلوب بين إصبعين من أصابعه تعالى يقلبها كيف يشاء، فاجتهدوا في الدعاء لها بالهداية، فإن الدعاء سلاح ماض وهو من أنفع ما يحصل به المطلوب ... أكمل القراءة

عظم إثم ترك الصلاة وأدائها بغير طهارة

أنا يا شيخ طالب في الصف الثالث الثانوي،وفقت ولله الحمد في اختبارات الثانوية، وحصلت على نسبة مرضية، ولكني لم أوفق في اختبار القدرات.
ويا شيخ أنا إنسان ما أصلي وأستغفر الله، بعض الأحيان أصلي بدون وضوء أو على جنابة، ولكن والله في خير وحب مساعدة الغير سواء أهلي أو غيرهم. تكفى يا شيخ ساعدني.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فنسأل الله أن يهديك لأرشد أمرك، ثم اعلم  أن ترك الصلاة من أعظم الذنوب وأكبر الكبائر، وأن إثم ذلك عند الله تعالى أعظم من إثم الزنى والسرقة وشرب الخمر وقتل النفس، بل قد ذهب بعض العلماء إلى كفر من يترك الصلاة عمدا، فهل يرضيك أيها ... أكمل القراءة

الصلاة لا تسقط عن المسلم ما دام عقله ثابتا

أجهضت قبل أسبوع وكان الحمل ثلاث شهور، وعملت عملية تنظيف لوقف النزيف. ولم أستطع أن أصلي من شدة الآلام، ولم أصل أسبوعا. فما الحكم هل تكون لي صلاة أم أقضي ما فاتني؟

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالصلاة لا تسقط عن المسلم بحال ما دام عقله ثابتاً، فإن كنت تركت الصلاة بعد توقف هذا النزيف فقد أخطأت، وكان الواجب عليك أن تصلي على حسب حالك، فإن عجزت عن القيام فإنك تصلين قاعدة، وإن عجزت عن القعود صليت على جنب.أما وقد تركت تلك ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً