من علم أنه لا يستطيع أداء الصلوات بسبب الدراسة في الجامعة

غدًا إن شاء الله عندي حصة تجارب في الجامعة، وتلك الحصة 4 ساعات يعني من 2 إلى 6، وفي ذلك الوقت يؤذن للعصر الساعة 3، والمغرب الساعة 5:30، و6:30 العشاء، ولا أصل إلى المنزل إلا بعد أذان العشاء بسبب الباص، وأنا لا أقدر أن أخرج من الحصة لأنه يجب ترقب التجربة، وكل الطلاب عندهم تجربة، ولا أحد يقدر أن يترقب تجربتك، فماذا عسى أن أفعل؟ وهل أقوم بالصلاة قبل الوقت أم ماذا؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فقد كان الواجب أن يقوم مسؤولو الجامعة بضبط الأوقات بحيث لا تتعارض مع الصلاة، ولتنصحوهم بذلك عسى أن تجدوا آذانًا صاغية، أو تُبرئوا أنفسكم أمام الله نسأل الله أن يعينك على إتمام الصلاة على وجهها.ثم إن الواجب على المسلم أن يصلي ... أكمل القراءة

حكم دراسة الفتيات فى الجامعات المختلطة

ما هو حكم وضع الفتيات بالجامعات المختلطة لمتابعة تعليمهن؟

 

الاختلاط بلية ومصيبة، ومن أعظم أسباب الفساد العام والخاص، وثبتت الأخبار عن النبي عليه الصلاة والسلام أن أعظم الفتن هو مخالطة النساء للرجال، كما قال النبي عليه الصلاة والسلام: «ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء» (1). وهذه المسألة فيها كلام لأهل العلم.والأدلة في هذا كثيرة في ... أكمل القراءة

صلاة العيد في مقر الجامعة

أدرس مع مجموعة من الشباب المسلم في مدينة فيها مسجد واحد يبعد عن مكان إقامتنا ساعة بالباص تقريبا. وسؤالي بالنسبة لصلاة العيد:هل لنا أن نصليها في الجامعة حتى لا تفوتنا المحاضرات (علما أن يوم العيد ليس بعطلة) , وبهذا يمكن أن نضمن حضور أكبر عدد من الطلبة المسلمين للصلاة. أم أنه الأولى أن نصليها في المسجد. علما أننا نشاهد الكثير من البدع في المسجد قبل الصلاة. أضف إلى ذلك أنه يتعذر علينا فهم الخطيب لأنه يصعب عليه القراءة باللغة العربية ؟
جزاكم الله عنا كل خير.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن لكم أن تصلوا صلاة العيد في أي مكان تفضلونه سواء كان في الجامعة أو غيرها إذ لا يشترط فيها المسجد.والله أعلم.  أكمل القراءة

التحدث مع الفتيات في الجامعة!!

هل التحدث مع الفتيات في الجامعة حول الدراسة جائز؟

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فما لا ترضاه لنفسك لا ترضاه للمسلمين، واعلم علمني الله وإياك أن القول المعروف لا حرمة فيه؛ بمعنى أن يتكلم الإنسان في غير ريبة، وبمقدار ما تدعو إليه الحاجة، وأما إكثار الكلام والتلذذ بصوت الأجنبية أو التطرق من ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً