إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد الرحمن بن ناصر البراك
سداد الدين بعملة غير التي تم القرض بها
وجدنا وصية لعمنا تقول: إنه استدان مبلغ 2000 جنيه من شخص عام 1984م، ونريد سداد الدين، والمشكلة أن الـ 2000 جنيه لا تساوي شيئاً الآن؛ فالدولار عام 1984م كان يساوي 6 جنيه، والآن يساوي 2650 جنيهاً، فكيف لنا بسداد الدين، هل نساوي القيمة بالآن؟ وهل يعد ربا؟
محمد الحسن الددو الشنقيطي
حكم وطء الأجنبية بالواقي
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم تصميم برنامج كمبيوتر لشركه سياحية
هل عمل (برنامج) على (الحاسوب) لشركة سياحية حرام أم حلال؟
عبد الرحمن بن عبد الخالق اليوسف
أنا شاب تونسي أسعى جاهداً نحو الالتزام
قابلت مشاكل عديدة في ترويض هذه النفس العاصية، فألزمتها بصلاة الفجر يومياً، استعصت علي فما كان منى إلا أن تحملت مسؤولية فتح المسجد لصلاة الفجر إمعاناً في إذلالها وإخضاعها، وبعد فترة ليست القصيرة شعرت باستكانة فلقد تعودت الصلاة وأصبحت لا أجد فيها جديداً تكاد تصبح نوعاً من الرياء بعد أن كنت أتلذذ بتأديتها!! وخوفا من تفاقم الأمر وخطورته حاولت أن انتقل إلى مرحلة أخرى من شأنها أن تعيد لي تلك اللذة السلبية فبدأت بقراءة الكتب وسماع الأشرطة والتكثيف من سماع القرآن، حاولت حتى الحفظ لكنى لم أوفق. والآن أنا أشهد فترة انتكاس وركود وبرود لا أعرف سببها حاولت أن أجد حلاً فاجتهدت وبحثت عن مشايخ أو حلق علم انتظم فيها، وأشعر والله أعلم أنه هذا الذي ينقصني، ولكنه ليس بيدي فأنا في منطقة أو الأحرى بلد يندر أن لم يستحيل فيه العثور على علماء دين مع بيئة بعيدة كل البعد عن التدين وهذا يقهرني ويتعبني، أسعى إلى تطوير نفسي ومعرفة ديني لكن كل مجهودي وللأسف يبقى عبارة عن صلاة، وبضع كتيبات وأحرف وأفكار مشتتة يتيمة عجزت أن أصدح بها. ومما زادني انتكاساً أنى أرى أناسا ممن يدعون الالتزام مفرطين هائمين مرائين مما يضاعف انتكاسى أكثر، حاولت التجاهل ولكني عجزت.
رجاء أعني لقد تعبت حقاً، ولم أعد قادراً على مزيد الاحتمال، رجائي أن تعينني فأنا في جهنم ولا أبالغ، صدقني لم أعد أحتمل، الأمر يتزايد يوماً بعد يوم في تفاقم وتأزم مستمر ... أنقذني.
علي السالوس
ما هي كيفية شرح معالجة نصوص القبض الصريح لهذه المعاملات؟
تعلم ياشيخ أن "القبض" في عقد الصرف يعني انتفاء المديونية، أو ممكن نقول على حسب تعبير "ابن قدامة" وغيرة: انتفاء العُلقة بين المتعاقدين، وقد بحثت كثيراً في مسائل القيد المصرفي والحوالات التي فيها تبديل العملة، بل قرأت معظم ما في مجلة مجمع الفقه، والمشكلة أن القيد يعطي إضافة حسابية فقط كرقم للمتعاقد، أو يعطي ضمانات فقط، ولكن أين القبض؟ فمثلاً عندما سلمت البنك مائة ألف يمني، فقام بتسجيل ألفي سعودي في حسابي، ما الذي حصل ياشيخ؟
قالوا: "قبض عرفي"، أين القبض؟ والموضوع لم يزد على أن وُضع رقم في كمبيوتر البنك، وما ذكره المتقدمون في القبض العرفي: ماهية كل الصور، أن هناك ما ذهب لحيازة واختصاص المتعاقد، حتى وعاء المتعاقد في ما نقل عن الحنابلة.
قالوا: "قبض حكمي"، الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث ابن عمر- في صرف ما في الذمة- قال: «وليس بينكما شيء»، فهل لم يبقى شيء؟ ألم تبقى المديونية؟
قالوا: العقود التجارية والمصرفية قائمة على هذا، قلنا: لو وصل الأمر لمرحلة الضرورة فهذه لها حكمها، عندها نوضع حل فيه نوع من القبض، ونستطيع ذكر عدداً من الحلول على سطحيتنا؟
قالوا: تضييق في المعاملة، يُقال لهم: ألم يزد الشرع نفسه قيداً وتضييقاً في عقد الصرف متميزاً على باقي البيوع؟
والخلاصة، ما الذي تراه يا شيخ في كيفية معالجتنا لنصوص القبض الصريح والواضحة المعنى؟ حتى أن ما ذكره المتقدمون ليس فيه ما يقال من قبض دون رجوع شيء، ولو حتى انتفاء الدين، كما في حديث ابن عمر، فالحكمة من عقد الصرف انتفاء المديونية، فهل انتفت؟ عفوا أطلت، وأرجو تبصيري بما يفك حيرتي، وجزاك الله خيراً.
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
جواز إهداء ثواب القُرُبات للأحياء والأموات
عبد الحي يوسف
أأحج مع أمي أم أبي؟
أملك مالاً يكفي لحج أبي وأمي فقط؛ وأنا لم أحج، علماً بأن أبي قد حج من قبل؛ ولكني أخشى إن لم أحججه مع أمي أن يغضب؛ وهذا مما تمرست عليه معه!
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
مسح الوجه باليدين بعد الدعاء
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الأذكار عبر رسائل الجوال
ما حكم هذه الرسالة من الهاتف الجوال: "قل سبحان الله وبحمده 100 مرة، وابعثها لـ 10 غيرك هي أمانة في ذمتك".
محمد بن صالح العثيمين
هل يسجد الإنسان للسهو إذا أخطأ في القراءة؟
المقصود بالخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر
فَصْـــل في تفسير قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء ...
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |