هل التوبة من ظلم الصديق وأذيته يشترط لها إعلامه والتحلل منه

ظلمت صديق لي واذيته في حياته وهو لا يعرف من ظلمه وقد سببت له الكثير من الحزن .. واريد ان اتوب فهل علي ان اخبره بما فعلته وستصبح قطيعة بيني بينه ام ماذا افعل؟؟ واتمني ان تدعو لي بالهداية والعافية

 الحمد لله، والصلاةوالسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعدفالتوبة من المعصية التي تتعلق بحق آدمي يشترط فيها مع شروط التوبة المعروفة شرط رابع وهو ردّ المظالم وطلب العفو والسماح من صاحبها، فالواجب عليك الاستغفار والندم على ما سلف من الذنوب، والإقلاع عنها خوفاً من الله سبحانه ... أكمل القراءة

هل التوبة ترفع العقوبة، وهل يكون التائب من المتقين؟

قرات في كثير من المرات ان من الممكن ان تحل عقوبه علي العبد العاصي مثل ان يحرم من قيام الليل او يحرم من قراءة القران او من مناجاة الله او اشياء اخري، فهل اذا تاب العبد من المعصيه التي عملها واستغفر ربه عليها هل من الممكن ان تحل عليه هذه العقوبه ايضا؟

وسؤال اخر: علمت ان العبد كلما اذنب وتاب ولو تكرر الذنب مادام يتوب فهو من الصالحين ولكن هل يكون من المتقين ايضا لان الذي اعلمه ان التقي هو الذي يتجنب المعصيه من الاساس.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد دلَّ الكتاب والسنة وإجماع العلماء على أن من تاب لله توبة نصوحًا، واجتمعت فيه شروط التوبة الصادقة- فإن يقبل توبته، تمامًا كما يقطع بقبول إسلام الكافر إذا أسلم إسلامًا صحيحًا، قال الله: {وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ ... أكمل القراءة

هل من توبة لمن خانت زوجها أمام الصغار مرارًا

ماما كانت بتخون بابا وهو مسافر السعوديه عشان الشغل وكده كانت بتزنى مع راجل صاحبه وهو كان بيفضل قاعد عندنا في البيت طول ما هو مسافر كان بياكل ويشرب معانا ويدخل ينام معاها واحنا شايفين وعارفيين انها بتعمل حاجه غلط بس كنا صغيرين ومنقدرش نتكلم ولا نقول لبابا حاجه وفي مره الراجل اللي كان بيزني معاها سرق الفلوس اللي بابا جايبها من السعوديه كانت بالدولار سرقها ومشي وماما معرفتش عنه حاجه بعدها بقت تروح الجوامع تستغفر وتصلي وشويه وبطلت تصلي او تستغفر ونست الموضوع بس هي بتعامل بابا وحش اوي ودايما تدعي عليه مع انه راجل طيب وشايلها من على الارض وبابا كان متجوزها وهي ارمله ومعاها بنت وولد وبابا هو اللي ربي ليها عيالها لكن هي كانت بتخونه رغم اللي عمله معاها ودايما ظالماه وكمان ظالمتنا احنا كمان كتيير وفرقت في المعامله بينا وبين اخواتنا اللي كانوا من اب تاني وجت علينا كتير واحنا بقي عندنا حاله نفسيه من ساعة لما كنا بنشوفها بتخون ابونا واحنا صغيرين انا اسفه اني طولت لكن سؤالى هو هل ربنا هيسامحها على كل ده وكل الظلم ده واحنا مش مسامحنها ومش ناسين اللي عملته ومحدش فينا بيحبها هل ربنا هيغفر كل ده ويسامحها ؟!

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن نصوص الكتاب والسنة وإجماع العلماء والآثار الثابتة عن سلف الأمة من الصحابة والتابعين وتابعيهم، تدل على أن كل من تاب لله توبة نصوحًا، واجتمعت فيه شروط التوبة الصادقة أنه يقطع بقبول توبته تفضلاً من الله ورحمة، كما يقطع بقبول إسلام ... أكمل القراءة

قبول توبة المشرك

المشرك هل له توبة؟ وهل يدخل في قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «التوبة تجب ما قبلها»؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

فقدت الأمل فى نفسي لأني كثيرًا ما أتوب ثم أرجع إلى المعصية

السلام عليكم ..

لقد ترددت كثيرا قبل كتابة رسالتي ولكنى فقدت الأمل فى نفسي واشعر ان الله لا يتقبل مني ... انا الحمد لله منتظم فى الصلاة وقراءة القران والصدقة ولكن نقطة ضعفي هى الشهوة ... كثيرا ما اتوب وارجع وابعد عنها ولكني اقع فى المعصية مرة اخري سواء بممارسة العادة السرية او مشاهدة شئ اباحي ولقد توقفت لفترات ولكنى اعود مرة اخرى واحيانا كثيرة اشعر اني مغيب اثناء فعلي المعصية وبعد المعصية اشعر وكاني لا اتحمل الحياة وان الله لن يقبل توبتى ابدا وفقدت الرغبة فى الحياة ... ولا شئ يؤثر على قلبي وكأنه اصبح ميت ... واحيانا اتذكر الايات والاحاديث وامنع نفسي واحيانا اخري لا استطيع وفكرت فى الانتحار ولكنه ذنب اكبر ...

ماذا افعل فى ظل ما نواجهه من فتن ولا يوجد دروس شرعية للتوعية بالمساجد لانها كلها متوقفة

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فلا شك أن فتنة الشهوة متى اشتعلت، استولت على صاحبها، وأخذت بمجامعه، فالإنسان كما قال  تعالى: {وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا} [النساء: 28]؛ أي: لا يصبر عن شهوة النساء.ولا سبيل لدفع تلك الفتنة إلا بالصبر، ... أكمل القراءة

هل یجب أن أذكر الأمر الذي أطلب علیه العفو؟

ھل یجب أن أن أذكر الأمر الذي أطلب عليه المسامحة، من غیبة أو استهزاء أو شتم أو اعتداء او اعتداء بالید أو غیر ذلك؟ أم أطلب بشكل عام مثل أن أقول له: سامحني یا أخي على كل شيء لأن الأمر قد یكون معلوماً للشخص الآخر كالاعتداء بالید وقد یكون غیر معلوم كالغیبة وغير ذالك؟

انا قلت له سامحنى على اي شئ فعلته لك تعرفه او لا تعرفه ... وقال سامحتك مع العلم انه لو علما بما فعلت له لن يسامحنى

فهل قوله سامحتك الذي قاله يشمل الذي يعرفه والذي لا يعرفه يعنى انه قد سامحنى او تنازل عن حقه دنيا واخره !! وهل على ان قول له ما لا يعرفه او لا ؟؟ ....

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُفإن التوبة النصوح، تغفر الذنوب، وهي: والاستغفار والندم على ما سلف من الذنوب، والإقلاع عن الذنب بالعزم الصادق على عدم العودة إليها، مع رد المظالم والحقوق إلى أهلها؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: «من ... أكمل القراءة

كيف أتخلص من اللواط، وهل عبادتي مقبولة؟

أرجوكم ساعدوني يئست من أفعالي رغم علمي بالخطأ والمصير..

هل صلواتي مقبولة؟ هل عبادتي محسوبة؟ هل إذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي؟ هل صيامي مقبول؟ هل الصدقة التي أقوم بها مقبولة؟

أنا لوطي مع حزني الكبير، أنا أصلي وأصوم ودعوت الله أن يخلصني من هذه المعصية، ولكني لم أستطع التغلب على أفعالي، حاولت أن أتقدم بخطوة الزواج، أقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة، لا يوجد لي أي شعور اتجاه الأنثى لأني أشعر بشعورها لحاجتها للرجل.. أخاف أن أظلم الفتاة إذا تزوجتها لذلك لا أرغب في أن أتقدم بهذه الخطوة.

اخترت أن أذهب إلى العمرة في رمضان؛ تقربًا ولفضل العمرة في رمضان، وألجأ إلى الله وأقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها الرجال.

لكني لا أتجرأ أن أقول بأني تبت؛ لأني أخاف أن أخلف بعهدي ووعدي لله.

أرجوكم ساعدوني، هل لي من عمرة؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد عُلِم بالاضطِرار من دين الإسلام، ودينِ سائر الأُمَم من قبلنا تَحريمُ فاحشة اللُّوطيَّة، وأنها من أقبح المنكَرات عند المسلمين، وسائر الأمم من قبلهم، وتُوجِبُ قتل الفاعل والمفْعول، وقد عذَّب الله مقترفَهَا ... أكمل القراءة

تعرفت على شاب من مواقع التواصل

السلام عليكم يا من منَّ الله عليكم بعمله ودينه ..

شوخنا الأفاضل، أريد منكم النصيحة وإخباري بما يداوي قلبي من جزع وخوف.. فأنا شابة في العشرينات من العمر، تعرفت على شاب من مواقع التواصل، وكنت حريصة على أن نجعل دين الله منهجنا، فكنت أيقظه على صلاة الفجر ويذكر بالصلاة أحدنا الآخر، والشاب يخاف الله وأحبني وأرادني بالحلال، ووعدني بأن يتقدم لخطبتي ما أن يتوفر في سبيله المال لذلك، وكنت قد دعوت الله أن يرزقني شابًا أحبه ولكن دون الوقوع في الحرام.

فشاء الله وسافر الشاب الى بلد خليجي بعد أن رآني لمرتين فقط، وبقي في بلاد الغربة سنة كاملة جمع فيها نقودًا تكفينا للخطبة، وبالفعل فقد طلب الشاب من أهله أن يتقدموا لخطبتي، واتصلوا بأهلي إلا أن أهلي رفضوا استقبال الشاب والسؤال عنه حتى، بحجة أنه لا يملك بيتًا، مما أظلم الدنيا في عيني وعينه، والله ما أردنا إلا أن يتم الله ما بيننا بالحلال .. واتفقنا على أن ننتظر لسنة قبل أن يعود ويتقدم لخطبتي مرة أخرى.

إلا أنه قد عاد من غربته بعد عام ونصف، وأصر على رؤيتي، ولم أستطع رفض مقابلته فهو والله ما خدعني طيلة معرفتنا ولا آذاني ولا أحزنني ولو مرة واحدة، وجاءني من بيت أهلي إلا أن الله لم يشأ، واليوم حين رأيته لم أستطع منعه من احتضاني وتقبيلي، مع أنني تمنعت في البداية إلا أنني لم أستطع، ولكن والله ما جاوزنا حد الحضن واللمس والقب، والله سعينا لإشباع قلوبنا بالحلال إلا أن الحلال صعب في هذه الأيام..

والآن أنا ألوم نفسي أشد الندم، وأشعر بالذنب العظيم على ما فعلته، وتراودني الفكرة لإيذاء نفسي عقابًا لي على ما فعلت..

فساعدوني أرجوكم وجزاكم الله كل خير.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رَسُول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:فالله تعالى حرَّم أي علاقة بين الرجل والمرأة الأجنبية، إلا في ظل زواج شرعي، والحكمة من ذلك ما يفضي إليه غالبًا من محرمات، ومن ثمّ حرَّم الله تعالى مجرد النظرة بين الرجال والنساء إلا لضرورةٍ، وحاجةٍ معتبرةٍ؛ كما قال ... أكمل القراءة

هل أزني مرة واحدة لأقلع عن العادة السرية؟

أنا شاب مدمن العادة السرية، وحاولت مرارًا وتكرارًا أن أقلع عنها، ولكن كلها باتت بالفشل، فهل لي أن ازني مرة واحدة لكي أقلع عنها؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فلا شك أن السائل لم يدرك خطورة ما ذكره في رسالته، وأنه تفكيرٌ شيطانيٌّ خالص، وأن السبب الرئيسي هو التمادي في المعاصي، حتى طفئ نور القلب الذي يفرق به بين الحق والباطل.وأخشى أن تستمر على هذا، أن تتمكَّن تلك الهواجِس منه، فلا ... أكمل القراءة

