إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
حكم صلاة الكسوف في البيت وقراءة قصار السور فيها
جزاكم الله خيراً على هذا الجهد المبارك، سؤالي هو: ما صفة صلاة الخسوف والكسوف، وهل تجوز في البيت والقراءة فيها من قصار السور؟
الشبكة الإسلامية
ما يترتب على الشك في العبادة قبل الفراغ منها أو بعده
اختلف المصلون في صلاة العشاء على قراءة الإمام لسورة الفاتحة أأسقط آية أم تتعتع فيها. ماذا أفعل هل أعيد الصلاة أو لا؟ علما بأني لم أكن مركزا في الصلاة؟
الشبكة الإسلامية
أحكام الصلاة متوفرة في الكتب وعلى الشبكة
يسألني بعض من أعرفهم عن الصلاة (الفرائض، السنن، عدد الركعات، الأركان...)، بحثت في معظم المواقع الإسلامية ومن ضمنها موقع إسلام ويب، فلم أجد شيئاً مباشراً وواضحا مكتوبا، أرجو إرشادي إلى مكانه إن وجد، وإضافته في حال عدم وجوده، وإن شاء الله سينتفع به كثير ممن يودون البدء بالصلاة؟
جزاكم الله خير الجزاء.
الشبكة الإسلامية
لا يزول الأصل بالشك
في صغري كنت أسكن في بلد لم يكن يشدد أهلها على تعاليم الأسلام، لذا لم أكن أصوم كل أيام رمصان، وعندما بلغت لم يخبرني أحد أنه علي قضاء الأيام التي أفطرتها، حتى تزوجت وعلمت بوجوب القضاء. فهل علي الآن قضاء تلك الأيام؟ وكيف أقضيها؟ ولا أعلم عدد الأيام التي فطرتها؟ إضافة إلى ذلك أشك في شهر لم أصمه كوني كنت حاملا ولا أدري إن قضيته أم لا، فما أصنع؟؟
الشبكة الإسلامية
مذاهب العلماء في الصيام قبل الاستسقاء
هل ورد حديث في صيام ثلاثة أيام قبل صلاة الاستسقاء؟
الشبكة الإسلامية
حكم صيام تارك الصلاة
السلام عليكم ما حكم صيام تارك الصلاة ثم هل يمكن أن أحج عن ابني الذي توفي ولم يصلِّ؟
الشبكة الإسلامية
حضور إعدام متهم بين الجواز والمنع
أريد أن أشاهد متهماً أثناء إعدامه بعد صدور حكم المحكمة بإعدامه، وذلك من حقي بحكم وظيفتي إن شئت، فما رأي الدين؟ وماهي النية التي أستحضرها أثناء ذهابي؟
عبد العزيز بن باز
هل تكفي رؤية أهل مكة لهلال رمضان
يجمع الجغرافيون سماحة الشيخ على أن مكة المكرمة تقع في وسط الكرة الأرضية، رأيكم لو اقتدى الناس في شرق الكرة الأرضية وفي غربها برؤية أهل مكة؟
الشبكة الإسلامية
معنى قوله تعالى {يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه..}
هل أحل للنبي قتال المشركين في الأشهر الحرم؟ وما معنى قوله تعالى: {يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير}. وما مناسبة نزول هذه الآية؟ وقد قرأت في كتاب البداية والنهاية أن النبي قاتل في أشهر حرم؟
أرجو التوضيح.
الشبكة الإسلامية
علاقة السيد بأمته والسيدة بعبدها
ما نظرة الإسلام للعبيد باختصار، نحن مسلمون في أوروبا تثار من حولنا الفتن ليس لغرض المناقشة والاستفادة وإنما لغرض الاستفزاز! هم يتهمون الإسلام بانتهاك الأعراض وسرقة الحريات ونحن نقول لهم إن الإسلام لم يحرم تجارة العبيد ولكن حدد الواجب في التعامل معهم والتعايش معهم، ووضح لنا حقوقهم وواجباتهم وما لهم وما عليهم، وأنه ليس هو نفس المصطلح للاستعباد الذي نعرفه في معاملة البيض مثلا للسود في أمريكا، وإنما الإسلام جعل للعبيد والإماء حقوقا لم يكن العبيد يقفون أمامها حيارى ولم يحسوا أنهم كانوا مضطهدين، بل إن هذه الحقوق أدت إلى دخول كثير من العبيد في الإسلام، وهم هؤلاء الذين يدخلون الجنة وهم مكبلون فيعرفهم الناس أنهم هم الذين أسروا وهم كفار ثم أسلموا، نرجو من حضرتكم بارك الله فيكم التفصيل في هذا الموضوع حيث إنهم لا يقبلون مثل هذه الحجج، فهلا أفدتمونا إن شاء الله برأيكم في الموضوع وقربتموه لنا بما يتناسب مع الفكر الإنساني البسيط، كما نرجو منكم عافانا الله وإياكم أن تعطونا رأيكم في حكم ما يجب على العبد أو الأمه في موضوع العورات والوطء، هل تظهر الأمة على عورة سيدها أو العبد على عورة سيدته، بل ما هو الضابط في حكم وطء السيد للأمة والعبد لسيدته، حيث إنهم يفسرون الآيات في أنه لا حرج على المسلم أو المسلمة أن يبدي زينته لما ملكت يمينه بما تهوى أنفسهم، هذا وما كان من صواب فهو من الله وما وقع من سهو أو خطا أو نسيان فمني أو من الشيطان؟ أخوكم في الله.
الشبكة الإسلامية
مجرد الملك سبب كاف لإباحة الوطء
كيف الذي يملك جارية يباح له جماعها، وليس بينهم عقد زواج أو ما كان سائدا في أيام الرسول صلى الله عليه وسلم من إثباتات الزواج يعني هل يعقل ذلك؟ أو ليست تعاليم الإسلام صالحة في كل زمان ومكان؟ ومما فهمت من إجابتكم أن ما ملكت اليمين هي ليست من قرابة سيدها، بل هي مجرد خادمة في بيت سيدها، والخادمة موجودة في أيامنا هذه، وعلى سيدها أيضا كسوتها وإعطاؤها مبلغا من المال كراتب شهري ومعاملتها بالمعروف أيضا، فهل يجوز لسيدها جماعها على سبيل المثال مع تغير مسماها بالمقارنة مع زمن الرسول صلى الله عليه وسلم من جارية أو أمة أو ما ما ملكت اليمين إلى خادمة في زمننا هذا؟
الشبكة الإسلامية
الجزية.. على من تجب.. ومقدارها
يقول الله تعالى: {قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَِ} [التوبة:29]، ولدي تساؤلات عدة حول موضوع الجزية:
1. من الذي يدفع الجزية، الأفراد من أهل الكتاب أم دور عبادتهم؟
2. هل حددت الشريعة الإسلامية مقدارا معينا للجزية؟ وإن لم تكن للجزية مقدار معين فما هو المقدار الذي كان سيدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- والخلفاء الراشدون من بعده -رضي الله عنهم جميعاً- يأخذونه من أهل الكتاب؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |