المصدر: موقع الشبكة الإسلامية
- قطر
- www.islamweb.net
الشبكة الإسلامية
ترك الصلاة لأجل التلبس بالمعصية والكبيرة.. رؤية شرعية
باختصار شديد أنا أعمل في صالة قمار كمراقب على طريقة سير اللعب مع الزبائن. وأنا منذ فترة أشعر بالضيق والهم بسبب هذا العمل، وللعلم فليس لي مورد رزق آخر بجانب أنني مديون بأموال كثيرة ويتطلب سدادها حوالي العام ونصف العام. ولكني أدعو الله دائما بأن يرزقني رزقا حلالا. وأيضا فانا لا أواظب على الصلاة بسبب شعوري بالضيق من عملي وفي نفس الوقت لاعتقادي بأنني أنافق الله في صلاتي. فكيف أصلي وفي نفس الوقت عملي كله حرام . أنا أكثر من دعاء لله بأن يرزقني بعمل حلال ومال حلال والمشكلة الآن ماذا أفعل وليس لي عمل آخر بجانب صعوبة الحصول على عمل آخر نظرا للظروف الاقتصادية وأيضا قلة الأعمال الشاغرة وأايضا مديوناتي التي تزيد على 25000 جنيه. أرجو أن تدلوني على الطريق الصحيح وأايضا أن تدلوني على ماذا يجب أن أفعله في عملي : هل أتركة وأنا مديون أم ماذا؟ وماذا عن الصلاة هل لو أديت الفروض كاملة ستقبل مني أم ماذا؟ ملحوظة: لقد تركت هذا العمل لمدة سنتين 2000 إلى 2002 و لكن والله كل ما وجدته من عمل لا أستطيع أن أسدد ديوني من خلال المرتب الضئيل جدا وغير ذلك أفديوني؟ زادت علي لأنني لم أكن أسددها. واضطررت إلى العودة مرة أخرى إلى هذا العمل الحرام كي أستطيع أن أسدد الديون وأيضا لأن هذا كان هو المتوفر أمامي بالله عليكم دلوني على الطريق الصحيح والذي يشرعه الله سبحانه وتعالى ولكم أطيب التحيات وبارك الله فيكم.
الشبكة الإسلامية
الصلاة لها دور عظيم في استقامة العبد
أنا شاب متزوج وعندي ولله الحمد ولد ولقد التزمت في الصلاة منذ أكثر من سنة والحمد لله ولكني لازلت أقع في ذنوب كثيرة للأسف، فأريد أن أعرف ما هي مستحبات الصلاة وسننها بالتفصيل لو سمحت، لأنني أعتقد أنني إذا طبقتها بشكل صحيح وتوكلت على الله فإنها سوف تنهاني عن الفحشاء والمنكر؟ ولكم جزيل الشكر.
الشبكة الإسلامية
لا مانع من الصدقة عن تارك الصلاة كسلا والاستغفار له
توفي والدي منذ سنوات، ولكنه لم يكن يصلي إلا قليلاً في اليوم كان يصلي المغرب وأحياناً لا يصليه وتوفي في منتصف شهر رمضان، ما هو مصير والدي، وماذا أستطيع أن أفعل له؟ ولكم جزيل الشكر.
الشبكة الإسلامية
لا تغني الأعمال الصالحة عن الصلاة المفروضة
أنا عندي طفلة تبلغ من العمر 7 شهور، وأنا حامل الآن ومرهقة جداً ولا وقت لي للقيام بالصلاة وخلافه كما أريد، فهل هناك أعمال بسيطة ولكن أجرها كبير عند الله أفيدوني أفادكم الله لأن ضميري يؤنبني جداً؟
الشبكة الإسلامية
موقف المسلمة من الزوج التارك للصلاة
لو تفضلتم أردت أن أعرف كيف أجعل زوجى يصلي، عجزت معه لكن دون فائدة مع أنه إنسان طيب ويحب عمل الخير وكل الصفات الصالحة فيه لكنه لا يصلي دائما، يعدني خلاص من غد، أرجوكم أفيدوني.
الشبكة الإسلامية
هل يتبرأ الأب من أولاده التاركين للصلاة ولا ينفق عليهم
أنا شخص ملتزم وأصلي جميع الفرائض ولله الحمد إلا أن أبنائي الكبار مع الأسف لا يصلون بالرغم من أنني أدعوهم بالرفق والنصيحة والموعظة الحسنة إلا أن جميع محاولاتي لم تأت بشيء! وأنا متضايق جدا من تصرفهم وأفكر بترك المنزل والعيش لوحدي!
سؤالي: هل يجوز لي أن أتبرأ من أولادي؟ أو أطردهم من المسكن؟ أو أوقف المصروف عنهم؟
هل علي ذنب بفعلهم طبقا للحديث الشريف « »
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
سماع الأذان في غير وقته
أسمع دائما صوت الأذان في غير وقته وطبعا لا يؤذن فعلا (وبصراحة أنا لا أقوم بفرائضي تجاه رب العباد).
