المصدر: موقع الشبكة الإسلامية
- قطر
- www.islamweb.net
الشبكة الإسلامية
الفرق بين الزوجة الكتابية والمسلمة التاركة الصلاة
الزوج الذي زوجته لا تصلي وتصر على ذلك وجب عيله تركها فما حكم من يتزوج من مسيحية لا تعرف الصلاة يوما؟ أرجو أن تفيدوني وشكرا.
الشبكة الإسلامية
هل يدخل الجنة من يفعل الخير ويترك الصلاة أحيانا
لو واحد يفعل الخير ويصلي فرضا ويترك فرضا، فهل يدخل الجنة بعمله الخير؟
الشبكة الإسلامية
كيف ترغب الشخص بالطهارة وأداء الصلاة
كيف أستطيع أن أجعل أخي يتطهر ويصلي ويخشع بصلاته؟
جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
علاج من لا يصلي أبداً
لو شخص ظل فترة كبيرة لم يصل ونوى الالتزام فهل يصلي ما فاته أم يبدأ من جديد، وما علاج من لا يصلي أبداً وإذا صلى لا يواظب وإذا واظب لا يخشع وهذه مشكلته الكبرى.
الشبكة الإسلامية
أبوه اختلط عقله حتى ترك الصلاة وفرط في الطهارة
والدي عمره الآن مائة عام منذ حوالي ثلاث سنوات أصبح يقطع في الصلاة وأحياناً يصلي بدون وضوء، علماً بأنه طوال حياته يصلي والآن ترك الصلاة بحجة أنه لا صلاة عليه بحكم عمره، علماً بأنه يمشي وصحته جيدة بحمد الله وفضله، فما الحكم الشرعي فيه وهل تسقط الصلاة عنه، والدي أيضاً لا يقوم بغسل يديه من الغائط أو يستبرئ من البول وإذا حاولنا إجبارة على غسل يديه أو نصحناه أن يصلي فإنه يسب الذات الإلهية ويترك الأكل ويكره كل واحد مرب للحية، فهل يجوز أن نغلط عليه من أجل أن يغسل يديه ويصلي حتى ولو سب الذات الإلهية أو ترك الأكل، وهل أنا مجبور أن أتناول الطعام معه عندما يكون على يديه الغائط وهل أكون مذنبا وعاقا لوالدي في هذه الحالة، وما هو الحل علماً بأن النفس البشرية تعاف وهو يرفض أن يغسل يديه، وهل تكون هذه الأفعال من عمل الجن والسحر؟
الشبكة الإسلامية
هل تبقى مع زوجها المتهاون في الصلاة
وفقكم الله لما فيه خير لهذه الأمة وجزاكم عنا خير الجزاء... من خلال تصفحي لبعض الفتاوى بالموقع أردت أن أستفسر عن فتوى المرأة التي زوجها لا يصلي والتي بعد محاولات منها لإصلاحه فشلت عليها أن تطلب الطلاق ولكن لا يخفى عليكم تركيبة مجتمعنا الحالي ونظرته للمرأة المطلقة إضافة إلى أن المرأة إذا كانت لا تشتغل فمن يقوم بإعالتها وإذا كان لها أولاد فقد صار من الصعب تحمل الإنسان لأخيه الإنسان مع الظروف الاقتصادية الحالية والصعبة لمعظم الناس فهل إذا ما استمرت بالعيش معه على ما يرضي الله وطبعا منحته حقه الشرعي في الفراش، فهل عليها إثم في ذلك، أود التوضيح بالتفصيل في هذه الحالة؟ وشكراً.