ذنبي يؤرقني

السلام عليكم،

في لحظة من فترات شبابي كنت ممتطيًا سيارة أجرة وكانت سيدة من الركاب تجلس بجانبي، وفي غفلة منها سرقت محفظة نقود كانت في قفتها، ولما نزلنا وابتعدت عن سيارة الأجرة ببضع خطوات سمعت السائق يناديني، وأثناء رجوعي إليه أدخلت يدي إلى جيبي خلسة وأخرجت المحفظة التي سرقت، وألقيت بها بنقودها على الأرض وسط الزحام، خوفًا أن يكتشف سري، ولحسن حظي لم ينتبه إليها أحد من المارة علمًا أن المحطة كانت غاصة بالمسافرين، ولما وقفت أمام سائق سيارة الأجرة سألني كما سأل باقي الركاب عن محفظة السيدة فأنكرت رؤيتها، بعد ذلك ذهبت إلى حال سبيلي، ولم أجد المحفظة في الطريق لأنها حتمًا التقطت من طرف أحد المسافرين، وكان بودي أن أرد لها المحفظة وأعتذر بأي سبب، بدل ما أحمله من هم دام 20 سنة.

نعم.. ذهبت والندم يمزق أحشائي على فعلتي الدنيئة وتصرفي المشين وضميري يؤنبني والوزر يثقل كاهلي، لأنني لم أدري كيف أقدمت على هذا الفعل الخبيث حين امتدت يدي إلى قفة السيدة واختلاس محفظة نقودها، وكم تمنيت أنني لو لم أسافر ذاك اليوم ولم أجلس بجوار تلك السيدة البريئة التي كانت تحمل قفتها ناوية إقتناء حاجيات لها أو لأسرتها، الله الواحد الذي يعلم. وكم تمنيت لو عرفت السيدة... وكم تمنيت لو عرفت عنوانها... وكم تمنيت أن أجد من يرشدني لأجدها وأرد إليها ما انتشلت منها كيفما تريد وأطلب منها المسامحة، لكن يبدو أن الأمر أصبح مستحيلا بعد مرور 20 عامًا.

نسيت أن أذكر أن المحفظة كنت قد فتحتها في السابق ووجدت بها ورقة نقدية واحدة من فئة 200 درهم.

أرجوكم هدؤوا روعتي وأرشدوني - هل هناك حل أطفئ به النار الملتهبة بفؤادي، أم لا أمل عندي لكي أكفر عن ذنبي الذي لازمني منذ مدة طويلة؟ وأسأل هل لي أمل في أن يغفر الله ذنبي؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فراحة البال وهدوء النفس َلَا تتحصل إلا بالرضا بالقضاء والقدر، والصبر على المقدور، والعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه؛ فلا يتحسر ولا يتلهف ولا يحزن، ويقول لَو أَنِّي فعلت كَذَا ... أكمل القراءة

أريد أن أتوب من ذنوبي القديمة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أما بعد:

أنا كنت أمارس اللواط مع طفل صغير وكنت فى سن 17 عامًا، وأنا كنت أعلم أن هذا حرام، ومارست اللواط في نهار رمضان، ولا أتذكر كام مره تحديد، لكن يقيني أنها مرة واحدة، ولكن فرصه الخطأ أكبر. فماذا أفعل؟

وأنا أقلعت عن هذا الهلاك من 12 عامًا ولا أفعله والحمد لله، وأتضرع إلى الله لكي يغفر لى، ولكن ماذا أفعل لأني كنت فى ضلال مبين، وكنت أسير على الشهوات من استمناء آلى النظر إلى أفلام قبيحة إلى لواط.

أنا أريد أن أدخل الجنة.

حالتي: كنت متزوج وطلقت زوجتي، وأنا أراه عقاب من الله، ورزقني الله بامرأة أخرى أكثر صلاحا، وقلبي براحة بسببها، وفي زواجي القديم لم أظلمها، وكنت أدعو الله أن أدخل بسببها الجنة، حتى في ليلة العرس لم تكن بكرًًا وسترت عليها، ولكن هي لم تعتبر بالستر، ولم ألاحظ عليها أي سوء قط غير حبها لنفسها أكثر من أي شيء.

أشهد الله أنا أريد أن أدخل الجنة.. من أين أبدأ؟

مع العلم أني ملتزم بالصلاة وصيام بعض الأيام، والحمد لله أغض البصر، ولكن قلبي مشغول بذنوبي القديمة.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد:الحمد لله الذي وفقك للتوبة، وهنيئًا لك الإقلاع عن تلك المعاصي، فالله لا يتعاظمه ذنبٌ أن يغفره، قال تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً