وسم: الإمام

كنت أصلِّي جماعة وسابقت الإمام فما الحكم؟

رفْعُ اليدين والتأمين والإمام فوق المنبر يدعو: هَلْ يَجوزُ أم لا؟

لو لَم يَجلسِ الإمامُ في الجُمعة جلسةَ استِراحة، وجعلَها خُطبةً واحدة هل على المأمومين إِثْم؟

مشايِخَنا الكرام، سبقَ وطرحتُ سؤالاً عن استِبْدال إمام بإمامٍ آخَر في شهْر رمضان، ولَم ألقَ ردَّكم بعدُ، وإنِّي في أمسِّ الحاجة إلى مِثْل هذه الفَتوى؛ لأنَّنا نعيشُ هذا الظَّاهرة في كلِّ شهر، ولا نَدْرِي الصَّواب من الخطأ.

والله إني مُحتار في هذا الموضوع! أسأل شيوخًا يقولون إنها واجبة، والبعض يقول إنها غير واجبة، وأنا لا اقرأ الفاتحة في الصلاة الجهريَّة وتحديدًا في الركعتين الأولى والثانية!

أرجو إفادتي بجوابٍ حازمٍ عن قراءة الفاتحة بعد الإمام في الصلاة الجهرية، مع أن الإمام لا يترُكُ وقتًا لنا للقراءة بعده؛ حيثُ يصل الفاتحة بسورةٍ أخرى مباشرةً، وقد تكونُ السورة قصيرةً جدًّا بِحيث لا يتسنّى القراءة بعده، وحين مراجعته في هذا الأمر يُخبرنا بأنَّ قِراءته تكفي، فما هو الصواب؟

1 - كنت مصاباً بألم في الحلق، وهناك حلوى تخفف من الألم، نمت وأنا في فمي حلوى يومي 17 و 18 رمضان، في المرة الأولى استيقظت في الخامسة والنصف، والثانية السادسة إلا الثلث، هل صيامي صحيح؟

2 - في صلاة الظهر سها الإمام ولم يجلس جلوس الوسط للتشهد، ولم يأت بالسجود قبل السلام وأتى به بعد السلام، هل صلاته صحيحة؟ مع العلم بأني كنت مسبوقاً في تلك الصلاة؛ فقمت بالسجود قبل السلام، هل صلاتي صحيحة؟

إذا أدركتُ مع الإمام ركعتين من صلاة الظُّهر -الثَّالثة والرَّابعة- فماذا أقول في التشهُّد الأخير بالنسبة للإمام؟

لماذا لم يكفر الإمام أحمد أئمة الجهمية مع ظهور كفرهم؟

هل يكتفي المسافر بآخر ركعتين يدركهما مع الإمام؟

ما حكم من نسي تكبيرة الانتقال من القيام إلى الركوع؛ ونبهه المأمومون بعد الصلاة؛ لكنه لم يسجد للسهو متأولاً أن السجود يكون لسنتين أو أكثر على المذهب المالكي؟

إذا دخل المأموم مع الإمام في الصلاة ثم شرع في قراءة الفاتحة لكن الإمام ركع، والمأموم لم يكمل قراءة الفاتحة فهل يركع مع الإمام أم يتم قراءتها؟