الشبكة الإسلامية
أكثر ما يحزن الشيطان رؤية المؤمن ساجدا لله
عندي من الخير إلا ثلاثة أمور وكل أعمالي سيئات، فقمت من الليل فزعا وقمت أصلي ركعتين فلم أستطع من الخوف، ومن يومها وأنا أحافظ على الصلاة محافظة شديدة، ولكن حصل عندي مشكلتان:
1- الخوف والقلق النفسي فعندما يدخل الليل أخاف خوفا شديدا، وتدخل علي الوساوس أني لو رجعت على حالتي السابقة من ترك الصلاة لكان أفضل، فأنا لا أرتاح نفسيا بعدما صرت أصلي فلا أدري هذا من الشيطان أم من ماذا؟
2- أخاف من القبر خوفا شديدا، لا من هوله وعذابه كما يخاف المؤمنون ولكن من أن يخرج علي الأموات وما شابه ذلك، فلا أستطيع زيارة المقبرة خوفا. أفيدوني ماذا أفعل؟
الشبكة الإسلامية
تارك الصلاة عمدا أعظم جرماً من الزاني وشارب الخمر
نص الرسالة، هل يمكن أن نعد تارك الصلاة من المجرمين، لقوله عز وجل عن المجرمين: {ما سلككم في سقر} إلى آخر الآية؟
الشبكة الإسلامية
هل تؤاخذ والدة تارك الصلاة
هل هناك حديث عن تارك الصلاة وهل أمه تتعذب يوم القيامة؟
الشبكة الإسلامية
نصيحة للزوج المتهاون بأمر دينه وبالصلاة
الصلاة عماد الدين, بالنسبة لي أنا أحافظ على صلاتي قدر ما استطعت, لكن زوجي لا يحافظ كثيرا على صلاته, هو ينام حتى يستيقظ في الوقت الذي يريد, ثم يعاشرني ويمارس الرياضة ويستحم ويصلي, وأحيانا يفطر أولا ثم يصلي, وحين يشتغل يعود ويصلي الصلاة الحاضرة كالمغرب والعشاء, وحين أقول له: الظهر والعصر يقول لي: صلاهما في العمل, وهنا أشك في ذلك؛ لأننا نقيم في بلد غربي ويصعب كثيرا ممارسة الشعائر الدينية وخاصة المسلمين, وفي أيام العطلة لا يصلي في الوقت بل يظل أمام الحاسوب و التلفاز مدة طويلة وفي آخر النهار يجمع كل الصلوات, وأحيانا ينام عنها ويعدني أنه سيصليها غدا لكنه لا يفعل بل يصلي الصبح فقط, كما أنه يسرع في الصلاة حتى أني لا أصدقه حين يقول لي: إنه صلى , يعني الوقت الذي أصلي فيه أنا العشاء هو يصلي الظهر والعصر والمغرب والعشاء, وهو كذلك حين يكون مريضا مصابا بالبرد مثلا فلا يصلي بتاتا, يعني يسقطها كلية رغم أنه يفعل الأشياء الأخرى كالأكل والرياضة أحيانا وحتى الجماع أحيانا أخري, وعندما أدعوه لكي نصلي معا لا يحبذ الفكرة؛ لأنه يعرف أننا مختلفان, فأنا أصلي على مهل ولا أسرع وأكره أن أجمع الصلوات, حتى أننا لم نصل صلاة واحدة مند أن تزوجنا, وحتى ركعة قبل الجماع يوم الدخلة لم نصلها وهذه كانت أول صدمة لي في زوجي وهولا يبالي بذلك، و لا يصلي في المسجد لأنه بعيد وفيه الناس يصلون بشكل مختلف فهو مليء بالشيعة, وهولا يحب أبدا أن يشارك أحدا في الصلاة ،هو يريد أن يصلي كما يريد هو ويجده منطقيا ومريحا لكي لا يكون الدين قيدا ولا سجنا، لهذا هو لا يحب المسلمين الذين يؤدون الشعائر الإسلامية ويقول: إنهم متطرفون ومتشدون ويشوهون صورة الإسلام في الغرب؛ لهذا لا يذهب للمسجد ولا أصدقاء له. وأنا حين أقول له: هل صليت؟ يجيب بنعم أو أنه سيصلي ولا داعي لتذكيره, وحين لا يصلي أقول له لماذا لا تصلي؟ يقول لي: إن النوم يغلبه ولا فائدة في صلاة والنوم يغالبك, ومرت عدة محاولات مني لكي أقربه لي لكنه لا, وقد تشاجرنا لهذا السبب عدة مرات . فما هو رأي الدين في زوجي من خلال وصفي له وماذا علي أن أفعل؟ وهل أتحمل الإثم إذا تركته يعمل ما يشاء لأنه عاقل ولا يبالي بنصائحي لأنه يكبرني كثيرا كما أني أصلي أمامه دائما لكي ينتبه ولكن دون فائدة, وأيضا ما يجعله لا يأبه لي انشغاله الدائم بالحاسوب فهل أطيعه أم أطلب الطلاق إذا استمر على هذا الحال, فأنا أتألم كثيرا لضياعه الصلاة واعتبار غيره متطرفين؟ وشكرا.
الشبكة الإسلامية
فتاوى متعددة في مواضيع شتى
أنا أعمل في كلية جامعية تدرس الشريعة والقانون ، وهناك أساتذة في القانون فيها ، وطلبة يدرسون القانون ، فما حكم السلام عليهم وحدّ التعامل معهم ؟ وما حكم عدم إلقاء السلام على من تراه متلبسا بمعصية كشرب الدخان مثلا أو من يرى عليه أثر الفسق أو عدم الالتزام بالشرع ؟ وهل هذا من إنكار المنكر ؟ وما حكم صلة الأخ العاصي تارك الصلاة ؟
الشبكة الإسلامية
نصيحة للزوجين البعيدين عن الله التاركين للصلاة
أحد الإخوة، يسأل و يقول بأن أخاه الأكبر زوجته لا تصلي, و قد تعرف عليها في الجامعة لما كان لا يصلي, وتزوجا ولكنه بعد ذلك تاب و ندم، و بقيت الزوجة لا تصلي، أما هو فقد تدهورت حالته الدينية والمادية فترك الصلاة بسببها، فالزوجة تعمل موظفة ومرتبها أكثر من مرتبه, لكنها لا تساهم في مصروف البيت بمليم واحد كما أنها لا تطبخ أبدا ولا تسهر على العناية به ، ولما أنجبت منه ابنتين أخذتهما إلى بيت أمها في منطقة تبعد عنهما قرابة 200 كيلومتر مع العلم أن الدولة صغيرة و 200 كلم مسافة شاسعة جدا، و بسببها اضطر إلى الاقتراض المحرم من البنك ليلبي لها رغباتها بإكمال بناء البيت و شراء مكيف الهواء, وفي فصل الصيف تتركه كامل العطلة 3 أشهر و تذهب إلى أهلها، و في الفترة الأخيرة أصبح مهموما جدا و تدهورت حالته النفسية كثيرا، و بعد محاولات علم أخوه أن زوجته أصبحت تطالبه أن يكتب لها البيت و إلا تدخله السجن و ذلك لأنه لما كثرت عليه الديون بسببها أقرضته مبلغا كبيرا من المال وكتبت عليه تعهدات، والآن هي تقول له: إما أن تكتب لي البيت و إما تدخل السجن؟ هو يقول بأنه كرهها ولا يرغب في البقاء معها لأنها كانت السبب في انتكاسه في الدين، و لا خير فيها ولكن ما يمنعه من تطليقها ثلاثة أمور. بناته منها مع العلم أنه لا يراهم منها إلا نادرا، ثانيا لو طلقها فانها ستدخله للسجن بسبب وصولات الدين، والأمر الثالث أن الطلاق في هذا البلد صعب جدا ، فإن طلق فسيدفع على الفور غرامة كبيرة لها و يبقى كل شهر يدفع لها النفقة؛ وهو ما لا يستطعيه نظرا لكثرة ديونه. أخوه يسأل: بأنه يمكنه أن يوفر له المبلغ الذي تهدده بالسجن بسببه كما يمكن أن يساعده على دفع الغرامة و لكن بشرط أن يطلقها لأنه تضرر منها كثيرا و كذلك تضررت منها كل العائلة، وإذا طلقها فإنه سيتزوج بإذن الله صاحبة الدين والخلق لأنه أخطا في الزواج منها وهو يعترف بذلك، يقول فهل أسعى من أجل أن يطلقها؟
أفيدونا بارك الله فيكم.