الشبكة الإسلامية
لا حرج من الصلاة في السفينة
نحن صيادو سمك في الجزائر نخرج إلى البحر في الصباح الباكر لنصطاد ونكون بعيدا عن الأرض بحوالي ثلاثين كلم وبعض الأحيان خمسة إلى ستة وثلاثين كيلو عن الأرض فنمضي طوال اليوم في البحر حتى إلى ما بعد المغرب نصل إلى مدينتنا فنلتحق أحيانا بصلاة العشاء في المسجد إذن لا نصلي إلا الصبح والعشاء في المسجد فما حكم عملنا هذا لأننا نصلي باقي الصلوات في السفينة هل هذا جائز؟ وجزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
لا تسقط الصلاة بانشغال ولا مرض
أم لطفلين عمري 38 سنة كنت مواظبة على تأدية فرائض الصلاة، لكنني أحسست مؤخراً بتعب شديد وذلك من كثرة المشاكل، ابني الصغير رضيع وأنا موظفة ليست لي مساعدة، زوجي إنسان قبيح لا يساعدني، أشتغل خارج البيت وداخله، عند دخولي للمنزل أطبخ ثم الأولاد ثم باقي الأشغال عندئذ أصاب بإعياء شديد فأذهب للنوم مباشرة لا يبقى لي وقت للصلاة ولا لزوجي، حالتي الصحية تضعف وجمالي اندثر حتى فرائضي لا أؤديها، أنا في دوامة من المشاكل، كل صباح أتوضأ للصلاة أصلي فرضا وأترك آخر، اليوم أرجو من الله أن يرشدني لطريق الصواب وأن لا أتهاون في تأدية فرائضي، سؤالي هو: ما هي الكفارة من عدم تأدية الصلاة 20 يوماً؟ ولكم جزيل الشكر.
الشبكة الإسلامية
من الناس من ينكر فريضة الصلاة
يوجد حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر فما هو معنى الكفر فمعظم أو جميع العلماء يقولون من تركها عمدا أي ناكرا لفريضة الصلاة يكون كافرا فأنا أقول لهم جميعا إنه لا يوجد مسلم يترك الصلاة ناكرا لها وإنما يتركها متكاسلا والذي ينكرها يكون غير مسلم أي ليس هو المقصود في الحديث والشهادة هي أقوى من فريضة الصلاة فما رأيكم في هذا جزاكم الله خيرا ؟
الشبكة الإسلامية
معاشرة الزوج التارك للصلاة
المرأة التي لا يصلي زوجها هل يكون معاشرته لها زنا، وإذا كان له منها أولاد فما هو مصيرهم أهم أولاده أم ينتسبون للأم، وهل حكم هذا الزنا مثله كمثل معاشرة الزانية، وإن كانت المرأة لا ترضى بالمعاشرة ولكن الزوج يغتصبها رغما عنها، فما هو الحكم بالنسبه لها؟
الشبكة الإسلامية
لا تجعل الصلاة هي المشكلة بل اجعلها حلاً للمشكلة
أنا طالب جامعي سنة أولى، أدرس في جامعة غير مدارة على منهج الإسلام ولا تأخذ بعين الاعتبار أوقات الصلاة والعبادات.. والصوم. أحافظ على صلواتي الخمس، بما في ذلك صلاة الصبح، تعليمي عادة يبدأ في الصباح..8..9 صباحا. أنهي تدريسي ومراجعتي للمادة في ساعات متأخرة في منتصف الليل..12...1 ليلا.وأشكو عادة من التعب والإرهاق من قلة النوم, عندما أضع رأسي على الوسادة، أعرف أنني سأنهض لصلاة الصبح، وأحيانا من كثرة انشغالي في المواضيع التعليمية المرهقة لا أستطيع النوم وأبقى على يقظة حتى الصلاة أصلي وأذهب للنوم, وأنهض ثانية بعد ساعتين أو 3 فقط, وأنتم تعرفون أن هذا لا يكفي لإنسان لأن يدير حياته بشكل سليم بهذا العدد القليل من ساعات النوم، فما بالكم بصعوبات التعليم وإرهاقه زيادة على ذلك أحيانا أسابيع كاملة لا أستطيع الدراسة من قلة النوم ولا التركيز...باختصار مشكلتي مع صلاة الفجر والتي أنا جدا متمسك بها من قبل دخولي الجامعة وحتى الآن لا أعرف كيف سأعبر لكم عن سؤالي لكن أتساءل إذا لم أنهض للصلاة، وأكسب ساعات نوم جدا مهمة، سأواصل تعليمي بتركيز ونشاط وعدم التشاؤم والتفكير الزائد... وعندما أجلس مع نفسي في أوقات التعب والإرهاق وصداع الرأس، أتساءل، ما العمل، أرجئ الصلاة لساعات الصبح المتأخرة، لا أستطيع أكثر من ذلك، فإن هذا فوق طاقتي بكثير... ولكن أهاب الله وأقول الصلاة أهم، ومن جهه أخرى أقول لكن الصلاة في الفجر تأثر بشكل "سلبي" إن صح القول على تعاملاتي ودراستي في الغد... من فضلكم أنقذوني، هذه المشكلة دامت لسنة، وأنا مرهق جدا؟ وأرجوكم أن تأخذوا كل شيء بالاعتبار، وأن تفيدوني، أفادني وإياكم الله!